نتائج البحث " الصلاة "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار وأُمُّه أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار
'6466 قال : أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي قال : حدثنا شعبة ، عن أبي التياح ، عن أنس بن مالك قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخالطنا كثيرا حتى كان يقول لأخ لي صغير : يا أبا عمير ، ما فعل النغير؟ قال : وحضرت الصلاة فنضحنا بساطا لنا فصلى عليه وصفنا خلفه.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو ذَرٍّ
'5433 قال : أخبرنا عفان بن مسلم ، وعمرو بن عاصم الكلابي قالا : حدثنا سليمان بن المغيرة ، عن حميد بن هلال قال : حدثنا عبد الله بن الصامت قال : دخلت مع أبي ذر في رهط من غفار على عثمان بن عفان من الباب الذي لا يدخل عليه منه ، قال : وتخوفنا عثمان عليه قال : فانتهى إليه , فسلم عليه , قال : ثم ما بدأه بشيء إلا أن قال : أحسبتني منهم يا أمير المؤمنين ، والله ما أنا منهم ولا أدركهم ، لو أمرتني أن آخذ بعرقوتي قتب لأخذت بهما حتى أمرت . قال : ثم استأذنه إلى الربذة ، قال : فقال : نعم ، نأذن لك ونأمر لك بنعم من نعم الصدقة , فتصيب من رسلها ، فقال : فنادى أبو ذر دونكم معاشر قريش دنياكم فاغذموها لا حاجة لنا فيها ، قال : فما بزاه بشيء قال : فانطلق وانطلقت معه حتى قدمنا الربذة , قال : فصادفنا مولى لعثمان غلاما حبشيا يؤمهم , فنودي بالصلاة , فتقدم , فلما رأى أبا ذر نكص فأومأ إليه أبو ذر : تقدم فصل ، فصلى خلفه أبو ذر.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : رَيْطَةُ الْحَنَفِيَّةُ
' ريطة الحنفية ، روت عن عائشة رضي الله عنها. 12590 أخبرنا يزيد بن هارون ، قال : أخبرنا سفيان ، عن ميسرة ، عن ريطة الحنفية ، قالت : أمتنا عائشة في الصلاة فقامت وسطنا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : دَاوُدُ بْنُ قَيْسٍ الْفَرَّاءُ وَكَانَ يُقَالُ لَهُ الدَّبَّاغُ وَيُكَنَّى أَبَا سُلَيْمَانَ مَوْلًى لِقُرَيْشٍ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ فِي خِلاَفَةِ أَبِي جَعْفَرٍ
'8669 قال : أخبرنا محمد بن عمر , قال : حدثني ابن أبي سبرة , عن صالح بن محمد , قال : نمت وخالد بن عبد الملك يخطب يومئذ ففزعت , وقد رأيت في المنام كأن القبر انفرج وكأن رجلا يخرج منه , يقول : كذبت كذبت , فلما قامت الصلاة , وصلينا سألت ما كان , فأخبرت بالذي تكلم به خالد بن عبد الملك.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أبو محذورة واسمه أوس بن معير بن لوذان بن ربيعة بن سعد بن جمح وأُمُّه من خزاعة وكان له أخ من أمه وأبيه يقال له أنيس قتل يوم بدر كافرا
'6741 قال : أخبرنا المعلى بن أسد قال : حدثنا الحارث بن عبيد قال : حدثني محمد بن عبد الملك بن أبي محذورة ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قال أبو محذورة : يا رسول الله ، علمني سنة الأذان ، فمسح ناصيته قال : تقول : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، ترفع بها صوتك ، ثم تقول : أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن محمدا رسول الله ، أشهد أن محمدا رسول الله ، تخفض بها صوتك ، ثم ترفع صوتك بالشهادة ، بعد حي على الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على الفلاح ، إن كانت صلاة الفجر تقول : الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من النوم ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار وأُمُّه أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار
