هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  698 عن جَرير بن عبدِ اللَّه رضي اللَّه عنه قَالَ: قَالَ لي رَسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في حجَّةِ الْوَدَاع: "اسْتَنْصِتِ النَّاسَ" ثمَّ قَالَ: "لاَ ترْجِعُوا بعْدِي كُفَّاراً يضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَاب بَعْضٍ" متفقٌ عَلَيْهِ.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  698 عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: "استنصت الناس" ثم قال: "لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض" متفق عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 698 - Bab 90 (Listening Attentively)
Chapter 2 (The Book of Good Manners)

Jarir bin 'Abdullah (May Allah be pleased with him) reported: Messenger of Allah (Peace be upon him) asked me on the occasion of the Farewell Pilgrimage to tell the people to keep silent, then he (Peace be upon him) said, "Do not revert to disbelief after me, chopping the heads of one another."


[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن جرير بن عبد الله) البجلي تقدمت ترجمته ( رضي الله عنه) في باب من سن سنة حسنة وشرح حديثه هذا في باب تحريم الظلم في أثناء حديث ابن عمر وحديث أبي بكرة ( قال: قال لي رسول الله في حجة الوداع) بفتح أوليهما على الأفصح والأشهر ( استنصت الناس) أي مرهم بالإنصات فهو استفعال من أنصت الرباعي.
قال لبرماوي: وهو قليل، وذلك لأنه سبب لتيسر وصول المسموع إليهم ( ثم قال) أتى بثم كأنه لتراخي مدة المعطوفبها عن أمر جرير وذلك لكثرة الجمع فإنصاتهم يحتاج لمدة، ويحتمل أن تكون وضعت ثم موضع الفاء: أي ( لا ترجعوا) أي تصيروا ( بعدي كفاراً) أي كالكفار في الفعل الآتي أو كفاراً لنعمة الآخرة المقتضية لضد ذلك أو كفراً ضد الإيمان إن اعتقد حل ذلك ( يضرب) بالرفع والجزم كما تقدما بتوجيههما ( بعضكم رقاب بعض) والمراد النهي عن الأسباب المؤدية إلى التقاطع والتقاتل من التحاسد والتناجش والتباغض والتدابر، وقد قدر الله وقوعهم فيما نهوا عنه ولا معقب لما أراده سبحانه ( متفق عليه) .
91