دَاوُدُ الطُّفَاوِيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

دَاوُدُ الطُّفَاوِيُّ بَصْرِيٌّ ، حَدِيثُهُ بَاطِلٌ لَا أَصْلَ لَهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمَّادٍ قَالَ : حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : دَاوُدُ الطُّفَاوِيُّ الَّذِي رَوَى عَنْهُ الْمُقْرِئُ حَدِيثَ الْقُرْآنِ ، لَيْسَ بِشَيْءٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

558 وَهَذَا الْحَدِيثُ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّائِغُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ ، ح وَحَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ : حَدَّثَنَا دَاوُدُ أَبُو بَحْرٍ الطُّفَاوِيُّ ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ أَبِي مُسْلِمٍ ، عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ ، أَنَّهُ سَمِعَ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ ، يَقُولُ : مَنْ صَلَّى مِنْكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَجْهَرْ بِقِرَاءَتِهِ ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُصَلِّي وَتَسْمَعُ لِقِرَاءَتِهِ ، وَإِنَّ مُسْلِمِي الْجِنِّ الَّذِينَ يَكُونُونَ فِي الْهَوَاءِ وَجِيرَانَهُ الَّذِينَ يَكُونُونَ فِي مَسْكَنِهِ يُصَلُّونَ يُقْبِلُونَ بِصَلَاتِهِ ، وَيَسْتَمِعُونَ لِقِرَاءَتِهِ ، فَإِنَّهُ يَطْرُدُ بِجَهْرِهِ قِرَاءَتَهُ عَنْ دَارِهِ وَمَنْ نَزَلَهَا فُسَّاقَ الشَّيَاطِينِ ، وَمَرَدَةَ الْجِنِّ ، وَمَا مِنْ رَجُلٍ تَعَلَّمَ كِتَابَ اللَّهِ عَنْ ظَهْرِ قَلْبٍ ، يُرِيدُ بِهِ وَجْهَ اللَّهِ ، ثُمَّ صَلَّى بِهِ مِنَ اللَّيْلِ سَاعَةً مَعْلُومَةً إِلَّا أَمَرَتْ بِهِ اللَّيْلَةُ الْمَاضِيَةُ اللَّيْلَةَ الْمُسْتَأْنَفَةَ أَنْ تَكُونَ عَلَيْهِ خَفِيفَةً ، وَأَنْ يُنَبَّهَ فِي سَاعَتِهِ ، فَإِذَا مَاتَ تَصَوَّرَ صُوِّرَ الْقُرْآنُ فِي صُورَةٍ حَسَنَةٍ جَمِيلَةٍ ، ثُمَّ جَاءَ فَوَقَفَ عَلَى رَأْسِهِ وَأَهْلُهُ يُغَسِّلُونَهُ ، لَا يُفَارِقُهُ حَتَّى يُفْرَغَ مِنْ جِهَازِهِ ، فَإِذَا وُضِعَ عَلَى سَرِيرِهِ دَخَلَ حَتَّى يَكُونَ عَلَى جِهَازِهِ وَدُونَ الْكَفَنِ ، فَإِذَا وُضِعَ فِي لَحْدِهِ وَتَوَلَّى عَنْهُ أَصْحَابُهُ ، وَجَاءَهُ مُنْكَرٌ وَنَكِيرٌ جَاءَ حَتَّى يَكُونَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُمَا ، فَيَقُولَانِ لَهُ : إِلَيْكَ عَنَّا حَتَّى نَسْأَلَهُ ، فَيَقُولُ : كَلَّا وَرَبِّ الْكَعْبَةِ ، لَا أُفَارِقُهُ حَتَّى أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ ، فَيَنْظُرُ الْقُرْآنُ إِلَى صَاحِبِهِ فَيَقُولُ لَهُ : اسْكُنْ وَأَبْشِرْ ، فَإِنَّكَ سَتَجِدُنِي مِنَ الْجِيرَانِ جَارَ صِدْقٍ ، وَمِنَ الْأَصْحَابِ صَاحِبَ صِدْقٍ ، وَمِنَ الْأَخِلَّاءِ خَلِيلَ صِدْقٍ ، قَالَ : فَيَقُولُ : مَنْ أَنْتَ ؟ فَيَقُولُ : أَنَا الْقُرْآنُ الَّذِي كُنْتَ تَجْهَرُ بِي ، وَتُخْفِي بِي ، وَتُسِرُّ بِي ، وَتُعْلِنُ بِي ، وَكُنْتَ تُحِبُّنِي وَأَنَا أُحِبُّكَ الْيَوْمَ ، وَمَنْ أَحْبَبْتُهُ أَحَبَّهُ اللَّهُ ، لَيْسَ عَلَيْكَ بَعْدَ مَسْأَلَةِ مُنْكَرٍ وَنَكِيرٍ مِنْ غَمٍّ وَلَا هَمٍّ وَلَا هَوْلٍ ، فَإِذَا سَأَلَاهُ مُنْكَرٌ وَنَكِيرٌ وَصَعِدَا عَنْهُ ، بَقِيَ هُوَ وَالْقُرْآنُ فِي الْقَبْرِ ، فَيَقُولُ الْقُرْآنُ : لَأَفْرِشَنَّكَ فِرَاشًا لَيِّنًا ، وَمَهْدًا وَثِيرًا ، وَدِثَارًا دَفِيئًا حَسَنًا جَمِيلًا ، جَزَاءً لَكَ بِمَا أَسْهَرْتَ لَيْلَكَ ، وَمَنَعْتُكَ شَهْوَتَكَ وَعَيْنَيْكَ وَأُذُنَيْكَ وَسَمْعَكَ وَبَصَرَكَ ، قَالَ : فَلْيَنْظُرْ فَيَنْظُرُ إِلَى السَّمَاءِ أَسْرَعَ مِنَ الطَّرْفِ ، فَيَسْأَلُ لَهُ فِرَاشًا وَدِثَارًا فَيُعْطِيهِ اللَّهُ ذَلِكَ ، فَيَنْزِلُ بِهِ أَلْفُ مَلَكٍ مِنْ مُقَرَّبِي مَلَائِكَةِ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ ، وَتَجِيءُ الْمَلَائِكَةُ فَتُسَلِّمُ عَلَيْهِ ، فَيَقُولُ لَهُ الْقُرْآنُ : هَلِ اسْتَوْحَشْتَ بَعْدِي ؟ مَا زِلْتُ مُنْذُ فَارَقْتُكَ أَنْ كَلَّمْتُ إِلَهِي الَّذِي أُخْرِجْتُ مِنْهُ لَكَ بِفِرَاشٍ وَدِثَارٍ وَمِصْبَاحٍ ، فَهَذَا قَدْ جِئْتُكَ بِهِ ، فَقُمْ حَتَّى تَفْرِشَكَ الْمَلَائِكَةُ ، قَالَ : فَيُوضَعُ فَيُدْفَعُ فِي قَبْرِهِ مِنْ قِبَلِ لَحْدِهِ ، ثُمَّ يُرْفَعُ مِنْ جَانِبِهِ الْآخَرِ ، فَيَتَّسِعُ عَلَيْهِ مَسِيرَةَ أَرْبَعِمِائَةِ عَامٍ ، وَيُوضَعُ لَهُ فِرَاشٌ بَطَائِنُهُ مِنْ حَرِيرَةٍ خَضْرَاءَ ، وَحَشْوُهُ الْمِسْكُ الْأَذْفَرُ ، فِي لِينِ الْخَزِّ وَالْقَزِّ ، ويُوضَعُ لَهُ مَرَافِقُ عِنْدَ رَأْسِهِ وَرِجْلَيْهِ مِنَ السُّنْدُسِ وَالِاسْتَبْرَقِ ، وَيُوضَعُ لَهُ سِرَاجٌ مِنْ نُورٍ فِي مِسْرَجَةٍ مِنْ ذَهَبٍ عِنْدَ رَأْسِهِ وَرِجْلَيْهِ ، يُزْهِرَانِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، ثُمَّ تُضْجِعُهُ الْمَلَائِكَةُ عَلَى شِقِّهِ الْأَيْمَنِ عَلَى فِرَاشِهِ ، مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ ، ثُمَّ يَنْفُخُ أُولَئِكَ الْأَلْفُ فِي وَجْهِهِ فَيُسْلِمُونَ ، وَيُزَوِّدُونَهُ يَاسَمِينَ مِنَ الْجَنَّةِ ، ثُمَّ يَصْعَدُونَ إِلَى السَّمَاءِ ، فَيَنْظُرُ إِلَيْهِ الْإِنْسَانُ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ عَلَى فِرَاشِهِ حَتَّى يَلِجُوا فِي السَّمَاءِ ، ثُمَّ يَأْخُذُ الْقُرْآنُ الْيَاسَمِينَ الَّذِي زَوَّدَتْهُ الْمَلَائِكَةُ فَيَضَعُهُ عِنْدَ رَأْسِهِ ، فَيُشَمُّ غَضًّا طَرِيًّا حَتَّى يُبْعَثَ ، وَيَرْجِعُ الْقُرْآنُ إِلَى أَهْلِهِ فَيَجِيؤُهُ بِخَبَرِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، وَيَتَعَاهَدُ تَرْبِيَتَهُ كَمَا يَتَعَاهَدُ الْوَالِدُ وَلَدَهُ بِالْخَيْرِ ، فَإِذَا تَعَلَّمَ أَحَدٌ مِنْ وَلَدِهِ الْقُرْآنَ بَشَّرَهُ بِذَلِكَ فِي قَبْرِهِ ، وَإِنْ كَانَ عَقِبُهُ عَقِبَ سُوءٍ أَتَاهُمْ كُلَّ غُدْوَةٍ وَعَشِيَّةٍ ، فَيَطَأُ صَاحِبَهُ فِي دَارِهِ ، وَيَدْعُو لِعَقِبِهِ بِالْخَيْرِ وَالْإِقْبَالِ أَوْ كَمَا قَالَ ، قَالَ : وَهَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

