هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1003 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَابْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ سُلَيْمَانَ ، عَنْ سَعْدِ بْنُ عُبَيْدَةَ ، عَنْ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ الْأَحْنَفِ ، عَنْ صِلَةَ بْنِ زُفَرَ ، عَنْ حُذَيْفَةَ ، أَنَّهُ صَلَّى إِلَى جَنْبِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً فَقَرَأَ ، فَكَانَ إِذَا مَرَّ بِآيَةِ عَذَابٍ وَقَفَ وَتَعَوَّذَ ، وَإِذَا مَرَّ بِآيَةِ رَحْمَةٍ وَقَفَ فَدَعَا ، وَكَانَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ : سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ وَفِي سُجُودِهِ : سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1003 أخبرنا محمد بن بشار قال : حدثنا يحيى ، وعبد الرحمن ، وابن أبي عدي ، عن شعبة ، عن سليمان ، عن سعد بن عبيدة ، عن المستورد بن الأحنف ، عن صلة بن زفر ، عن حذيفة ، أنه صلى إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم ليلة فقرأ ، فكان إذا مر بآية عذاب وقف وتعوذ ، وإذا مر بآية رحمة وقف فدعا ، وكان يقول في ركوعه : سبحان ربي العظيم وفي سجوده : سبحان ربي الأعلى
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

It was narrated that Jabir bin Samurah said: Some of the peole of Al-Khufah complained about Sa'd to 'Umar. They said: 'By Allah, he does not pray properly.' He said: 'I lead them in prayer as the Messenger of Allah (ﷺ) did, and I do not deviate from that. I take my time in the first two rak'ahs and make the other two shorter.' He (Umar) said: 'That is what I thought about you.'

شرح الحديث من حاشية السندى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1008] وقف وتعوذعمل بِهِ عُلَمَاؤُنَا الْحَنَفِيَّة فِي الصَّلَاة النَّافِلَة كَمَا هُوَ المورد قَوْله جسرة بِفَتْح جِيم وَسُكُون سين بنت دجَاجَة قَالَ السُّيُوطِيّ بِفَتْح دَال وجيمين وَالْمَعْرُوف أَنَّهَا بِالْفَتْح فِي الْحَيَوَان وبالكسر فِي الْإِنْسَان وَهُوَ المضبوط فِي بعض النّسخ المصححة وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله قَامَ النَّبِي صلى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَسلم أَي اللَّيْل حَتَّى أصبحعمل بِهِ عُلَمَاؤُنَا الْحَنَفِيَّة فِي الصَّلَاة النَّافِلَة كَمَا هُوَ المورد قَوْله جسرة بِفَتْح جِيم وَسُكُون سين بنت دجَاجَة قَالَ السُّيُوطِيّ بِفَتْح دَال وجيمين وَالْمَعْرُوف أَنَّهَا بِالْفَتْح فِي الْحَيَوَان وبالكسر فِي الْإِنْسَان وَهُوَ المضبوط فِي بعض النّسخ المصححة وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله قَامَ النَّبِي صلى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَسلم أَي اللَّيْل حَتَّى أصبحقَوْله وَآل حم أَي صَاحب حم أَي السُّورَة المصدرة بحم قَوْله