أُمُّ سُنْبُلَةَ الْأَسْلَمِيَّةُ كَانَتْ تُهْدِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقْبَلُ هَدِيَّتَهَا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أُمُّ سُنْبُلَةَ الْأَسْلَمِيَّةُ كَانَتْ تُهْدِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقْبَلُ هَدِيَّتَهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7303 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى ، قَالَ : حدثنا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ ، قال حدثنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، قال حدثنا عَمْرُو بْنُ قَيْظِيِّ بْنِ شَدَّادِ بْنِ أُسَيْدٍ الْمَدَنِيُّ ، أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ ، وَزُرْعَةُ ، وَمُحَمَّدٌ ، بَنُو الْحُصَيْنِ بْنِ سِنَانِ بْنِ سَوَاءٍ ، أَنَّ جَدَّتَهُمْ أُمَّ سُنْبُلَةَ ، قَالَتْ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَدِيَّةٍ فَأَبَيْنَ نِسَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تَأْخُذْنَهَا ، وَقُلْنَ : إِنَّا لَا نَأْخُذُ هَدِيَّةً ، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : خُذُوا هَدِيَّةَ أُمِّ سُنْبُلَةٍ ، فَهِيَ أَهْلُ بَادِيَتِنَا ، وَنَحْنُ أَهْلُ حَاضِرَتِهَا وَأَعْطَاهَا وَادِي كَذَا وَكَذَا ، فَاشْتَرَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَسَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، مِنْهُمْ ، قَالَ : فَأَعْطَاهَا ذَوْدًا ، قَالَ عَمْرُو بْنُ قَيْظِيٍّ : فَرَأَيْتُ بَعْضَهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7304 رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ ، وَحَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَرْمَلَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نِيَارِ بْنِ مُكْرَمٍ الْأَسْلَمِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : أَهْدَتْ أُمُّ سُنْبُلَةٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبَنًا ، فَقُلْتُ لَهَا : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ نَأْكُلَ مِنْ طَعَامِ الْأَعْرَابِ ، فَدَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا أُمَّ سُنْبُلَةٍ مَا هَذَا مَعَكِ ؟ قَالَتْ : لَبَنٌ أَهْدَيْتُهُ لَكَ ، قَالَ : اسْكُبِي وَنَاوِلِي أَبَا بَكْرٍ ، ثُمَّ اسْكُبِي وَنَاوِلِي عَائِشَةَ ثُمَّ قَالَ : اسْكُبِي يَا أُمَّ سُنْبُلَةٍ فَنَاوَلْتُهُ فَشَرِبَ ، ثُمَّ قَالَ : يَا عَائِشَةُ إِنَّهُمْ لَيْسُوا بِأَعْرَابٍ ، إِنَّهُمْ أَهْلُ بَادِيَتِنَا ، وَنَحْنُ أَهْلُ حَاضِرَتِهِمْ ، إِنْ دَعَوْنَا أَجَبْنَا ، وَإِنْ دَعَوْنَاهُمْ أَجَابُونَا رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلَالٍ وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،