مَا رُوِيَ عَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي جَمْعِ الْقُرْآنِ وَالْقَوْلِ فِيهِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1083 حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدٍ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ : حَدَّثَنِي عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ أَنَّ رَجُلًا ، مِنْ أَهْلِ الشَّامِ خَرَجَ إِلَى الْمَدِينَةِ لِكَتْبِ مُصْحَفٍ ، وَخَرَجَ مَعَهُ بِطَعَامٍ وَإِدَامٍ ، فِي خِلَافَةِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَكَانَ يُطْعِمُ الَّذِينَ يَكْتُبُونَ ، وَكَانَ أُبَيٌّ يَخْتَلِفُ إِلَيْهِمْ يُمِلُّ عَلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : كَيْفَ وَجَدْتَ طَعَامَ الشَّامِيِّ ؟ قَالَ : إِنِّي لَأُوشِكُ إِذَا مَا نَشَبْتُ فِي أَمْرِ الْقَوْسِ ، مَا طَعِمْتُ لَهُ طَعَامًا وَلَا إِدَامًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1084 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ الْبَزَّارُ قَالَ : حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ يَعْنِي ابْنَ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَرَأَ رَجُلٌ مِنْ سُورَةِ يُوسُفَ ( عَتَّا حِينٍ ) فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَنْ أَقْرَأَكَ هَكَذَا ؟ قَالَ : ابْنُ مَسْعُودٍ ، فَكَتَبَ عُمَرُ إِلَى ابْنِ مَسْعُودٍ : سَلَامٌ عَلَيْكَ ، أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ هَذَا الْقُرْآنَ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ ، وَجَعَلَهُ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ، أَقْرِئِ النَّاسَ بِلُغَةِ قُرَيْشٍ ، وَلَا تُقْرِئْهُمْ بِلُغَةِ هُذَيْلٍ ، وَالسَّلَامُ وَيُقَالُ : إِنَّ نَافِعَ بْنَ طَرِيفِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ كَانَ كَتَبَ الْمُصْحَفَ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1085 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَ : حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ قَالَ : حَدَّثَنَا مُغِيرَةُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ خَرَشَةَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ : رَأَى مَعِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَوْحًا مَكْتُوبًا فِيهِ : { إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ } فَقَالَ : مَنْ أَمْلَى عَلَيْكَ هَذَا ؟ قُلْتُ : أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ فَقَالَ إِنَّ أُبَيًّا كَانَ أَقْرَأَنَا لِلْمَنْسُوخِ ، اقْرَأْهَا فَامْضُوا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1086 حَدَّثَنَا فَضْلُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ قَالَ : حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، عَنْ سِمَاكٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ : قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَقْرَؤُنَا أُبَيٌّ ، وَإِنَّا لَنَدَعُ كَثِيرًا مِنْ لَحْنِ أُبَيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1087 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامٌ يَعْنِي ابْنَ حَسَّانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَمِعَ كَثِيرَ بْنَ الصَّلْتِ ، يَقْرَأُ ( لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ وَادِيَيْنِ مِنْ مَالٍ لَتَمَنَّى وَادِيًا ثَالِثًا ، وَلَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلَّا التُّرَابُ ، وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ ) فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا هَذَا ؟ قَالَ : هَذَا فِي التَّنْزِيلِ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَنْ يُعَلِّمُ ذَاكَ ؟ وَاللَّهِ لَتَأْتِيَنَّ بِمَنْ يُعَلِّمُ ذَاكَ أَوْ لَأَفْعَلَنَّ كَذَا وَكَذَا قَالَ : أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ . فَانْطَلَقَ إِلَى أُبَيٍّ فَقَالَ : مَا يَقُولُ هَذَا ؟ قَالَ : مَا يَقُولُ ؟ قَالَ : فَقَرَأَ عَلَيْهِ فَقَالَ : صَدَقَ ، قَدْ كَانَ هَذَا فِيمَا يُقْرَأُ قَالَ : أَكْتُبُهَا فِي الْمُصْحَفِ ؟ قَالَ : لَا أَنْهَاكَ قَالَ : أَتْرُكُهَا ؟ قَالَ : لَا آمُرُكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1088 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ : قَرَأْتُ فِي مُصْحَفِ أُبَيٍّ ( اللَّهُمَّ نَسْتَعِينُكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ ) حَتَّى بَلَغَ آخِرَ السُّورَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،