مَا رَوَى أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

866 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاذِ بْنِ يُوسُفَ ، نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ ، نا زُهَيْرٌ ، نا أَبُو إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ لِمَوَاقِيتِهَا وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَ لَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

867 حَدَّثَنَا ابْنُ عَفَّانَ الْعَامِرِيُّ ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ ، عَنْ إِسْرَائِيلَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : مَرَّ عَلَيَّ الشَّيْطَانُ فَأَخَذْتُهُ فَتَنَاوَلْتُهُ فَخَنَقْتُهُ حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ لِسَانِهِ عَلَى يَدَيَّ قَالَ : أَوْجَعْتَنِي أَوْجَعْتَنِي وَلَوْلَا مَا كَانَ قَالَ سُلَيْمَانُ لَأَصْبَحَ مُنَاطًا إِلَى أُسْطُوَانَةٍ مِنْ أَسَاطِينِ الْمَسْجِدِ ، يَنْظُرُ إِلَيْهِ وِلْدَانُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

868 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، نا أَبُو عُبَيْدٍ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ، حَدَّثَنَا بِهِ ، عَنْ زَائِدَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ وَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأُسَارَى قَالَ : مَاذَا تَرَوْنَ ؟ فَقَالَ عُمَرُ : كَذَّبُوكَ وَأَخْرَجُوكَ ، ضَرِّبْ أَعْنَاقَهُمْ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَنْتَ بِوَادٍ كَثِيرِ الْحَطَبِ ، اضْرِمْهُ نَارًا ، ثُمَّ أَلْقِهِمْ فِيهَا ، فَقَالَ الْعَبَّاسُ : قَطَعَ اللَّهُ رَحِمَكَ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، عِتْرَتُكَ وَأَصْلُكَ وَقَوْمُكَ ، تَجَاوَزْ عَنْهُمْ يَسْتَنْقِذْهُمُ اللَّهُ بِكَ مِنَ النَّارِ قَالَ : ثُمَّ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَمِنْ قَائِلٍ يَقُولُ : الْقَوْلُ مَا قَالَ عُمَرُ ، وَمِنْ قَائِلٍ يَقُولُ : الْقَوْلُ مَا قَالَ أَبُو بَكْرٍ ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : مَا قَوْلُكُمْ فِي هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ ؟ إِنَّ مَثَلَهُمَا كَمَثَلِ إِخْوَةٍ كَانُوا مِنْ قَبْلِكُمْ قَالَ نُوحٌ : { رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا } ، وَقَالَ مُوسَى : { رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ } ، وَقَالَ عِيسَى : { إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } ، وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ : { فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَيَشُدُّ قُلُوبَ رِجَالٍ فِيهِ حَتَّى تَكُونَ أَشَدَّ مِنَ الْحِجَارَةِ ، وَيُلَيِّنُ قُلُوبَ رِجَالٍ فِيهِ حَتَّى تَكُونَ أَلْيَنَ مِنَ اللَّبَنِ - وَقَالَ غَيْرُ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ : مِنَ اللِّينِ ، - وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : الْمَحْفُوظُ عِنْدَنَا اللِّينُ - وَإِنَّ بِكُمْ عَيْلَةً ؛ فَلَا يَفْلِتُ مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلَّا بِفِدَاءٍ أَوْ ضَرْبَةِ عُنُقٍ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : فَقُلْتُ : إِلَّا سُهَيْلَ ابْنَ بَيْضَاءَ ، قَدْ كُنْتُ سَمِعْتُهُ يُذْكَرُ بِالْإِسْلَامِ قَالَ : فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ مَتَى تَقَعُ عَلَيَّ الْحِجَارَةُ ، قُلْتُ : أُقَدِّمُ الْقَوْلَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، حَتَّى قَالَ سُهَيْلُ ابْنُ بَيْضَاءَ : فَفَرِحْتُ بِذَلِكَ ، فَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : أَمَّا أَهْلُ الْمَعْرِفَةِ بِالْمَغَازِي فَهُمْ يَقُولُونَ : إِنَّمَا هُوَ سَهْلُ ابْنُ بَيْضَاءَ أَخُو سُهَيْلٍ ، فَأَمَّا سُهَيْلٌ فَكَانَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ ، فَقَدْ شَهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْرًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

869 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ ، نا أَبُو نُعَيْمٍ ، نا سُفْيَانُ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ نِسْطَاسٍ الْعَامِرِيِّ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : إِذَا تَبِعَ أَحَدُكُمْ جَنَازَةً فَلْيَأْخُذْ بِجَوَانِبِ السَّرِيرِ كُلِّهِ ؛ فَإِنَّهُ مِنَ السُّنَّةِ ، ثُمَّ لْيَتَطَوَّعْ بَعْدُ أَوْ لِيَدَعْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

870 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ ، نا ابْنُ الْأَصْبَهَانِيِّ ، نا شَرِيكٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ رَجُلٍ ، قَدْ سَمَّاهُ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : إِنَّ مِنَ السُّنَّةِ أَنْ تَحْمِلَ جَوَانِبَ السَّرِيرِ الْأَرْبَعَ ، ثُمَّ تَطَوَّعَ بَعْدُ أَوْ تَدَعَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ ، نا ابْنُ الْأَصْبَهَانِيُّ ، نا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ نِسْطَاسٍ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

871 حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ ، نا أَبِي ، نا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ ، نا الْأَعْمَشُ ، عَنْ أَبِي الْظَبْيَانِ ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : لَمَّا كَانَتْ لَيْلَةُ الْجِنِّ أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمُرَةٌ مِنَ السَّمُرِ فَآذَنْتُهُ بِهِمْ فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،