هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1467 وعَنْ أَنَسٍ رَضي اللَّه عنْهُ، قَالَ: كانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "اللَّهُمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرةِ حَسنَةً، وَقِنَا عَذابَ النَّارِ" مُتَّفَقٌ عليهِ.br/>زاد مُسلِمٌ في رِوايتِهِ قَال: وكَانَ أَنَسٌ إِذا أَرَاد أَنْ يَدعُوَ بِدعوَةٍ دَعَا بِهَا، وَإِذا أَرَادَ أَن يَدعُو بدُعَاءٍ دَعا بهَا فيه.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1467 وعن أنس رضي الله عنه، قال: كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار" متفق عليه.br/>زاد مسلم في روايته قال: وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها، وإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1467 - Bab 250 (Issues regarding Supplications, their Virtues and Supplications of the Prophet (pbuh))
Chapter 17 (The Book of Du'a (Supplications))

Anas (May Allah be pleased with him) reported: The supplication most often recited by the Prophet (Peace be upon him) was: "Allahumma atina fid-dunya hasanatan, wa fil-akhirati hasanatan, wa qina 'adhab-annar (O our Rubb! give us in this world that which is good and in the Hereafter that which is good, and save us from the punishment of the Fire)."'

[Al-Bukhari and Muslim].

In the narration of Muslim it is added that whenever Anas supplicated, he used to beseech Allah with this Du'a.

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أنس رضي الله عنه قال: كان أكثر دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -) أي: أكثر ما يداوم عليه من الدعاء ( اللهم) أي: يا الله ( آتنا) أي: أعطنا ( في الدنيا حسنة) يدخل فيها كل خير دنيوي وصرف كل شر ( وفي الآخرة حسنة) مثل ذلك ( وقنا عذاب النار) تخصيص بعد تعميم، لأنه هو الفوز، وبعض السلف خصص الحسنة في الموضعين بشيء خاص والتعميم أولى ( متفق عليه) ورواه أحمد وأبو داود ( زاد مسلم في روايته) للحديث على البخاري ( قال:) أي: الراوي ( وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة) بفتح الدال مرة من الدعاء ( دعا بها فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها) أي: بهذه الدعوة ( فيه) أي: في جملته وذلك اقتداء به - صلى الله عليه وسلم - لإِكثاره منها لقلة ألفاظها وإحاطتها بخير الدارين.