أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1693 أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، قَالَ : نا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : نا يَعْقُوبُ الْحَضْرَمِيُّ ، قَالَ : نا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ ، وَجَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ ، عَنْ أَنَسٍ : ح . وَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، قَالَ : أنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشِّرٍ ، قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ : نا بِشْرُ بْنُ مُبَشِّرٍ ، قَالَ : نا ابْنُ الْمُبَارَكِ ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : مَنْ كَذَّبَ بِالشَّفَاعَةِ فَلَا نَصِيبَ لَهُ فِيهَا لَفْظُ ابْنِ الْمُبَارَكِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1694 أنا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، قَالَ : أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ ، قَالَ نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : نا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَيُّوبَ ، يَقُولُ : مَنْ كَذَّبَ الشَّفَاعَةَ فَلَا يَنَالُهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1695 أنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ، قَالَ : أنا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : نا حَنْبَلٌ ، قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ : مَا يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الشَّفَاعَةِ ؟ فَقَالَ : هَذِهِ أَحَادِيثُ صِحَاحٌ نُؤْمِنُ بِهَا وَنُقِرُّ ، وَكُلُّ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَسَانِيدَ جَيِّدَةٍ نُؤْمِنُ بِهَا وَنُقِرُّ ، قُلْتُ لَهُ : وَقَوْمٌ يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ ؟ فَقَالَ : نَعَمْ ، إِذَا لَمْ نُقِرَّ بِمَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ وَدَفَعْنَاهُ رَدَدْنَا عَلَى اللَّهِ أَمْرَهُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا } قُلْتُ : وَالشَّفَاعَةُ ؟ قَالَ : كَمْ حَدِيثٍ يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الشَّفَاعَةِ وَالْحَوْضِ ، فَهَؤُلَاءِ يُكَذِّبُونَ بِهَا وَيَتَكَلَّمُونَ ، وَهُوَ قَوْلُ صِنْفٍ مِنَ الْخَوَارِجِ ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَا يُخْرِجُ مِنَ النَّارِ أَحَدًا بَعْدَ إِذْ أَدْخَلَهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَدَلَ عَنَّا مَا ابْتَلَاهُمْ بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1696 وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ حَنْبَلٍ قَالَ : سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْمَدِينِيِّ يَقُولُ : الْإِيمَانُ وَالتَّصْدِيقُ بِالشَّفَاعَةِ ، وَبِأَقْوَالِهِمْ يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ بَعْدَمَا احْتَرَقُوا ، وَصَارُوا فَحْمًا كَمَا جَاءَ الْأَثَرُ وَالتَّصْدِيقُ بِهِ وَالتَّسْلِيمُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،