عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَاسْمُ أَبِي طَالِبٍ عَبْدُ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَاسْمُهُ شَيْبَةُ بْنُ هَاشِمٍ ، وَاسْمُهُ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ مَنَافٍ ، وَاسْمُهُ الْمُغِيرَةُ بْنُ قُصَيٍّ ، وَاسْمُهُ زَيْدٌ ، وَيُكَنَّى عَلِيُّ أَبَا الْحَسَنِ ، وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَسَدِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ ، وَكَانَ لَهُ مِنَ الْوَلَدِ : الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَزَيْنَبُ الْكُبْرَى ، وَأُمُّ كُلْثُومٍ الْكُبْرَى ، وَأُمُّهُمْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَكْبَرُ وَهُوَ ابْنُ الْحَنَفِيَّةِ ، وَأُمُّهُ خَوْلَةُ بِنْتُ جَعْفَرِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَسْلَمَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الدُّولِ بْنِ حَنِيفَةَ بْنِ لُجَيْمِ بْنِ صَعْبِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ ، قَتَلَهُ الْمُخْتَارُ بْنُ أَبِي عُبَيْدٍ بِالْمَذَارِ ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَلِيٍّ ، قُتِلَ مَعَ الْحُسَيْنِ ، وَلَا عَقِبَ لَهُمَا ، وَأُمُّهُمَا لَيْلَى بِنْتُ مَسْعُودِ بْنِ خَالِدِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ رِبْعِيِّ بْنِ سُلْمَى بْنِ جَنْدَلِ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَالْعَبَّاسُ الْأَكْبَرُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَعُثْمَانُ ، وَجَعْفَرٌ الْأَكْبَرُ ، وَعَبْدُ اللَّهِ ، قُتِلُوا مَعَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ وَلَا بَقِيَّةَ لَهُمْ ، وَأُمُّهُمْ أُمُّ الْبَنِينَ بِنْتُ حِزَامِ بْنِ خَالِدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْوَحِيدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ كِلَابٍ ، وَمُحَمَّدُ الْأَصْغَرُ بْنُ عَلِيٍّ قُتِلَ مَعَ الْحُسَيْنِ ، وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ ، وَيَحْيَى وَعَوْنُ ابْنَا عَلِيٍّ ، وَأُمُّهُمَا أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ الْخَثْعَمِيَّةُ ، وَعُمَرُ الْأَكْبَرُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَرُقَيَّةُ بِنْتُ عَلِيٍّ ، وَأُمُّهُمَا الصَّهْبَاءُ وَهِيَ أُمُّ حَبِيبِ بِنْتُ رَبِيعَةَ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ الْعَبْدِ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُهَيْرِ بْنِ جُشَمَ بْنِ بَكْرِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ غَنْمِ بْنِ تَغْلِبَ بْنِ وَائِلٍ وَكَانَتْ سَبِيَّةً أَصَابَهَا خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ حِينَ أَغَارَ عَلَى بَنِي تَغْلِبَ بِنَاحِيَةِ عَيْنِ التَّمْرِ ، وَمُحَمَّدُ الْأَوْسَطُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَأُمُّهُ أُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ ، وَأُمُّهَا زَيْنَبُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأُمُّهَا خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ ، وَأُمُّ الْحَسَنِ بِنْتُ عَلِيٍّ ، وَرَمْلَةُ الْكُبْرَى ، وَأُمُّهُمَا أُمُّ سَعِيدِ بِنْتُ عُرْوَةَ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ مُتْعَبِ بْنِ مَالِكٍ الثَّقَفِيُّ ، وَأُمُّ هَانِئِ بِنْتُ عَلِيٍّ ، وَمَيْمُونَةُ ، وَزَيْنَبُ الصُّغْرَى ، وَرَمْلَةُ الصُّغْرَى ، وَأُمُّ كُلْثُومٍ الصُّغْرَى ، وَفَاطِمَةُ ، وَأُمَامَةُ ، وَخَدِيجَةُ ، وَأُمُّ الْكِرَامِ ، وَأُمُّ سَلَمَةَ ، وَأُمُّ جَعْفَرٍ ، وَجُمَانَةُ ، وَنَفِيسَةُ بَنَاتُ عَلِيٍّ ، وَهُنَّ لِأُمَّهَاتِ أَوْلَادٍ شَتَّى ، وَابْنَةٌ لِعَلِيٍّ لَمْ تُسَمَّ لَنَا ، هَلَكَتْ وَهِيَ جَارِيَةٌ لَمْ تَبْرُزْ ، وَأُمُّهَا مُحَيَّاةُ بِنْتُ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ أَوْسِ بْنِ جَابِرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عُلَيْمٍ مِنْ كَلْبٍ ، وَكَانَتْ تَخْرُجُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَهِيَ جَارِيَةٌ ، فَيُقَالُ لَهَا : مَنْ أَخْوَالُكِ ؟ فَتَقُولُ : وَهْ وَهْ ، تَعْنِي كَلْبًا ، فَجَمِيعُ وَلَدِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ لِصُلْبِهِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ذَكَرًا ، وَتِسْعَ عَشْرَةَ امْرَأَةً ، وَكَانَ النَّسْلُ مِنْ وَلَدِهِ لِخَمْسَةٍ : الْحَسَنِ ، وَالْحُسَيْنِ ، وَمُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ ، وَالْعَبَّاسِ ابْنِ الْكِلَابِيَّةِ ، وَعُمَرَ ابْنِ التَّغْلِبِيَّةِ . قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : لَمْ يَصِحَّ لَنَا مِنْ وَلَدِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ غَيْرُ هَؤُلَاءِ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَاسْمُ أَبِي طَالِبٍ عَبْدُ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَاسْمُهُ شَيْبَةُ بْنُ هَاشِمٍ ، وَاسْمُهُ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ مَنَافٍ ، وَاسْمُهُ الْمُغِيرَةُ بْنُ قُصَيٍّ ، وَاسْمُهُ زَيْدٌ ، وَيُكَنَّى عَلِيُّ أَبَا الْحَسَنِ ، وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَسَدِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ ، وَكَانَ لَهُ مِنَ الْوَلَدِ : الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَزَيْنَبُ الْكُبْرَى ، وَأُمُّ كُلْثُومٍ الْكُبْرَى ، وَأُمُّهُمْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَكْبَرُ وَهُوَ ابْنُ الْحَنَفِيَّةِ ، وَأُمُّهُ خَوْلَةُ بِنْتُ جَعْفَرِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَسْلَمَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الدُّولِ بْنِ حَنِيفَةَ بْنِ لُجَيْمِ بْنِ صَعْبِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ ، قَتَلَهُ الْمُخْتَارُ بْنُ أَبِي عُبَيْدٍ بِالْمَذَارِ ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَلِيٍّ ، قُتِلَ مَعَ الْحُسَيْنِ ، وَلَا عَقِبَ لَهُمَا ، وَأُمُّهُمَا لَيْلَى بِنْتُ مَسْعُودِ بْنِ خَالِدِ بْنِ ثَابِتِ بْنِ رِبْعِيِّ بْنِ سُلْمَى بْنِ جَنْدَلِ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَالْعَبَّاسُ الْأَكْبَرُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَعُثْمَانُ ، وَجَعْفَرٌ الْأَكْبَرُ ، وَعَبْدُ اللَّهِ ، قُتِلُوا مَعَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ وَلَا بَقِيَّةَ لَهُمْ ، وَأُمُّهُمْ أُمُّ الْبَنِينَ بِنْتُ حِزَامِ بْنِ خَالِدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْوَحِيدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ كِلَابٍ ، وَمُحَمَّدُ الْأَصْغَرُ بْنُ عَلِيٍّ قُتِلَ مَعَ الْحُسَيْنِ ، وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ ، وَيَحْيَى وَعَوْنُ ابْنَا عَلِيٍّ ، وَأُمُّهُمَا أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ الْخَثْعَمِيَّةُ ، وَعُمَرُ الْأَكْبَرُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَرُقَيَّةُ بِنْتُ عَلِيٍّ ، وَأُمُّهُمَا الصَّهْبَاءُ وَهِيَ أُمُّ حَبِيبِ بِنْتُ رَبِيعَةَ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ الْعَبْدِ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ زُهَيْرِ بْنِ جُشَمَ بْنِ بَكْرِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ غَنْمِ بْنِ تَغْلِبَ بْنِ وَائِلٍ وَكَانَتْ سَبِيَّةً أَصَابَهَا خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ حِينَ أَغَارَ عَلَى بَنِي تَغْلِبَ بِنَاحِيَةِ عَيْنِ التَّمْرِ ، وَمُحَمَّدُ الْأَوْسَطُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَأُمُّهُ أُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ ، وَأُمُّهَا زَيْنَبُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأُمُّهَا خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ ، وَأُمُّ الْحَسَنِ بِنْتُ عَلِيٍّ ، وَرَمْلَةُ الْكُبْرَى ، وَأُمُّهُمَا أُمُّ سَعِيدِ بِنْتُ عُرْوَةَ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ مُتْعَبِ بْنِ مَالِكٍ الثَّقَفِيُّ ، وَأُمُّ هَانِئِ بِنْتُ عَلِيٍّ ، وَمَيْمُونَةُ ، وَزَيْنَبُ الصُّغْرَى ، وَرَمْلَةُ الصُّغْرَى ، وَأُمُّ كُلْثُومٍ الصُّغْرَى ، وَفَاطِمَةُ ، وَأُمَامَةُ ، وَخَدِيجَةُ ، وَأُمُّ الْكِرَامِ ، وَأُمُّ سَلَمَةَ ، وَأُمُّ جَعْفَرٍ ، وَجُمَانَةُ ، وَنَفِيسَةُ بَنَاتُ عَلِيٍّ ، وَهُنَّ لِأُمَّهَاتِ أَوْلَادٍ شَتَّى ، وَابْنَةٌ لِعَلِيٍّ لَمْ تُسَمَّ لَنَا ، هَلَكَتْ وَهِيَ جَارِيَةٌ لَمْ تَبْرُزْ ، وَأُمُّهَا مُحَيَّاةُ بِنْتُ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ أَوْسِ بْنِ جَابِرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عُلَيْمٍ مِنْ كَلْبٍ ، وَكَانَتْ تَخْرُجُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَهِيَ جَارِيَةٌ ، فَيُقَالُ لَهَا : مَنْ أَخْوَالُكِ ؟ فَتَقُولُ : وَهْ وَهْ ، تَعْنِي كَلْبًا ، فَجَمِيعُ وَلَدِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ لِصُلْبِهِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ ذَكَرًا ، وَتِسْعَ عَشْرَةَ امْرَأَةً ، وَكَانَ النَّسْلُ مِنْ وَلَدِهِ لِخَمْسَةٍ : الْحَسَنِ ، وَالْحُسَيْنِ ، وَمُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ ، وَالْعَبَّاسِ ابْنِ الْكِلَابِيَّةِ ، وَعُمَرَ ابْنِ التَّغْلِبِيَّةِ .
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : لَمْ يَصِحَّ لَنَا مِنْ وَلَدِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ غَيْرُ هَؤُلَاءِ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،