دَاوُدُ بْنُ فَرَاهِيجَ مَدَنِيٌّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَدَقَةَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو رِفَاعَةَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَبِيبٍ الْبَصْرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ نُصَيْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ : حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ فَرَاهِيجَ ، بَعْدَمَا كَبُرَ وَافْتَقَرَ وَافْتُتِنَ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ : حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى ، وَذَكَرَ دَاوُدَ بْنَ فَرَاهِيجَ فَقَالَ : كَانَ شُعْبَةُ يُضَعِّفُهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : دَاوُدُ بْنُ فَرَاهِيجَ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

دَاوُدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ كُوفِيٌّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ : حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عُبَيْدٍ يَقُولُ : كُنْتُ جَالِسًا يَوْمًا فِي الْمَسْجِدِ الْأَعْظَمِ ، وَإِنَّا يَوْمَئِذٍ ابْنُ ثَمَانِ عَشْرَةَ سَنَةً قَالَ : فَجَاءَ دَاوُدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ حَتَّى وَقَفَ عِنْدَ أَبْوَابِ كِنْدَةَ ، قَالَ : فَجَعَلَ يَنْظُرُ يَمِينًا وَشِمَالًا ، قَالَ : فَقَالَ إِسْمَاعِيلُ : تَرَى هَذَا ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : كَانَ الشَّعْبِيُّ يَحْلِفُ أَنَّهُ لَا يَمُوتُ حَتَّى يُكْوَى فِي رَأْسِهِ ، قَالَ : فَحَدَّثَنِي مَنْ أَسَرَّ إِلَيْهِ ابْنُ إِدْرِيسَ أَنَّهُ كُوِيَ فِي رَأْسِهِ .
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّدُوسِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ الْفَاخُورِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ ، عَنْ نَصْرِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنِ السُّدِّيِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ قَالَ : قَالَ الشَّعْبِيُّ لِدَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ الْأَوْدِيِّ ، وَلِجَابِرٍ الْجُعْفِيِّ : لَوْ كَانَ لِي عَلَيْكُمَا سَبِيلٌ وَلَمْ أَجِدْ إِلَّا الْإِبَرَ لَسَبَكْتُهَا ثُمَّ غَلَلْتُكُمَا بِهَا .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ : حَدَّثَنَا الْحَسَنُ قَالَ : حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ أَبَانَ قَالَ : قَالَ لِي حَفْصٌ : حَدَّثَنِي شَرِيكٌ ، عَنْ دَاوُدَ الْأَوْدِيِّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ عَلَاءٍ يَعْنِي عَنْ عَلِيٍّ : لَا مَهْرَ أَقَلُّ مِنْ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ قُلْتُ : نَعَمْ .
قَالَ جَعْفَرٌ : فَأَنَا شَاهِدٌ لِدَاوُدَ حِينَ لُقِّنَ هَذَا الْحَدِيثَ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي مَيْسَرَةَ قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ : حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ قَالَ : أَخْبَرَنَا حُصَيْنٌ قَالَ : انْتَهَيْنَا إِلَى الشَّعْبِيِّ وَهُوَ مُغْضَبٌ ، فَقِيلَ لَهُ : مَا لَكَ يَا أَبَا عَمْرٍو ؟ فَقَالَ : إِنَّ هَذَا الْمَارِقَ ، يَعْنِي دَاوُدَ بْنَ يَزِيدَ الْأَوْدِيَّ ، سَأَلَنِي عَنِ الرَّجُلِ يَعْطِسُ فِي الْخَلَاءِ ، قُلْتُ : فَمَا تَقُولُ يَا أَبَا عَمْرٍو ؟ قَالَ : يَحْمَدُ اللَّهَ فِي نَفْسِهِ .
حَدَّثَنِي آدَمُ قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : قَالَ عَلِيٌّ : لَا أَرْوِي عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ بنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَوْدِيِّ ، وَكَانَ أَبُوهُ ثَبْتًا .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ ، وَذُكِرَ دَاوُدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ قَالَ : ضَعِيفٌ ، وَهُوَ عَمُّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى قَالَ : قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ : أَبُو بِسْطَامٍ ، يَعْنِي شُعْبَةَ ، يُحَدِّثُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْأَوْدِيِّ ، تَعَجُّبًا مِنْهُ ، وَكَانَ شُعْبَةُ حَمَلَ عَنْ دَاوُدَ قَدِيمًا .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ : دَاوُدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ عَمُّ ابْنِ إِدْرِيسَ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنِي صَالِحٌ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى قَالَ : قَالَ لِي سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ : شُعْبَةُ يَرْوِي عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ : تَعَجُّبًا مِنْهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ : مَا سَمِعْتُ يَحْيَى ، وَلَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ الْأَوْدِيِّ شَيْئًا قَطُّ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : كَانَ يَحْيَى وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ لَا يُحَدِّثَانِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ الْأَوْدِيِّ ، وَهُوَ عَمُّ ابْنِ إِدْرِيسَ ، وَكَانَ شُعْبَةُ وَسُفْيَانُ يُحَدِّثَانِ عَنْهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : دَاوُدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ لَيْسَ بِشَيْءٍ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَيْمُونِيُّ قَالَ : سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ : دَاوُدُ الْأَوْدِيُّ وَاهٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

دِينَارٌ أَبُو سَعِيدٍ عَقِيصَا كُوفِيٌّ يُقَالُ التَّيْمِيُّ كَانَ مِنَ الرَّافِضَةِ .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَطَّانُ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَنَسٍ قَالَ : قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ : نُحَدِّثُهُمْ عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ ، وَيَجِيؤُونَا بِأَبِي سَعِيدٍ عَقِيصَا مَاصَّ بَظْرِ أُمِّهِ يَشْتُمُ عُثْمَانَ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ قَالَ : قَدْ رَأَيْتُ ذَاكَ الْمَاصَّ بَظْرَ أُمِّهِ أَبَا سَعِيدٍ عَقِيصَا كَانَ وَجْهُهُ وَجْهَ النَّعْجَةِ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : رُشَيْدٌ الْهَجَرِيُّ ، وَحَبَّةُ الْعُرَنِيُّ ، وَالْأَصْبَغُ بْنُ نُبَاتَةَ لَيْسَ يُسَاوِي هَؤُلَاءِ كُلُّهُمْ شَيْئًا ، وَأَبُو سَعِيدٍ عَقِيصًا شَرٌّ مِنْهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،