قرة بن حصين بن فضالة بن الحارث بن زهير بن جذيمة بن رواحة بن ربيعة بن مازن بن الحارث بن قطيعة بن عبس

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    قرة بن حصين بن فضالة بن الحارث بن زهير بن جذيمة بن رواحة بن ربيعة بن مازن بن الحارث بن قطيعة بن عبس ، واجتمعت غطفان على زهير بن جذيمة ، والحارث بن زهير قتلته كلب يوم عراعر ، وقرة بن حصين أحد التسعة النفر العبسيين الذين قدموا على رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فأسلموا وصحبوه ، وبعث النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم قرة بن حصين إلى بني هلال بن عامر يدعوهم إلى الإسلام ، فقتلوه ، فقال النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : مثله مثل صاحب ياسين ، هذا كله في رواية هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه.

6781 قال : أخبرنا محمد بن عُمَر قال : حدثني عمار بن عبد الله بن عَبْس الدئلي ، عن عروة بن أذينة الليثي قال : قدم وفد عَبْس ، وهم تسعة فنزلوا دار رملة بنت الحدث ، فأخبر بهم رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فأرسل إليهم بضيافة وحباهم ، ثم راحوا إلى المسجد فجلسوا مع رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وراحوا وغدوا ، فبلغ رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم أن عيرا لقريش أقبلت من الشام ، فبعثهم في سرية وعقد لهم لواء ، فقالوا : يا رسول الله ، كيف تقتسم غنيمة أن أصبناها ونحن تسعة ؟ فقال : أنا عاشركم ، وجعل شعارهم عشرة ، قال : وجعلت الولاة اللواء الأعظم لواء الجماعة ، والإمام لبني عبس ليست لهم راية.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،