نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ
'2715 أخبرنا عبد الله بن جعفر الرقي ، أخبرنا أبو المليح ، عن ميمون بن مهران ، قال : قدمت المدينة فسألت عن أفقه أهلها فدفعت إلى سعيد بن المسيب فقلت له : إني مقتبس ولست بمتعنت فجعلت أسأله وجعل يجيبني رجل عنده ، فقلت له : كف عني فإني أريد أن أحفظ عن هذا الشيخ ، فقال : انظروا إلى هذا الذي يريد أن لا يحفظ عني . وقد جالست أبا هريرة ، فلما قمنا إلى الصلاة قمت بينه وبين سعيد ، فكان من الإمام شيء ، فلما انصرفنا قلت له : هل أنكرت من صلاة الإمام شيئا ؟ ، قال : لا ، قلت : كم من إنسان جالس أبا هريرة وقلبه في مكان آخر ، قال : أرأيتك ما أجبتك فيه هل خالفني سعيد بن المسيب ؟ ، قلت : لا ، إلا في فاطمة بنت قيس ، قال سعيد : تلك امرأة فتنت الناس ، أو قال : فتنت النساء.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْقَيْسِ الْعَنْبَرِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَمْرٍو
'10413 قال : أخبرنا عمرو بن عاصم قال : حدثنا همام ، عن قتادة قال : سأل عامر بن عبد الله ربه أن يهون عليه الطهور في الشتاء ، فكان يؤتى بالماء له بخار ، وسأل ربه أن ينزع شهوة النساء من قلبه ، فكان لا يبالي أذكرا لقي أم أنثى ، وسأل ربه أن يحول بين الشيطان وبين قلبه ، وهو في الصلاة ، فلم يقدر على ذلك قال : وكان إذا غزا ، فيقال : إن هذه الأجمة نخاف عليك فيها الأسد . قال : إني لأستحي من ربي أن أخشى غيره.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ الصَّلاَةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ أَخْبَرَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ
' ذكر الصلاة التي أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر عند وفاته 3418 أخبرنا حسين بن علي الجعفي ، عن زائدة ، عن عبد الملك بن عمير ، عن أبي بردة ، عن أبي موسى قال : مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد وجعه ، فقال : مروا أبا بكر فليصل بالناس ، فقالت عائشة : يا رسول الله ، إن أبا بكر رجل رقيق ، وإنه إذا قام مقامك لم يكد يسمع الناس ، قال : مروا أبا بكر فليصل بالناس ، فإنكن صواحب يوسف.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُمَارَةُ بْنُ رُوَيْبَةَ الثَّقَفِيُّ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فِي الصَّلاَةِ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ
' عمارة بن رويبة الثقفي روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة قبل غروب الشمس. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذكر خاتم الحسن والحسين والخضاب
'6975 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثنا الحسن بن عمارة ، عن راشد ، عن حسين بن علي أنه قال يومئذ : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الإمام أحق بالصلاة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أبو محذورة واسمه أوس بن معير بن لوذان بن ربيعة بن سعد بن جمح وأُمُّه من خزاعة وكان له أخ من أمه وأبيه يقال له أنيس قتل يوم بدر كافرا
'6748 قال : أخبرنا عبد الله بن بكر السهمي قال : حدثنا حاتم بن أبي صغيرة ، عن ابن أبي مليكة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى أبا محذورة الأذان ، فقدم عمر قدمة مكة فنزل دار الدومة ، فأذن أبو محذورة ، ثم أتاه يسلم عليه ، فقال عمر : يا أبا محذورة ، ما أندى صوتك ، أما تخشى أن تنشق مريطاؤك من شدة صوتك ؟ فقال : يا أمير المؤمنين ، قدمت فأحببت أن أسمعك صوتي . فقال : يا أبا محذورة ، إنك بأرض شديدة الحر ، فأبرد عن الصلاة ، ثم أبرد عنها ، ثم أبرد عنها ، ثم أذن ، ثم أقم ، تجدني عندك.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ابْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ وَأُمُّهُ زَيْنَبُ بِنْتُ مَظْعُونِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحِ بْنِ عَمْرِو بْنِ هَصِيصٍ
