أُمُّ سَارَةَ وَقِيلَ : سَارَةُ مَوْلَاةٌ لِقُرَيْشٍ ، ذَكَرَهَا فِي حَدِيثِ أَنَسٍ ، ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ ، وَلَا أَعْرِفُ لَهَا إِسْلَامًا . وَقَالَ : رَوَاهُ الْحَكَمُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ أُمَّ سَارَةَ كَانَتْ مَوْلَاةً لِقُرَيْشٍ ، فَأَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَتْ إِلَيْهِ الْحَاجَةَ ، ثُمَّ إِنَّ رَجُلًا بَعَثَ مَعَهَا بِكِتَابٍ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ ، لِتَحْفَظَ عِيَالَهُ ، فَنَزَلَتْ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ . . } الْآيَةُ وَلَا أَعْلَمُ أَحَدًا ذَكَرَهَا فِي الصَّحَابَةِ ، أَوْ نَسَبَهَا إِلَى الْإِسْلَامِ غَيْرَ الْمُتَأَخِّرِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أُمُّ سَارَةَ وَقِيلَ : سَارَةُ مَوْلَاةٌ لِقُرَيْشٍ ، ذَكَرَهَا فِي حَدِيثِ أَنَسٍ ، ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ ، وَلَا أَعْرِفُ لَهَا إِسْلَامًا .
وَقَالَ : رَوَاهُ الْحَكَمُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ أُمَّ سَارَةَ كَانَتْ مَوْلَاةً لِقُرَيْشٍ ، فَأَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَتْ إِلَيْهِ الْحَاجَةَ ، ثُمَّ إِنَّ رَجُلًا بَعَثَ مَعَهَا بِكِتَابٍ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ ، لِتَحْفَظَ عِيَالَهُ ، فَنَزَلَتْ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ .. } الْآيَةُ وَلَا أَعْلَمُ أَحَدًا ذَكَرَهَا فِي الصَّحَابَةِ ، أَوْ نَسَبَهَا إِلَى الْإِسْلَامِ غَيْرَ الْمُتَأَخِّرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،