مَا رَوَى التابعونَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَغَيْرُهِمْ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الرَّبِيعُ بْنُ أُبَيٍّ عَنْ أَبِيهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1369 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، نا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَارِسٍ ، نا مُوسَى بْنُ دِهْقَانَ ، قَالَ : كُنَّا فِي سَفَرٍ فَصَلَّيْنَا الصُّبْحَ ، وَنَحْنُ نَمْشِي فِي آثَارِ الْإِبِلِ ، وَمَعَنَا الرَّبِيعُ بْنُ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، فَحَدَّثَنَا ، عَنْ أَبِيهِ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِكَعْبِ بْنِ مَالِكٍ : هَلْ تَزَوَّجْتَ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : بَكْرٌ أَمْ ثَيِّبٌ ؟ فَقَالَ : ثَيِّبٌ ، قَالَ : فَهَلَّا بِكْرًا تَعَضُّهَا وَتَعَضُّكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُحَمَّدُ بْنُ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1370 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ ، نا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ، حَدَّثَنِي ابْنُ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ : أَنَّهُ كَانَ لَهُمْ جَرِينٌ فِيهِ تَمْرٌ ، فَكَانَ أَبِي يَتَعَاهَدُهُ فَوَجَدَهُ يَنْقُصُ فَحَرَسَهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَإِذَا هُوَ بِدَابَّةٍ شَبِيهِ الْغُلَامِ الْمُحْتَلِمِ قَالَ : فَسَلَّمْتُ فَرَدَّ السَّلَامَ فَقُلْتُ لَهُ : مَنْ أَنْتَ ؟ أَجِنٌّ أَمْ إِنْسٌ ؟ قَالَ : جِنٌّ ، قَالَ : نَاوِلْنِي يَدَكَ ، قَالَ : فَنَاوَلَنِي فَإِذَا يَدُ كَلْبٍ وَشَعْرُ كَلْبٍ ، فَقُلْتُ لَهُ : هَكَذَا خَلْقُ الْجِنِّ ، قَالَ : لَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنُّ مَا فِيهِمْ أَشَدُّ مِنًى ، قَالَ لَهُ أُبَيُّ : مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ ؟ قَالَ : بَلَغَنَا أَنَّكَ رَجُلٌ تُحِبُّ الصَّدَقَةَ فَأَحْبَبْنَا أَنْ نُصِيبَ مِنْ طَعَامِكَ ، فَقَالَ لَهُ أُبَيٌّ : فَمَا الَّذِي يُجِيرُنَا مِنْكُمْ ؟ قَالَ : هَذِهِ الْآيَةُ ، آيَةُ الْكُرْسِيِّ ، فَتَرَكَ ، ثُمَّ غَدَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثَهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ : صَدَقَ الْخَبِيثُ ، صَدَقَ الْخَبِيثُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُحَمَّدُ بْنُ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، عَنْ جَدِّهِ أُبَيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1371 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، نا بُنْدَارُ ، نا أَبُو دَاوُدَ ، نا حَرْبُ بْنُ شَدَّادٍ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ، حَدَّثَنِي الْحَضْرَمِيُّ بْنُ لَاحِقٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ : كَانَ لِجَدِّي جَرِينٌ فِيهِ تَمْرٌ ، وَكَانَ يَنْقُصُ ، فَحَرَسَهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَإِذَا مِثْلُ الدَّابَّةِ وَعَلَيْهِ شَعْرٌ وَإِذَا يَدُ كَلْبٍ ، قَالَ : مَا أَنْتَ ؟ قَالَ : جِنِّيُّ . فَقَالَ : هَكَذَا خَلْقُ الْجِنِّ ؟ فَقَالَ : لَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنُّ أَنِّي لَمِنْ أَشَدِّهِمْ . فَقَالَ : مَا جَاءَ بِكَ ؟ فَقَالَ : أُنْبِئْتُ أَنَّكَ تُحِبُّ الصَّدَقَةَ فَجِئْتُ أُطْعَمُ مِنْ طَعَامَكَ . فَقَالَ : مَا يُجِيرُنَا مِنْكَ ؟ قَالَ : { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ } اقْرَأْهَا فِي بَيْتِكَ فَلَا يَقْرَبُهَا جِنِّيٌّ وَلَا غَيْرُهُ ، قَالَ : فَذَكَرَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ : صَدَقَ الْخَبِيثُ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ ، نَا سَعْدُ بْنُ حَفْصٍ ، نَا شَيْبَانُ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنِ الْحَضْرَمِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : وَكَانَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ جَدُّ مُحَمَّدٍ قَالَ : كَانَ لِأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ جَرِينٌ مِنْ طَعَامٍ فَذَكَرَ نَحْوَهُ فَزَادَ فِي آخِرِهِ : إِذَا قُلْتَهَا حِينَ تُمْسِي أُجِرْتَ مِنَّا حَتَّى تُصْبِحَ وَإِذَا قُلْتَهَا حِينَ تُصْبِحُ أُجِرْتَ مِنَّا حَتَّى تُمْسِيَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،