عَفَافُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ الْمَالِ وَغِلَظُ مَطْعَمِهِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1060 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ قَالَ : لَمَّا زَوَّجَنِي عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنْفَقَ عَلَيَّ مِنْ مَالِ اللَّهِ شَهْرًا ثُمَّ قَالَ : يَا يَرْفَأُ ، احْبِسْ عَنْهُ ، ثُمَّ دَعَانِي فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ : أَمَّا بَعْدُ يَا بُنَيَّ ، فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ أَرَى هَذَا الْمَالَ لِي قَبْلَ أَنْ أَلِيَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ ، ثُمَّ مَا كَانَ أَحْرَمَهُ عَلَيَّ مِنْهُ حِينَ وَلِيتُهُ ، فَعَادَ أَمَانَتِي ، أَنْفَقْتُ عَلَيْكَ مِنْ مَالِ اللَّهِ شَهْرًا وَلَنْ أَزِيدَكَ عَلَيْهِ ، وَقَدْ أَعَنْتُكَ بِتَمْرِ مَالٍ بِالْعَالِيَةِ ، فَانْطَلِقْ إِلَيْهِ فَاجْذُذْهُ ثُمَّ بِعْهُ ، ثُمَّ قُمْ إِلَى جَانِبِ رَجُلٍ مِنْ تُجَّارِ قَوْمِكَ ، فَإِذَا ابْتَاعَ فَاسْتَشْرِكْهُ ثُمَّ اسْتَنْفِقْ وَأَنْفِقْ عَلَى أَهْلِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1061 حَدَّثَنَا الْحِزَامِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ : حَدَّثَنِي هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْأَرْقَمِ ، يَقُولُ لِعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إِنَّ عِنْدَنَا حِلْيَةً مِنْ حُلِيِّ جَلُولَاءَ ، وَآَنِيَةً وَفِضَّةً ، فَانْظُرْ مَا تَأْمُرُنَا فِيهَا بِأَمْرِكَ قَالَ : إِذَا رَأَيْتَنِي فَارِغًا فَآذِنِّي قَالَ : فَجَاءَهُ يَوْمًا : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إِنِّي أَرَاكَ الْيَوْمَ فَارِغًا قَالَ : ابْسُطْ لِي نِطَعًا فِي الْجَيْشِ ، فَأَمَرَ بِنِطَعٍ فَبُسِطَ ، ثُمَّ أَتَى بِذَلِكَ الْمَالِ فَصَبَّهُ عَلَيْهِ قَالَ : فَأَتَى فَوَقَفَ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّكَ ذَكَرْتَ هَذَا الْمَالَ فَقُلْتَ : { زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ } ، اللَّهُمَّ وَقُلْتَ : { لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ } ، اللَّهُمَّ إِنَّا لَا نَسْتَطِيعُ إِلَّا أَنْ نَفْرَحَ بِمَا زَيَّنْتَ لَنَا ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَضَعَهُ فِي حَقِّهِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ قَالَ : فَأُتِيَ بِابْنٍ لَهُ يُقَالُ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ لَهِيَّةَ فَقَالَ : يَا أَبَتَاهُ ، هَبْ لِي خَاتَمًا فَقَالَ : اذْهَبْ إِلَى أُمِّكَ تَسْقِيكَ سَوِيقًا ، فَمَا أَعْطَاهُ شَيْئًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1062 وَحَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ : حَدَّثَنَي ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ مُعَيْقِبٍ قَالَ : أَرْسَلَ إِلَيَّ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَعَ الظَّهِيرَةِ فَإِذَا هُوَ فِي بَيْتٍ يُطَالِبُ ابْنَهُ عَاصِمًا ، فَقُلْتُ : عَلَى رِسْلِكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَإِنَّكَ تَأْخُذُ أَمْرَكَ بِالْهُوَيْنَى ، وَإِذَا بِعَاصِمٍ فِي زَاوِيَةٍ فَقَالَ : أَتَدْرِي مَا صَنَعَ هَذَا ؟ إِنَّهُ انْطَلَقَ إِلَى الْعِرَاقِ فَأَخْبَرَهُمْ أَنَّهُ ابْنُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، فَانْتَفَقَهُمْ فَأَعْطَوْهُ آنِيَةً وَفِضَّةً وَمَتَاعًا وَسَيْفًا مُحَلًّى فَقَالَ : مَا فَعَلْتُ ، إِنَّمَا قَدِمْتُ عَلَى أُنَاسٍ مِنْ قَوْمِي ، فَأَعْطَوْنِي هَذَا فَقَالَ : خُذْهُ يَا مُعَيْقِبُ ، فَاجْعَلْهُ فِي بَيْتِ الْمَالِ ، فَجَعَلْتُهُ ، فَلَمَّا كَانَ الْعَشِيُّ حَدَّثَ الْقَوْمَ شَأْنَهُ ، وَانْطَلَقَ عَاصِمٌ فَطَلَبَ إِلَى نَاسٍ فِي السَّيْفِ ، فَقَالُوا : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّيْفُ أَمَا لَهُ ؛ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سَيْفٌ ؟ قَالَ : يَا مُعَيْقِبُ ، انْزِعْ حِلْيَتَهُ وَأَعْطِهِ النَّصْلَ قَالَ : فَمَا أَصْنَعُ بِهِ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ ، فَأَخَذَ النَّصْلَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1063 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ قَالَ : حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بْنُ قُدَامَةَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ : قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنِّي أَنْزَلْتُ مَالَ اللَّهِ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ مَالِ الْيَتِيمِ ، مَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ ، وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1064 حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَا : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ الْقُمِّيُّ ، عَنْ حَفْصِ بْنِ حُمَيْدٍ ، عَنْ شِمْرِ بْنِ عَطِيَّةَ ، عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : إِنِّي مُمْسِكٌ بِحَلَاقِيمِ قُرَيْشٍ ، إِنِّي أَنْزَلْتُ مَالَ اللَّهِ - وَقَالَ أَبُو الرَّبِيعِ : مَالَ الْمُسْلِمِينَ - مِنِّي بِمَنْزِلَةِ مَالِ الْيَتِيمِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1065 حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ : حَدَّثَنَا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ قَالَ : سَمِعْتُ الْحَسَنَ ، يَقُولُ : أَتَى عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَالٌ كَثِيرٌ ، فَجَاءَتْ حَفْصَةُ بِنْتُهُ وَأُمُّ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَتْ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ , حَقُّ أَقْرِبَتِكَ فِي هَذَا الْمَالِ ، وَقَدْ أَوْصَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالْأَقْرَبِينَ فَقَالَ : أَيْ بُنَيَّةِ ، إِنَّمَا حَقُّ أَقْرِبَائِي فِي مَالِي ، فَأَمَّا هَذَا فَفَيْءُ الْمُسْلِمِينَ ، غَشَشْتِ أَبَاكِ وَنَصَحْتِ لِأَقْرِبَتِكِ ، قُومِي . قَالَ الْحَسَنُ : فَقَامَتْ وَاللَّهِ تَجُرُّ ذَيْلَهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1066 حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَدِمَ عَلَيْهِ مَالٌ فَأَمَرَ بِهِ إِلَى بَيْتِ الْمَالِ ، فَجِئْتُ وَأَنَا غُلَيْمٌ وَعَلَيَّ أُزَيْرٌ ، فَوَجَدْتُ دِرْهَمًا فَأَخَذْتُهُ فَقَالَ لِي : مِنْ أَيْنَ هَذَا الدِّرْهَمُ لَكَ يَا عَاصِمُ ؟ قُلْتُ : أَعْطَتْنِيهِ أُمِّي ، فَأَرْسَلَ إِلَى أُمِّي : أَعْطَيْتِ عَاصِمًا دِرْهَمًا ؟ قَالَتْ : لَا قَالَ : أَخْبِرْنِي خَبَرَهُ ، قُلْتُ : وَجَدْتُهُ فِي الْحِجْرِ ، وَقَالَ فِي الْفِنَاءِ ، فَأَخَذَهُ مِنِّي وَدَفَعَهُ إِلَى رَجُلٍ وَقَالَ : اذْهَبْ بِهِ فَأَلْقِهِ بَيْنَ الْخَوْخَةِ وَالْبَابِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1067 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْفَتْحِ الرَّقِّيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا رَجُلٌ قَالَ : تَنَاوَلَ ابْنٌ لِعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ تَمْرَةً مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ فَوَضَعَهَا فِي فَمِهِ ، فَقَامَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَالَجَهَا حَتَّى انْتَزَعَهَا فَوَضَعَهَا فِي تَمْرِ الصَّدَقَةِ وَقَالَ : إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَتَلَقَّى سَلْمَانَ ، فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَتَلَقَّاهُ فَلْيَتَلَقَّاهُ ، فَلَمَّا الْتَقَيَا أَخَذَ كُلُّ وَاحِدٍ بِيَدِ صَاحِبِهِ يَتَحَدَّثَانِ ، فَمَرَّ رَجُلٌ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ عُمَرُ لِسَلْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، أَتُرَانِي مُسْتَحِقًّا لِهَذَا الِاسْمِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، مَا لَمْ تَسْتَأْثِرْ عَلَى النَّاسِ بِتَمْرَةٍ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : اللَّهُ أَكْبَرُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1068 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هُبَيْرَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَجِيحٍ قَالَ : نَزَلْتُ عَلَى عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَكَانَتْ لَهُ نَاقَةٌ يَحْلُبُهَا ، فَانْطَلَقَ غُلَامُهُ ذَاتَ يَوْمٍ فَسَقَاهُ لَبَنًا أَنْكَرَهُ فَقَالَ : وَيْحَكَ مِنْ أَيْنَ هَذَا اللَّبَنُ لَكَ ؟ قَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إِنَّ النَّاقَةَ انْفَلَتَ عَلَيْهَا وَلَدُهَا فَشَرِبَهَا ، فَحَلَبْتُ لَكَ نَاقَةً مِنْ مَالِ اللَّهِ فَقَالَ : وَيْحَكَ تَسْقِينِي نَارًا ، وَاسْتَحَلَّ ذَلِكَ اللَّبَنَ مِنْ بَعْضِ النَّاسِ ، فَقِيلَ : هُوَ لَكَ حَلَالٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَلَحْمُهَا ، وَأَوْشَكَ أَلَّا يُرَى لَنَا فِي هَذَا الْمَالِ حَقٌّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1069 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ : قَدِمَ عَلَى عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِسْكٌ وَعَنْبَرٌ مِنَ الْبَحْرَيْنِ فَقَالَ : إِنِّي وَجَدْتُ مَنْ يَقْسِمُ هَذَا الْمِسْكَ وَالْعَنْبَرَ حَتَّى أَقْسِمَهُ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ فَقَالَتِ امْرَأَتُهُ عَاتِكَةُ بِنْتُ زَيْدٍ : هَلُمَّ أَزِنْ لَكَ ؛ فَإِنِّي جَيِّدَةُ الْوَزْنِ قَالَ : لَا ، إِنِّي أَكْرَهُ أَنْ تُصِيبَ يَدُكِ ، فَتَقُولِينَ هَكَذَا عَلَى صَدْرِكِ بِمَا أَصَابَتْ يَدَاكِ فَضْلًا عَلَى الْمُسْلِمِينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،