:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ ابْنِ هَانِئٍ ، مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ , وَهَانِئٌّ الَّذِي مَرَّ بِهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، وَهُوَ يَبْنِي دَارًا بِالْمَدِينَةِ فَقَالَ : لِمَنْ هَذِهِ الدَّارُ ؟ فَقَالُوا : لِهَانِئٍ , فَقَالَ عَلِيٌّ : وَأَيْضًا لِهَانِئٍ وَكَانَ هَانِئٌ ذَاهِبَ الْبَصَرِ وَقَدِ انْتَسَبَ وَلَدُ هَانِئٍ بَعْدَ قَتْلِ عُثْمَانَ فِي هَمْدَانَ وَقَدْ رَوَى الْكُوفِيُّونَ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ هَانِئٍ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عمرو بن عثمان ابن هانئ ، مولى عثمان بن عفان , وهانئ الذي مر به علي بن أبي طالب ، وهو يبني دارا بالمدينة فقال : لمن هذه الدار ؟ فقالوا : لهانئ , فقال علي : وأيضا لهانئ وكان هانئ ذاهب البصر وقد انتسب ولد هانئ بعد قتل عثمان في همدان وقد روى الكوفيون عن عمرو بن عثمان بن هانئ.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،