'5089 قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى ، قال : أخبرنا إسرائيل (ح) وأخبرنا الفضل بن دكين ، قال : حدثنا زهير بن معاوية جميعا عن جابر ، عن نافع ، قال : كان ابن عمر يصلي مع الحجاج بمكة , فلما أخر الصلاة ترك أن يشهدها معه وخرج منها.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ بَيْعَةِ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ
'3435 أخبرنا وكيع بن الجراح ، عن أبي بكر الهذلي ، عن الحسن قال : قال علي : لما قبض النبي صلى الله عليه وسلم نظرنا في أمرنا ، فوجدنا النبي صلى الله عليه وسلم قد قدم أبا بكر في الصلاة ، فرضينا لدنيانا من رضي رسول الله صلى الله عليه وسلم لديننا ، فقدمنا أبا بكر.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُرْوَةُ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ مُعَتِّبِ بْنِ مَالِكِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ عَوْفِ بْنِ ثَقِيفٍ
' عروة بن مسعود بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف ، وهو قسي بن منبه بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر ويكنى عروة أبا يعفور. وأمه سبيعة بنت عبد شمس بن عبد مناف بن قصي. 8817 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني عبد الله بن يحيى ، عن غير واحد من أهل العلم قالوا : كان عروة بن مسعود غائبا عن الطائف حين حاصرهم النبي صلى الله عليه وسلم كان بجرش يتعلم عمل الدبابات والمنجنيق فلما قدم الطائف بعد انصراف رسول الله صلى الله عليه وسلم قذف الله في قلبه الإسلام فقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة في شهر ربيع الأول سنة تسع من الهجرة فأسلم فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإسلامه ، ونزل على أبي بكر الصديق فلم يدعه المغيرة بن شعبة حتى حوله إليه .ثم إن عروة استأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخروج إلى قومه ليدعوهم إلى الإسلام فقال له : إنهم إذا قاتلوك فقال : لو وجدوني نائما ما أيقظوني فخرج عروة فسار خمسا فقدم الطائف عشاء فدخل منزله فأتته ثقيف تسلم عليه بتحية الجاهلية فأنكرها عليهم المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصيّ ويكنى أبا العباس وأمه أم الفضل وهي لُبابة الكبرى بنت الحارث بن حزن بن بُجير بن الهُزم بن رويبة بن عبد الله بن هلال بن عامر فَوَلَدَ عبد الله بن العباس العباس بن عبد الله وبه كان يكنى وهو أكبر ولده
'6834 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني محمد بن عبد الله ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : جئت عمر حين طعن في غبش السحر فاحتملته أنا ورهط معي وكنا في المسجد ، حتى إذا أدخلناه بيته وأمر عمر عبد الرحمن بن عوف يصلي بالناس وغشي على عمر من النزف فلم يزل في غشيته حتى أسفر ، ثم أفاق فقال : أصلى الناس ؟ فقلنا : نعم. فقال : لا إسلام لمن ترك الصلاة ، ثم دعا بوضوء فتوضأ ، ثم صلى ، قال حين سلم : يا عبد الله بن عباس ، اخرج فسل من قتلني ؟ قال : ففتحت الباب فإذا الناس مجتمعون جاهلون بخبر عمر , فقلت : من طعن أمير المؤمنين ؟ قالوا : طعنه عدو الله أبو لؤلؤة ، فرجعت إلى عمر أخبره ، قال : فإذا عمر يبدني النظر ، يسألني خبر ما بعثني إليه ، فقلت : أرسلتني يا أمير المؤمنين أسأل : من قتلك ؟ فكلمت الناس ، فزعموا أنه طعنك أبو لؤلؤة ، غلام المغيرة بن شعبة ، وطعن معك رهطا ، وقتل نفسه ، فقال عمر : الله أكبر ، الحمد لله الذي لم المزيد من الحديث وشروحه ...