أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي وأُمُّه خناس بنت مالك بن المضرب بن وهب بن عَمْرو بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي. وأُمُّه خناس بنت مالك بن المضرب بن وهب بن عَمْرو بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي ، وأخواه لأمه مصعب وأبو عزيز ابنا عمير بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي. فولد أبو هاشم بن عتبة : عبد الله. وأُمُّه بنت شيبة بن ربيعة . وسالما لأم ولد. والنعمان وربيعة ، وأم هاشم ، وهي حبة ، ولدت ليزيد بن معاوية بن أبي سفيان ، وأمهم فاطمة بنت عبد الشارق بن سفيان بن قمير بن رابية من خثعم ، وعاتكة وأختا لها ، وأمهما من بني ذكوان. وأسلم أبو هاشم يوم فتح مكة ، وخرج إلى الشام فنزلها إلى أن مات بها.

6638 قال هشام بن عمار : حدثنا صدقة بن خالد قال : حدثنا خالد بن دهقان قال : أخبرني خالد سبلان ، عن كهيل بن حرملة النمري ، عن أبي هريرة ؛ أنه أقبل حتى نزل بدمشق على أبي كلثوم الدوسي ، فتذاكروا الصلاة الوسطى فقال : اختلفنا كما اختلفتم ونحن بفناء بيت رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فقال : أنا أعلم لكم ذلك . فأتى رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وكان جريئا عليه ، فاستأذن فدخل ، ثم خرج إلينا فأخبرنا أنها صلاة العصر.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،