نتائج البحث " مختص "
-
صحيح ابن حبان باب : فَصْلٌ فِي فَضْلُ الْجَمَاعَةُ
' 2151 أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة ، قال : حدثنا محمد بن بشار ، قال : حدثنا بدل بن المحبر ، قال : حدثنا شعبة ، عن موسى بن أبي عائشة ، عن ، عبيد الله بن عبد الله ، عن عائشة : أن أبا بكر صلى بالناس ورسول الله صلى الله عليه وسلم في الصف خلفه قال أبو حاتم رضي الله عنه : خالف شعبة بن الحجاج زائدة بن قدامة في متن هذا الخبر ، عن موسى بن أبي عائشة فجعل شعبة النبي صلى الله عليه وسلم مأموما حيث صلى قاعدا والقوم قيام وجعل زائدة النبي صلى الله عليه وسلم إماما حيث صلى قاعدا والقوم قيام وهما متقنان حافظان فكيف يجوز أن تجعل إحدى الروايتين اللتين تضادتا في الظاهر في فعل واحد ناسخا لأمر مطلق متقدم ، فمن جعل أحد الخبرين ناسخا لما تقدم من أمر النبي صلى الله عليه وسلم وترك الآخر من المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن حبان باب : بَابُ فَرْضِ الْإِيمَانِ
' 199 أخبرنا ابن قتيبة ، قال : حدثنا حرملة ، قال : حدثنا ابن وهب ، قال : أخبرني حيوة ، قال : حدثنا ابن الهاد ، عن محمد بن إبراهيم ، عن سعيد بن الصلت ، عن سهيل بن بيضاء ، من بني عبد الدار ، قال : بينما نحن في سفر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجلس من كان بين يديه ، ولحقه من كان خلفه ، حتى إذا اجتمعوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنه من شهد أن لا إله إلا الله حرمه الله على النار ، وأوجب له الجنة قال أبو حاتم رضي الله عنه : هذا خبر خرج خطابه على حسب الحال ، وهو من الضرب الذي ذكرت في كتاب فصول السنن ، أن الخبر إذا كان خطابه على حسب الحال لم يجز أن يحكم به في كل الأحوال . وكل خطاب كان من النبي صلى الله عليه وسلم على حسب الحال ، فهو على ضربين : أحدهما : وجود حالة من أجلها ذكر ما ذكر لم تذكر المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن حبان باب : بَابُ فَرْضِ الْإِيمَانِ
' 210 أخبرنا أحمد بن محمد بن الحسن بن الشرقي ، قال : حدثنا أحمد بن منصور زاج ، قال : حدثنا النضر بن شميل ، قال : أخبرنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، قال : سمعت عمرو بن ميمون ، عن معاذ بن جبل ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما حق الله على العباد ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : أن يعبدوه ولا يشركوا به ، قال : فما حقهم على الله إذا فعلوا ذلك ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : يغفر لهم ولا يعذبهم قال أبو حاتم رضي الله عنه : في هذا الخبر بيان واضح بأن الأخبار التي ذكرناها قبل كلها مختصرة غير متقصاة ، وأن بعض شعب الإيمان إذا أتى المرء به لا توجب له الجنة في دائم الأوقات ، ألا تراه ، صلى الله عليه المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن حبان باب : بَابُ نَوَاقِضِ الْوُضُوءِ
' 1145 أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة ، قال : حدثنا موسى بن سهل الرملي ، قال : حدثنا علي بن عياش ، قال : حدثنا شعيب بن أبي حمزة ، عن محمد بن المنكدر ، عن جابر بن عبد الله ، قال : كان آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما مست النار ، قال أبو حاتم رضي الله عنه : هذا خبر مختصر من حديث طويل ، اختصره شعيب بن أبي حمزة متوهما لنسخ إيجاب الوضوء مما مست النار مطلقا ، وإنما هو نسخ لإيجاب الوضوء مما مست النار ، خلا لحم الجزور فقط * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : بَابُ الزَّجْرِ عَنْ سَفَرِ الْمَرْأَةِ مَعَ غَيْرِ ذِي مَحْرَمٍ وَغَيْرِ زَوْجِهَا
' 2320 حدثنا بندار ، حدثنا يحيى بن سعيد ، حدثنا عبيد الله بن عمر ، أخبرني نافع ، عن ابن عمر : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن تسافر المرأة ثلاثا إلا ومعها ذو محرم قال أبو بكر : قد خرجت هذه اللفظة في الأخبار في كتاب الكبير ، وخبر ابن عمر مختصر غير متقصى لم يذكر فيه الزوج ، وخبر أبي سعيد متقصى ذكر ذوات المحارم والزوج جميعا * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ صَلَاةِ الضُّحَى وَمَا فِيهَا مِنَ السُّنَنِ
