نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْحَارِثُ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ انْتَقَلَ إِلَى الْبَصْرَةِ
' الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف انتقل إلى البصرة ، واختط بها دارا ، ونزلها في ولاية عبد الله بن عامر بن كريز ، ومات بالبصرة في آخر خلافة عثمان بن عفان ، وله بها بقية ، وقد روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا في الصلاة على الميت.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4087 أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهري ، عن أبيه ، عن صالح بن كيسان ، عن ابن شهاب قال : كان عمر لا يأذن لسبي قد احتلم في دخول المدينة حتى كتب المغيرة بن شعبة ، وهو على الكوفة يذكر له غلاما عنده صنعا ، ويستأذنه أن يدخله المدينة ويقول : إن عنده أعمالا كثيرة فيها منافع للناس ، إنه حداد نقاش نجار. فكتب إليه عمر فأذن له أن يرسل به إلى المدينة ، وضرب عليه المغيرة مئة درهم كل شهر ، فجاء إلى عمر يشتكي إليه شدة الخراج ، فقال له عمر : ماذا تحسن من العمل ؟ فذكر له الأعمال التي يحسن ، فقال له عمر : ما خراجك بكثير في كنه عملك. فانصرف ساخطا يتذمر ، فلبث عمر ليالي ، ثم إن العبد مر به فدعاه فقال له : ألم أحدث أنك تقول : لو أشاء لصنعت رحى تطحن بالريح ، فالتفت العبد ساخطا عابسا إلى عمر ومع عمر رهط ، فقال : لأصنعن لك رحى يتحدث بها الناس. فلما ولى العبد أقبل عمر على الرهط الذين معه فقال لهم : أوعدني العبد آنفا ، فلبث ليالي ثم اشتمل أبو لؤلؤة على خنجر ذي رأسين نصابه في وسطه ، فكمن في زاوية من زوايا المسجد المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4104 أخبرنا وكيع بن الجراح ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن المسور بن مخرمة ؛ أن ابن عباس دخل على عمر بعد ما طعن فقال : الصلاة ، فقال : نعم ، لا حظ لامرئ في الإسلام أضاع الصلاة ، فصلى والجرح يثعب دما.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4105 أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم الأسدي ، عن أيوب عن ابن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ؛ أن عمر لما طعن جعل يغمى عليه ، فقيل : إنكم لن تفزعوه بشيء مثل الصلاة إن كانت به حياة ، فقال : الصلاة يا أمير المؤمنين ، الصلاة قد صليت ، فانتبه فقال : الصلاة هاء الله إذا ، ولا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة ، قال : فصلى وإن جرحه ليثعب دما.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ أَمْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ فِي مَرَضِهِ
' ذكر أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه 2071 أخبرنا يزيد بن هارون ، أخبرنا يحيى بن سعيد ، عن أبي بكر بن أبي مليكة ، عن عبيد بن عمير الليثي : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفي فيه أمر أبا بكر أن يصلي بالناس ، فلما افتتح أبو بكر الصلاة وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خفة فخرج فجعل يفرج الصفوف ، فلما سمع أبو بكر الحس علم أنه لا يتقدم ذلك التقدم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أبو بكر لا يلتفت في صلاته ، فخنس إلى الصف وراءه ، فرده رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكانه ، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جنب أبي بكر وأبو بكر قائم ، فلما فرغا من الصلاة قال أبو بكر : أي رسول الله أراك أصبحت بحمد الله صالحا ، وهذا يوم ابنة خارجة ، امرأة لأبي بكر من الأنصار في بلحارث بن الخزرج ، فأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم في مصلاه أو إلى جانب الحجر ، فحذر الناس الفتن ثم نادى بأعلى صوته حتى أن صوته ليخرج المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رَجُلٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ اللهِ بْنِ كَعْبٍ
