وَمِمَّا رَوَى أَبُو الْبَخْتَرِيِّ ، عَنْ عَلِيٍّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمِمَّا رَوَى أَبُو الْبَخْتَرِيِّ ، عَنْ عَلِيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

820 حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ : نا جَرِيرٌ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِلَى الْيَمَنِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ تَبْعَثُنِي ، وَأَنَا شَابٌّ أَقْضِي فِيهِمْ وَلَا أَدْرِي مَا الْقَضَاءُ فَضَرَبَ فِي صَدْرِي بِيَدِهِ وَقَالَ : اللَّهُمَّ اهْدِ قَلْبَهُ وَثَبِّتْ لِسَانَهُ قَالَ : فَوَ الَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ مَا شَكَكْتُ بَعْدُ فِي قَضَاءٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ . وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ عَلِيًّا يَقُولُ : وَأَبُو الْبَخْتَرِيِّ ، فَلَا يَصِحُّ سَمَاعُهُ مِنْ عَلِيٍّ وَلَكِنْ ذَكَرْنَا مِنْ حَدِيثِهِ لِنُبَيِّنَ أَنَّهُ قَدْ رَوَى عَنْ عَلِيٍّ وَأَنَّهُ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ عَلِيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

821 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ الْكِنْدِيُّ ، قَالَا : نا مَنْصُورُ بْنُ وَرْدَانَ ، قَالَ : نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ { وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا } قَالُوا لِرَسُولِ اللَّهِ : لِكُلِّ عَامٍ فَسَكَتَ ثُمَّ قَالُوا : فِي كُلِّ عَامٍ قَالَ : لَا وَلَوْ قُلْتُ نَعَمْ لَوَجَبَتْ فَأَنْزَلَ اللَّهُ { يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ } وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ ، إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُنَا فِي أَبِي الْبَخْتَرِيِّ ، أَنَّهُ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ عَلِيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،