' 1166 ثنا محمد بن عبد الله المخرمي ، ثنا أبو عامر ، عن شعبة ، ح وثنا بندار ، حدثنا هشام بن عبد الملك ، ثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى . قال المخرمي : هكذا حدثنا به مختصرا قال أبو بكر : هذا الخبر عندي مختصر من حديث عاصم بن ضمرة : سألنا عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمليته قبل قال في الخبر : إذا كانت الشمس من ههنا كهيئتها من ههنا عند العصر صلى ركعتين ، فهذه صلاة الضحى * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : السَّهْوُ فِي الصَّلَاةِ
' 969 نا سعيد بن عبد الرحمن المخزومي ، وعلي بن خشرم قال سعيد : ثنا ، وقال علي : أخبرنا ابن عيينة ، عن الزهري ، ح وثنا عمرو بن علي ، نا أبو عاصم ، أخبرنا ابن جريج ، أخبرني ابن شهاب ، ح وثنا بندار ، أخبرنا عثمان بن عمر ، نا ابن أبي ذئب ، عن الزهري ، وحدثنا محمد بن رافع ، ثنا ابن أبي فديك ، نا ابن أبي ذئب ، عن الزهري ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ صَلَاةِ الْفَرِيضَةِ عِنْدَ الْعِلَّةِ تَحْدُثُ
أي في نسائه فمشيت معه ، فقال : من أنت ؟ قلت : رجل من العرب بلغني أنك تجمع لهذا الرجل فجئتك في ذاك ، فقال : إني لفي ذاك قال : قلت في نفسي : ستعلم قال : فمشيت معه ساعة حتى إذا أمكنني علوته بسيفي حتى برد ، ثم قدمت المدينة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخبرته الخبر ، فأعطاني مخصرا يقول : عصا فخرجت به من عنده ، فقال لي أصحابي : ما هذا الذي أعطاكه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : قلت : مخصرا قالوا : وما تصنع به ، ألا سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم لم أعطاك هذا ، وما تصنع به ؟ عد إليه ، فاسأله قال : فعدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت : يا رسول الله ، المخصر أعطيتنيه لماذا ؟ قال : إنه بيني وبينك يوم القيامة ، وأقل الناس يومئذ المختصرون قال : فعلقها في سيفه ، لا يفارقه ، فلم يفارقه ما كان حيا ، فلما حضرته الوفاة أمرنا أن ندفن معه قال : فجعلت والله في كفنه نا أحمد بن الأزهر ، وكتبته من أصله قال المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن خزيمة باب : جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْأَفْعَالِ الْمَكْرُوهَةِ فِي الصَّلَاةِ الَّتِي قَدْ نُهِيَ عَنْهَا الْمُصَلِّي
' 868 نا عبد الله بن سعيد الأشج ، ثنا أبو خالد ، ح وثنا يوسف بن موسى ، ثنا جرير ، ح وثنا إسماعيل بن بشر بن منصور السليمي ، ثنا عبد الأعلى جميعا عن هشام ، عن ابن سيرين ، عن أبي هريرة قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي الرجل مختصرا وقال إسماعيل في حديثه : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الاختصار في الصلاة * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن حبان باب : بَابُ فَرْضِ الْإِيمَانِ
' 167 أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي ، حدثنا أبو قدامة عبيد الله بن سعيد ، حدثنا أبو عامر العقدي ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن عبد الله بن دينار ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : الإيمان بضع وستون شعبة ، والحياء شعبة من الإيمان قال أبو حاتم : اختصر سليمان بن بلال هذا الخبر ، فلم يذكر ذكر الأعلى والأدنى من الشعب ، واقتصر على ذكر الستين دون السبعين ، والخبر في بضع وسبعين خبر متقصى صحيح لا ارتياب في ثبوته ، وخبر سليمان بن بلال خبر مختصر غير متقصى . وأما البضع ، فهو اسم يقع على أحد أجزاء الأعداد ، لأن الحساب بناؤه على ثلاثة أشياء : على الأعداد ، والفصول ، والتركيب ، فالأعداد من الواحد إلى التسعة ، والفصول هي العشرات والمئون والألوف ، والتركيب ما عدا ما ذكرنا . وقد تتبعت معنى المزيد من الحديث وشروحه ...