' أنس بن مالك رجل من بني عبد الله بن كعب ، ثم أحد بني الحريش من بني عامر بن صعصعة. 10277 قال : أخبرنا وكيع بن الجراح ، وعفان بن مسلم ، عن أبي هلال الراسبي ، عن عبد الله بن سواد ، عن أنس بن مالك ، رجل من بني عبد الله بن كعب ، قال : أغارت علينا خيل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو يتغدى ، فقال : ادن فكل قال : قلت : إني صائم قال : اجلس أحدثك عن الصوم ، أو الصيام قال عفان في حديثه عن الصلاة والصوم : إن الله وضع عن المسافر والحامل والمرضع الصوم أو الصيام والله لقد قالهما النبي صلى الله عليه وسلم كلتيهما أو إحداهما ، فيا لهف نفسي ، هلا كنت طعمت من طعام رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال عفان في الحديث كله حدثنا قال : حدثنا إلى آخره.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُمَارَةُ بْنُ أَوْسِ ابْنِ خَالِدِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ خَطْمَةَ وَأُمُّهُ صَفِيَّةُ بِنْتُ كَعْبِ بْنِ مَالِكِ من غَطَفَانَ ثُمَّ مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ فَوَلَدَ عُمَارَةُ صَالِحًا يُكَنَّى أَبَا وَاصِلٍ
' عمارة بن أوس ابن خالد بن عبيد بن أمية بن عامر بن خطمة. وأمه صفية بنت كعب بن مالك من غطفان . ثم من بني ثعلبة فولد عمارة صالحا يكنى أبا واصل ، ورجاء وعامرا . وأمهم أم ولد وعمرا وزيادا ، وأم خزيمة وأمهم أم ولد. 6379 قال : أخبرنا الفضل بن دكين قال : حدثنا قيس بن الربيع قال : حدثنا زياد بن علاقة ، عن عمارة بن أوس الأنصاري قال : صلينا إحدى صلاة العشاء , فقام رجل على باب المسجد ونحن في الصلاة , فنادى : إن الصلاة قد وجهت نحو الكعبة , فحول أو تحرف إمامنا نحو الكعبة والرجال والنساء والصبيان.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو أُبَيٍّ ابْنُ امْرَأَةِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ بْنِ زَيْدِ بْنِ سَوَّادِ بْنِ مَالِكِ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ
' أبو أبي ابن امرأة عبادة بن الصامت واسمه عبد الله بن عمرو بن قيس بن زيد بن سواد بن مالك بن غنم بن مالك بن النجار ، من الأنصار ، من الخزرج ، شهد أبوه وأخوه قيس بن عمرو بدرا ، ولم يشهدها أبو أبي. وأمه أم حرام بنت ملحان خالة أنس بن مالك ، وتحول أبو أبي إلى الشام ، فنزل ببيت المقدس ، وله عقب هناك ، وقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. 11203 أخبرنا قبيصة بن عقبة قال : حدثنا سفيان ، عن منصور ، عن هلال بن يساف ، عن أبي المثنى الحمصي ، عن أبي أبي ابن امرأة عبادة بن الصامت قال : كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إنه ستجيء أمراء تشغلهم أشياء ، يؤخرون الصلاة حتى لا يصلوا الصلاة لوقتها ، فصلوا الصلاة لوقتها ، فقال رجل : يا رسول الله ، ثم نصلي معهم ؟ قال : نعم.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'2345 أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي : قال : وجدت هذا في صحيفة بخط أبي فيها : لما كفن رسول الله صلى الله عليه وسلم ووضع على سريره دخل أبو بكر وعمر فقالا : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، ومعهما نفر من المهاجرين والأنصار قدر ما يسع البيت , فسلموا كما سلم أبو بكر وعمر وصفوا صفوفا , لا يؤمهم عليه أحد , فقال أبو بكر وعمر وهما في الصف الأول حيال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنا نشهد أن قد بلغ ما أنزل إليه ، ونصح لأمته ، وجاهد في سبيل الله حتى أعز الله دينه ، وتمت كلماته ، فآمن به وحده لا شريك له , فاجعلنا يا إلهنا ممن يتبع القول الذي أنزل معه ، واجمع بيننا وبينه حتى يعرفنا ونعرفه ، فإنه كان بالمؤمنين رءوفا رحيما , لا نبتغي بالإيمان بدلا ، ولا نشتري به ثمنا أبدا , فيقول الناس : آمين آمين ثم يخرجون ويدخل آخرون ، حتى صلوا عليه , الرجال ثم النساء ثم الصبيان , فلما فرغوا من الصلاة تكلموا في موضع قبره.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
' ذكر الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 2336 أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي ، قال : أخبرنا عوف ، عن الحسن ، قال : غسلوه وكفنوه وحنطوه صلى الله عليه وسلم ، ثم وضع على سرير ، فأدخل عليه المسلمون أفواجا يقومون يصلون عليه ثم يخرجون ويدخل آخرون ، حتى صلوا عليه كلهم.' المزيد من الحديث وشروحه ...