:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أَبُو حُذَيْفَةَ مُوسَى بْنُ مَسْعُودٍ النَّهْدِيُّ ، وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ ، ثِقَةً إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، وَكَانَ حَسَنَ الرِّوَايَةِ عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ عَمَّارٍ ، وَزُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ، وَيَذْكُرُونَ أَنَّ سُفْيَانَ كَانَ تَزَوَّجَ أُمَّهُ حِينَ قَدِمَ الْبَصْرَةَ ، وَتُوُفِّيَ أَبُو حُذَيْفَةَ بِالْبَصْرَةِ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ عِشْرِينَ وَمِئَتَيْنِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أبو حذيفة موسى بن مسعود النهدي ، وكان كثير الحديث ، ثقة إن شاء الله ، وكان حسن الرواية عن عكرمة بن عمار ، وزهير بن محمد ، وسفيان الثوري ، ويذكرون أن سفيان كان تزوج أمه حين قدم البصرة ، وتوفي أبو حذيفة بالبصرة في جمادى الآخرة سنة عشرين ومئتين.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،