هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2803 حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ ابْنِ ذَكْوَانَ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو فِي القُنُوتِ اللَّهُمَّ أَنْجِ سَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ ، اللَّهُمَّ أَنْجِ الوَلِيدَ بْنَ الوَلِيدِ ، اللَّهُمَّ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ ، اللَّهُمَّ أَنْجِ المُسْتَضْعَفِينَ مِنَ المُؤْمِنِينَ ، اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ ، اللَّهُمَّ سِنِينَ كَسِنِيِّ يُوسُفَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2803 حدثنا قبيصة ، حدثنا سفيان ، عن ابن ذكوان ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو في القنوت اللهم أنج سلمة بن هشام ، اللهم أنج الوليد بن الوليد ، اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة ، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين ، اللهم اشدد وطأتك على مضر ، اللهم سنين كسني يوسف
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Abu Huraira:

The Prophet (ﷺ) used to recite the following invocations during Qunut: O Allah! Save Salama bin Hisham. O Allah! Save Al-Walid bin Al-Walid. O Allah! Save `Aiyash bin Rabi`a O Allah ! Save the weak Muslims. O Allah! Be very hard on Mudar tribe. O Allah! Afflict them with years (of famine) similar to the (famine) years of the time of Prophet Joseph.

D'après Abu Hurayra (), le Prophète () avait répété dans son qunût l'invocation suivante: «O Allah! sauve Salama ibn Hichâm, Ô Allah! sauve alWalîd ibn alWalîd, Ô Allah! sauve 'Ayach ibn Abu Rabî'a, Ô Allah! sauve les faibles d'entre les croyants, Ô Allah! dirige vigoureusement Ton poids sur Muzar, Ô Allah! fais tomber sur eux des années comme celles de Yûsuf.»

":"ہم سے قبیصہ نے بیان کیا ، کہا ہم سے سفیان بن عیینہ نے بیان کیا ، ان سے ابن ذکوان نے ، ان سے اعرج نے اور ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہرسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم ( صبح کی ) دعائے قنوت میں ( دوسری رکعت کے رکوع کے بعد ) یہ دعا پڑھتے تھے ( ترجمہ ) اے اللہ سلمہ بن ہشام کو نجات دے ، ولید بن ولید کو نجات دے ، اے اللہ ! عیاش بن ابی ربیعہ کو نجات دے ، اے اللہ ! تمام کمزور مسلمانوں کو نجات دے ۔ ( جو مکہ میں مشرکین کی سختیاں جھیل رہے ہیں ) اے اللہ ! مضر پر اپنا سخت عذاب نازل کر ۔ اے اللہ ایسا قحط نازل کر جیسا یوسف علیہ السلام کے زمانہ میں پڑا تھا ۔

D'après Abu Hurayra (), le Prophète () avait répété dans son qunût l'invocation suivante: «O Allah! sauve Salama ibn Hichâm, Ô Allah! sauve alWalîd ibn alWalîd, Ô Allah! sauve 'Ayach ibn Abu Rabî'a, Ô Allah! sauve les faibles d'entre les croyants, Ô Allah! dirige vigoureusement Ton poids sur Muzar, Ô Allah! fais tomber sur eux des années comme celles de Yûsuf.»

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   
[ قــ :2803 ... غــ : 2932 ]
- حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ ابْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: "كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَدْعُو فِي الْقُنُوتِ: اللَّهُمَّ أَنْجِ سَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ، اللَّهُمَّ أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ، اللَّهُمَّ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ، اللَّهُمَّ أَنْجِ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.
اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ، اللَّهُمَّ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ".

وبه قال: ( حدّثنا قبيصة) بن عقبة السوائي قال ( حدّثنا سفيان) بن عيينة ( عن ابن ذكوان) عبد الله ( عن الأعرج) عبد الرحمن بن هرمز ( عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: كان النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يدعو في القنوت) في الصبح بعد الرفع من الركوع في الثانية.

( اللهم أنجِ سلمة بن هشام، اللهم أنجِ الوليد بن الوليد، اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة، اللهم أنجِ المستضعفين من المؤمنين) من العام بعد الخاص وهمزة إلخ في الأَربعة همزة قطع مفتوحة والجيم مكسورة ( اللهم اشدد وطأتك) بفتح الواو وسكون الطاء المهملة أي بأسك وعقوبتك أو أخذتك الشديدة ( على مضر) بضم الميم وفتح الضاد المعجمة غير منصرف لأنه علم للقبيلة ( اللهم سنين) نصب بتقدير اجعل ( كسني يوسف) بن يعقوب -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أي غلاء كالغلاء الواقع في زمنه بمصر.

ومطابقة الحديث للترجمة من قوله اللهم اشدد وطأتك، لأنها أعمّ من أن تكون بالهزيمة أو الزلزلة أو بغير ذلك من الشدائد، وقد سبق هذا الحديث في أول الاستسقاء.