هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  877 وعن جابر رضي الله عنه قَالَ: أتَيتُ النبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فَدَقَقْتُ البَابَ فقال: " من ذا؟ "فَقُلتُ، أَنَا، فَقَالَ:"أنَا أنَا؟ "كأنهُ كَرهَهَا، متفق عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  877 وعن جابر رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فدققت الباب فقال: " من ذا؟ "فقلت، أنا، فقال:"أنا أنا؟ "كأنه كرهها، متفق عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 877 - Bab 141 (Seeking Permission to enter by telling one's Name)
Chapter 6 (The Book of Greetings)

Jabir (May Allah be pleased with him) reported: I went to the Prophet (Peace be upon him) and knocked at the door (to seek permission). He asked, "Who is there?" I said: "I". He repeated, " I, I?!" as if he disliked it.

[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن جابر رضي الله عنه قال: أتيت النبي) زاد الترمذي في «جامعه» «في دين كان على أبي» ( فدققت الباب) وفي نسخة بزيادة الباء في المفعول به وهو مما يقوم مقام لفظ الاستئذان، إذ لو لم يقم مقامه لأنكر عليه تركه كما أنكر عليه ما حكاه بقوله ( فقال من ذا) أي المستأذن ( فقلت أنا، فقال أنا أنا) على وجه الإنكار كما قال ( كأنه كرهها) وعندالترمذي كأنه كره ذلك، وذلك لأن قصد من بالداخل معرفة عين المستأذن، ولا يحصل ذلك بقوله أنا لأن الأصوات متشابهة ولا تعيين في اللفظ فلذا أنكره، وأما الإتيان بلفظ أنا فلا كراهة فيه قال تعالى: { أنا الله لا إله إلا أنا} ( طه: 12) وقال «أنا سيد ولد آدم» في أحاديث آخر، وكراهة بعض لها بأن كلاً من إبليس وفرعون قال أنا فكان له ما كان، يرد بأن ما أصابهما إنما أصابهما لسوء ما وقع منهما لا لهذه الكلمة والله أعلم ( متفق عليه) .
142