هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1014 وعن عُقْبةَ بنِ عامِرٍ رَضِيَ اللَّه عنهُ أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "أَلَمْ تَر آيَاتٍ أُنْزِلَتْ هَذِهِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثلُهُن قَطُّ؟ {قُلْ أَعُوذُ برَبِّ الفَلَقِ} [ الفلق: 1] ، و {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} [ الناس: 1] "رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1014 وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ألم تر آيات أنزلت هذه الليلة لم ير مثلهن قط؟ {قل أعوذ برب الفلق} [الفلق: 1] ، و {قل أعوذ برب الناس} [الناس: 1] "رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1014 - Bab 183 (Inducement towards the Recitation of some Special verses and Surah of the Noble Qur'an)
Chapter 9 (The Book of Virtues)

'Uqbah bin 'Amir (May Allah be pleased with him) reported: The Messenger of Allah (Peace be upon him) said: "Do you not know that last night certain Ayat were revealed the like of which there is no precedence. They are: 'Say: I seek refuge with (Allah) the Rubb of the daybreak' (Surah 113), and 'Say: I seek refuge with (Allah) the Rubb of mankind' (Surah 114)."

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن عقبة بن عامر) بن عبس بفتح المهملة وسكون الموحدة آخره سين مهملة الجهني القضاعي ( رضي الله عنه) قال الحافظ الذهبي: فيه صحابي كبير أمير شريف فصيح مقرىء فرضى شاعر، ولي غزو البحر.
وقال الحافظ ابن حجر: اختلف في كنيته على سبعة أقوال أشهرها أبو حماد، وكان عقبة من فضلاء الصحابة ونبلائهم، وباشر فتوح الشام فإذا حزم عزم.
وكان البشير إلى عمر بفتح دمشق، ووصل إلى المدينة في سبعة أيام ورجع منها إلى دمشق في يومين ونصف ببركة دعائه عند قبر النبي أن يقرب الله عليه المسافة وكان سكن دمشق ثم انتقل لمصر والياً لمعاوية سنة أربع وخمسين ومات بها سنة ثمان وخمسين، روي له عن رسول الله خمسة وحمسون حديثاً اتفقا على سبعة منها، وانفرد البخاري بحديث ومسلم بتسعة ( أن رسول الله قال: ألم تر) أي ألم تبصر والخطاب لعقبة ( آيات أنزلت) بالبناء للمفعول: أي لم يبصر ( مثلهن) أي فيما جاء في التعويذ ( قط) بفتح القاف وتشديد الطاء المهملة ظرف لاستغراق ما مضى من الزمان ( قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس) وقد استعاذ بهما لما سحره لبيد بن الأعصم فذهب عنه ذلك بالكلية، وحديثه في الصحيح ( رواه مسلم) وما أفاده الحديث من كونهما منالقرآن هو ما أجمع عليه الأمة.
وما جاء عن ابن مسعود مما يخالف ذلك محمول على أنه باعتبار ما عنده ثم أجمعوا على خلافه، وفيه أجوبة أخرى ذكرتها أول تفسير سورة المعوذتين.