مَسْرُوقُ بْنُ الْأَجْدَعِ ، عَنْ خَبَّابٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَسْرُوقُ بْنُ الْأَجْدَعِ ، عَنْ خَبَّابٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1874 حَدَّثَنَا رِزْقُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ، قَالَ : نا الْأَعْمَشُ ، قَالَ : نا أَبُو الضُّحَى ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ خَبَّابٍ ، قَالَ : كُنْتُ امْرَءاً قَيْنًا وَكَانَ لِي عَلَى الْعَاصِ بْنِ وَائِلٍ دَيْنٌ فَأَتَيْتُهُ أَتَقَاضَاهُ ، فَقَالَ : لَا أَقْضِيكَ حَتَّى تَكْفُرَ بِمُحَمَّدٍ ، قُلْتُ : لَا أَكْفُرُ بِهِ حَتَّى تَمُوتَ ثُمَّ تَحْيَا ثُمَّ تَمُوتُ ، قَالَ : فَأَنْتَ تَزْعُمُ أَنِّي أَحْيَا فَهُنَاكَ يَكُونُ لِي مَالٌ وَوَلَدٌ فَأَقْضِيكَ ، قَالَ : فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى { أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا أطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا } وَلَا نَعْلَمُ رَوَى مَسْرُوقٌ ، عَنْ خَبَّابٍ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،