هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  552عن أَبي أُمَامَةَ صُدَيِّ بنِ عَجْلانَ رضي اللَّهُ عنه قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ إِن تَبْذُلَ الفَضْلَ خَيرٌ لَكََ، وإِن تُمْسِكَهُ شَرٌّ لَكَ، وَلا تُلامُ عَلى كَفَافٍ، وَابْدأْ بِمَنْ تَعُولُ، واليَدُ العُليَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى" رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  552عن أبي أمامة صدي بن عجلان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا ابن آدم إنك إن تبذل الفضل خير لك، وإن تمسكه شر لك، ولا تلام على كفاف، وابدأ بمن تعول، واليد العليا خير من اليد السفلى" رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 552 - Bab 60 (Excellence of Generosity and Spending in a Good cause with Reliance on Allah)
Chapter 1 (The Book of Miscellany)

Abu Umamah (May Allah be pleased with him) reported: Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "O son of Adam, if you spend the surplus, it will be better for you; and if you retain it, it will be bad for you. You will not be reprimanded for keeping what is enough for your need. Begin with those who are your dependents, and the upper hand (i.e., the one that spends in the way of Allah) is better than the lower hand (i.e., the one that receives charity.)"

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أبي أمامة) بضم الهمزة وتخفيف الميمين ( صدى) بضم ففتح فتشديد التحتية ( ابن عجلان رضي الله عنه قال: قال رسول الله: يا ابن آدم إنك أن تبذل الفضل) بفتح همزة أن المصدرية وهي ومدخولها في تأويل مصدر منصوب بدل اشتمال من اسم إن: أي بذلك الفضل، وبكسرها على أنها شرطية، والفضل ما زاد على ما تدعو إليه حاجة الإنسان لنفسه ولمن يمونه ( خير لك) خبر أن على الأول وخبر محذوف مع الفاء على الثاني: أي فهو خير لك وبه يتبين ترجيح الفتح لأن الأصل عدم الحذف ( وأن تمسكه) بفتح الهمزة: أي وإمساكك إياه ( شر لك) لأنك تحاسب عليه ولا تلقاه بين يديك عند حاجتك إليه ( ولا تلام) أي ولا يلحقك لوم من الشرع ( على كفاف) أي إمساك ما تكف به الحاجة( وابدأ بمن تعول) من زوجة وقريب وعبد ودابة لأن حقهم واجب وهو أفضل من المندوب بسبعين ضعفاً ( واليد العليا) المنفقة، وقيل: المتعففة عن السؤال ( خير من اليد السفلى) أي الآخذة، وقيل: السائلة، والحديث تقدم مع الكلام عليه في باب فضل الجوع ( رواه مسلم) .