أَبُو غَزِيَّةَ وَاسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى مِنْ بَنِي مَازِنِ بْنِ النَّجَّارِ , وَقَدْ وَلَّدَهُ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ الْكَلْبِيُّ مِنْ قِبَلِ أُمَّهَاتِهِ , وَكَانَتْ لَهُ رِوَايَةٌ وَعِلْمٌ وَبَصَرٌ بِالْفَتْوَى وَالْفِقْهِ , وَلِيَ قَضَاءَ الْمَدِينَةِ فِي وِلاَيَةِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْحَسَنِ الْعَلَوِيِّ عَلَى الْمَدِينَةِ , وَذَلِكَ فِي خِلاَفَةِ الْمَأْمُونِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
أَبُو غَزِيَّةَ وَاسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى مِنْ بَنِي مَازِنِ بْنِ النَّجَّارِ , وَقَدْ وَلَّدَهُ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ الْكَلْبِيُّ مِنْ قِبَلِ أُمَّهَاتِهِ , وَكَانَتْ لَهُ رِوَايَةٌ وَعِلْمٌ وَبَصَرٌ بِالْفَتْوَى وَالْفِقْهِ , وَلِيَ قَضَاءَ الْمَدِينَةِ فِي وِلاَيَةِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْحَسَنِ الْعَلَوِيِّ عَلَى الْمَدِينَةِ , وَذَلِكَ فِي خِلاَفَةِ الْمَأْمُونِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ.