بَيَانُ إِبَاحَةِ لُبْسِ الثَّوْبِ ، الَّذِي فِيهِ الْعَلَمُ مِنَ الْحَرِيرِ ،

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَيَانُ إِبَاحَةِ لُبْسِ الثَّوْبِ ، الَّذِي فِيهِ الْعَلَمُ مِنَ الْحَرِيرِ ، وَالثَّوْبِ الْمَكْفُوفِ بِالدِّيبَاجِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6888 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى النَّيْسَابُورِيُّ ، وَعَلِيُّ بْنُ عُثْمَانَ النُّفَيْلِيُّ ، وَالصَّغَانِيُّ ، قَالُوا : حدثنا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدِ ، قَالَ : حدثنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَتْ : أَرْسَلَتْنِي أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ ، إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّكَ تُحَرِّمُ أَشْيَاءً ثَلَاثَةً : صَوْمُ رَجَبٍ كُلَّهُ ، وَمِيثَرَةَ الْأُرْجُوَانِ ، وَالْعَلَمَ فِي الثَّوْبِ ؟ ، فَقَالَ : أَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنْ صَوْمِ رَجَبٍ ، فَكَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الْأَبَدَ ؟ ، وَأَمَّا الْعَلَمُ فِي الثَّوْبِ فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، حَدَّثَنِي أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا ، لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ ، فَأَخَافُ أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ فِي الثَّوْبِ ، مِنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ ، وَأَمَّا مِيثَرَةُ الْأُرْجُوَانِ ، فَهَذَا مِيثَرَةُ ابْنُ عُمَرَ ، فَأَرْجُو أَنْ تَرَاهَا . قَالَ : قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَرَجَعْتُ إِلَى أَسْمَاءَ فَأَخْبَرْتُهَا بِمَا قَالَ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، فَأَخْرَجَتْ إِلَيَّ جُبَّةٌ مِنْ طَيَالِسَةٍ لَهَا لَبِنَةٌ مِنْ دِيبَاجٍ كِسْرَوَانِيٍّ ، وَفَرْجَاهَا مَكْفُوفَتَانِ بِهِ ، فَقَالَتْ هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ يَلْبَسُهَا ، فَلَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ ، فَلَمَّا قُبِضَتْ قَبَضْتُهَا . زَادَ النُّفَيْلِيُّ ، وَالصَّغَانِيُّ ، فَقَبَضْتُهَا إِلَيَّ ، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرِيضِ مِنَّا إِذَا اشْتَكَى ، وَنَسْتَشْفِي بِهَا ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُنَادِي ، قَالَ : حدثنا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ ، قثنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6889 حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْبَصْرِيُّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حدثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، قثنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ الْعَرْزَمِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ ، مَوْلَى أَسْمَاءَ ، قَالَ : أَرْسَلَتْنِي أَسْمَاءُ ، إِلَى ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ بَلَغَهَا ، أَنَّكَ تُحَرِّمُ أَشْيَاءً ثَلَاثَةً : الْعَلَمُ فِي الثَّوْبِ ، وَمِيثَرَةَ الْأُرْجُوَانِ ، وَصَوْمَ رَجَبٍ كُلِّهِ ، قَالَ : أَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنْ صَوْمِ رَجَبٍ ، فَكَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الْأَبَدَ ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنْ مِيثَرَةِ الْأُرْجُوَانِ ، فَهَذِهِ مِيثَرَةُ ابْنِ عُمَرَ أَرْجُو أَنْ تَرَاهَا ، قُلْتُ : نَعَمْ ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنَ الْعَلَمِ فِي الثَّوْبِ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَرَ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ ، فَأَنَا أَخْشَى أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ فِي الثَّوْبِ ، بِمَنْزِلَةِ الْحَرِيرِ ، فَأَتَيْتُ أَسْمَاءَ ، فَقَصَصْتُ الْقِصَّةَ ، فَأَخْرَجَتْ إِلَيْنَا جُبَّةَ طَيَالِسَةٍ عَلَيْهَا لَبِنَةٌ ، سِيَرَاءُ ، مِنْ دِيبَاجٍ كِسْرَوَانِيٍّ ، مَكْفُوفٌ بِهِ ، فَقَالَتْ هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ ، فَلَمَّا قُبِضَتْ عَائِشَةُ ، قَبَضْتُهَا إِلَيَّ ، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرِيضِ مِنَّا نَسْتَشْفِي بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6890 حَدَّثَنَا أَبُو حُمَيْدٍ الْمِصِّيصِيُّ ، قَالَ : حدثنا حَجَّاجٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ شُعْبَةَ ، يُحَدِّثُ ، عَنْ قَتَادَةَ ، ح ، وَحَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ ، قثنا أَبُو النَّضْرِ ، قَالَ : حدثنا شُعْبَةُ ، أَخْبَرَنِي قَتَادَةُ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ ، قَالَ : أَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَمَا بَعْدُ ، فَاتَّزِرُوا ، وَارْتَدُّوا ، وَانْتَعِلُوا ، وَارْمُوا بِالْخِفَافِ ، وَأَلْقُوا السَّرَاوِيلَاتِ ، وَعَلَيْكُمْ بِلِبَاسِ أَبِيكُمْ إِسْمَاعِيلَ ، وَإِيَّاكُمْ ، وَالتَّنَعُّمَ ، وَزِيَّ الْعَجَمِ ، وَعَلَيْكُمْ بِالشَّمْسِ ، فَإِنَّهَا حَمَّامُ الْعَرَبِ ، وَتَمَعَّدُوا ، وَاخْشَوْشِنُوا ، وَاحْلَوْلِقُوا ، وَاقْطَعُوا الرُّكُبَ ، وَارْمُوا الْأَغْرَاضَ ، وَانْزُوا نَزْوًا ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، نَهَى عَنِ الْحَرِيرِ إِلَّا هَكَذَا ، وَأَشَارَ شُعْبَةُ بِأُصْبُعَيْهِ الْوُسْطَى ، وَالسَّبَّابَةَ ، وَقَالَ أَبُو حُمَيْدٍ ، وَأَشَارَ حَجَّاجٌ بِأُصْبُعَيْهِ السَّبَّابَةُ ، وَالْوُسْطَى ، فَمَا عَلِمْتُ أَنَّهُ يَعْنِي الْأَعْلَامَ ، قَالَ : شُعْبَةُ ، حَدَّثَنِي عَاصِمٌ الْأَحْوَلُ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، بِنَحْوِ مِنْ هَذَا وَزَادَ فِيهِ ، وَتَعَلَّمُوا الْعَرَبِيَّةَ ، قَالَ : شُعْبَةُ فَكَانَ عَاصِمٌ أَحْفَظَهُمَا ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ ، قَالَ : حدثنا أَبُو النَّضْرِ ، قَالَ : حدثنا شُعْبَةُ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، وَذَكَرَ ، بَعْضَ هَذَا ، وَذَكَرَ ، وَتَعَلَّمُوا الْعَرَبِيَّةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6891 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ ، قَالَ : حدثنا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ ، قَالَ : حدثنا شُعْبَةُ ، عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ ، قَالَ : جَاءَنَا كِتَابُ عُمَرَ ، وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ أَمَا بَعْدُ ، فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ ، وَفِي آخِرِهِ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى ، عَنِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا هَكَذَا إِصْبَعَيْنِ ، وَأَشَارَ وَهْبٌ بِالسَّبَّابَةِ ، وَالْوُسْطَى ، أَنَّهَا الْأَعْلَامُ ، فَمَا عَلِمْنَا أَنَّهَا الْأَعْلَامُ ، وَقَالَ : وَانْزُوا عَلَى الْخَيْلِ نَزْوًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6892 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ ، قَالَ : حدثنا أَبُو أَيُّوبَ الدِّمَشْقِيُّ ، قَالَ : أَنْبَأَ شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَاقَ ، قَالَ : حدثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، خَطَبَ النَّاسَ بِالْجَابِيَةِ ، فَقَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى ، عَنِ الْحَرِيرِ إِلَّا الْإِصْبَعَ ، أَوِ الْإِصْبَعَيْنِ ، أَوْ ثَلَاثَةً ، أَوْ أَرْبَعَةً ، وَأَشَارَ بِكَفِّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6893 حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانَ الْبَصْرِيُّ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ أَبُو سَعِيدٍ الْبَصْرِيُّ ، قَالَا حدثنا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حدثنا أَبِي ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، عَنْ عُمَرَ ، قَالَ : نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا مَوْضِعَ إِصْبَعَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6894 حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ ، قَالَا حثنا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ بِالْجَابِيَةِ ، فَقَالَ : نَهَى نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا مَوْضِعَ إِصْبَعٍ ، أَوْ إِصْبَعَيْنِ ثَلَاثَةً ، أَوْ أَرْبَعَةً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6895 حَدَّثَنَا الدَّقِيقِيُّ ، وَأَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْجُنَيْدِ ، قَالُوا : حدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، قَالَ : أَنْبَأَ سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، كَتَبَ إِلَى عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ ، بِأَشْيَاءً فِيهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : لَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا ، إِلَّا مَنْ لَا يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ ، قَالَ : فَقَالَ : أَبُو عُثْمَانَ ، وَأَشَارَ بِإِصْبَعَيْهِ ، قَالَ الدَّقِيقِيُّ : وَأَرَانَا يَزِيدُ السَّبَّابَةَ ، وَالْوُسْطَى ، قَالَ : أَبُو عُثْمَانَ فَلَمَّا رَأَيْتُ أَزْرَارَ الطَّيَالِسَةِ ، ظَنَنْتُ أَنَّهُ إِيَّاهَا يَعْنِي حَدِيثَ ابْنَ الْجُنَيْدِ إِلَى قَوْلِهِ : لَا يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ ، رَوَاهُ مُعْتَمِرٌ ، وَجَرِيرُ بْنُ سُلَيْمَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6896 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ ، قَالَ : حدثنا النُّفَيْلِيُّ ، ح ، وحثنا أَبُو أُمَيَّةَ ، قَالَ : حدثنا أَبُو نُعَيْمٍ ، قَالَا : حدثنا زُهَيْرٌ ، قَالَ : حدثنا عَاصِمٌ الْأَحْوَلُ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، قَالَ : كَتَبَ إِلَيْنَا عُمَرُ ، وَنَحْنُ بِأَذْرَبِيجَانَ : يَا عُتْبَةَ بْنَ فَرْقَدٍ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ كَدِّكَ ، وَلَا مِنْ كَدِّ أَبِيكَ ، وَلَا كَدِّ أُمِّكَ ، يَقُولُ : ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، فَأَشْبِعِ الْمُسْلِمِينَ فِي رِحَالِهِمْ ، مِمَّا تَشْبَعُ مِنْهُ فِي رَحْلِكَ ، وَكَتَبَ : أَنْ اتَّزِرُوا ، وَارْتَدُّوا ، وَانْتَعِلُوا ، وَأَلْقُوا السَّرَاوِيلَاتِ ، وَأَلْقُوا الْخِفَافَ ، وَأَلْقُوا الرُّكُبَ ، وَانْزُوا نَزْوًا ، وَارْمُوا الْأَغْرَاضَ ، وَعَلَيْكُمْ بِالْمَعَدِّيَّةِ ، أَوْ قَالَ : الْعَرَبِيَّةَ ، وَإِيَّاكُمْ ، وَالتَّنَعُّمَ ، وَزِيَّ أَهْلِ الشِّرْكِ ، وَلَبُوسَ الْحَرِيرِ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَانَا ، عَنْ لَبُوسِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا هَكَذَا ، وَرَفَعَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِصْبَعَيْهِ الْمُسَبِّحَةَ ، وَالَّتِي تَلِيهَا ، وَهَذَا لَفْظُ النُّفَيْلِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،