'6503 قال : أخبرنا سعيد بن منصور قال : حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن عبد المجيد بن سهل بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف قال : دخل علينا أنس بن مالك يوم الجمعة والإمام يخطب ونحن في بعض أبيات أزواج النبي صلى الله عليه وسلم نتحدث ، فقال : مه ، فلما أقيمت الصلاة قال : إني أخاف أن أكون قد أبطلت جمعتي بقولي لكم مه.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ أَمْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ فِي مَرَضِهِ
'2079 أخبرنا سعيد بن منصور ، أخبرنا فليح بن سليمان ، عن سليمان بن عبد الرحمن ، عن القاسم بن محمد ، عن عائشة ، قالت : أوذن النبي صلى الله عليه وسلم ، بالصلاة في مرضه فقال : مروا أبا بكر فليصل بالناس ، ثم أغمي عليه ، فلما سري عنه قال : هل أمرتن أبا بكر يصلي بالناس ؟ ، فقلت : يا رسول الله ، إن أبا بكر رجل رقيق لا يسمع الناس ، فلو أمرت عمر ، قال : إنكن صواحب يوسف ، مروا أبا بكر فليصل بالناس ، فرب قائل ومتمن ، ويأبى الله والمؤمنون.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو عَذْبَةَ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ قَدِمْت عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَابِعَ أَرْبَعَةٍ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ
' أبو عذبة الحضرمي 11277 قال : قدمت على عمر بن الخطاب رابع أربعة من أهل الشام ، ونحن حجاج ، ثم حدث عنه حديثا في أهل العراق حين قدموا عليه وهم حضور ما قال لهم. قال أبو اليمان ، عن حريز بن عثمان ، عن عبد الرحمن بن ميسرة ، عن أبي عذبة الحضرمي ، قال : قدمت على عمر بن الخطاب رابع أربعة من أهل الشام ، ونحن حجاج ، فبينا نحن عنده إذ أتاه خبر بأن أهل العراق قد حصبوا إمامهم ، وقد كان عوضهم إماما مكان إمام كان قبله ، فحصبوه ، فخرج إلى الصلاة مغضبا ، فسها في صلاته ، ثم أقبل على الناس ، فقال : من هاهنا من أهل الشام ؟ فقمت أنا وأصحابي ، فقال : يا أهل الشام ، تجهزوا لأهل العراق ، فإن الشيطان قد باض فيهم وفرخ ، ثم قال : اللهم إنهم قد ألبسوا علي فألبس عليهم ، اللهم عجل لهم الغلام الثقفي ، الذي يحكم فيهم بحكم الجاهلية ، لا يقبل من محسنهم ، ولا يتجاوز عن مسيئهم.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُرْوَةُ بْنُ سَمُرَةَ الْعَنْبَرِيُّ
' عروة بن سمرة العنبري 10327 قال : أخبرنا يزيد بن هارون ، قال : أخبرنا عاصم بن هلال ، عن غاضرة بن عروة ، عن أبيه ، قال : كنا ننتظر النبي صلى الله عليه وسلم بالصلاة ، فخرج يقطر رأسه من وضوء أو غسل فصلى ، فلما قضى الصلاة جعل الناس يسألونه : يا رسول الله ، أعلينا حرج في كذا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيها الناس إن دين الله يسر في يسر ، ثلاثا يقولها.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذكر خاتم الحسن والحسين والخضاب
'6965 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثنا عبيد الله بن مرداس ، عن أبيه ، عن الحسن بن محمد بن الحنفية ، قال : لما مرض حسن بن علي مرض أربعين ليلة ، فلما استعز به ، وقد حضرت بنو هاشم ، فكانوا لا يفارقونه يبيتون عنده بالليل ، وعلى المدينة سعيد بن العاص ، فكان سعيد يعوده فمرة يؤذن له ، ومرة يحجب عنه ، فلما استعز به بعث مروان بن الحكم رسولا إلى معاوية يخبره بثقل الحسن بن علي. وكان حسن رجلا قد سقي ، وكان مبطونا ، إنما كان تختلف أمعاؤه ، فلما حضر وكان عنده إخوته ، عهد أن يدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إن استطيع ذلك ، فإن حيل بينه وبينه ، وخيف أن يهراق فيه محجم من دم دفن مع أمه بالبقيع. وجعل الحسن يوعز إلى الحسين يا أخي : إياك أن تسفك الدماء في ، فإن الناس سراع إلى الفتنة ، فلما توفي الحسن ارتجت المدينة صياحا فلا يلقى أحد إلا باكيا. وأبرد مروان يومئذ إلى معاوية يخبره بموت حسن بن علي ، وأنهم يريدون دفنه مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وأنهم لا يصلون إلى ذلك أبدا وأنا حي ، فانتهى حسين بن علي إلى المزيد من الحديث وشروحه ...