:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 5544 وحَدَّثناه مُحَمد بن مَعْمَر، حَدَّثنا عَبد الْمَلِكِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْجَدِّيُّ، عَن عَبد الرحمن بن أبي الموالي، حَدَّثنا مُحَمد بْنُ مُوسَى، عَن مُحَمد بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو، عَن جَعْفَرِ بْنِ عَمْرو بْنِ أُمَيَّةَ، عَن أَنَسٍ، عَن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم قَالَ: مَنْ عَمَّرَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي الإِسْلامِ صَرَفَ اللَّهُ عَنْهُ أَنْوَاعًا مِنَ الْبَلاءِ: الْجُنُونُ وَالْجُذَامُ والبرص قَالَ عَبد الْمَلِكِ الْجَدِّيُّ فِي حَدِيثِهِ: كَفَّ اللَّهُ عَنْهُ أَنْوَاعًا مِنَ الْبَلاءِ: الْجُذَامُ وَالْبَرَصُ وَخَنْقُ الشَّيْطَانِ - وَمَنْ عَمَّرَهُ اللَّهُ خَمْسِينَ سَنَةً فِي الإِسْلامِ لَيَّنَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْحِسَابَ، وَقال أَبُو ضَمْرَةَ: هَوَّنَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْحِسَابَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ - وَمَنْ عَمَّرَهُ اللَّهُ سِتِّينَ سَنَةً فِي الإِسْلامِ رَزَقَهُ اللَّهُ الإِنَابَةَ إِلَيْهِ بِمَا يُحِبُّ اللَّهُ - وَقَالَ أَبُو ضَمْرَةَ: رَزَقَهُ اللَّهُ حُسْنَ الإِنَابَةِ إِلَيْهِ وَمَنْ عَمَّرَهُ اللَّهُ سَبْعِينَ سَنَةً فِي الإِسْلامِ أَحَبَّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ وَأَهْلُ الأَرْضَ وَمَنْ عَمَّرَهُ اللَّهُ ثَمَانِينَ سَنَةً فِي الإِسْلامِ مَحَا اللَّهُ سَيِّئَاتَهُ وَكَتَبَ حَسَنَاتَهُ، وَقال أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ فِي حَدِيثِهِ: كُتِبَتْ حَسَنَاتُهُ وَلَمْ تُكْتَبْ سَيِّئَاتُهُ - وَمَنْ عَمَّرَهُ اللَّهُ تِسْعِينَ سَنَةً فِي الإِسْلامِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ، وَكان أَسِيرَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ وَشَفِيعًا لأَهْلِ بَيْتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَقال أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، َكان أَسِيرَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ وَشُفِّعَ فِي أَهْلِ بَيْتِهِ.
وَلا نَعْلَمُ أَسْنَدَ جَعْفَرُ بْنُ عَمْرو بْنِ أُمَيَّةَ، عَن أَنَسٍ، إلاَّ هَذَا الْحَدِيثَ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 5544 وحدثناه محمد بن معمر، حدثنا عبد الملك بن إبراهيم الجدي، عن عبد الرحمن بن أبي الموالي، حدثنا محمد بن موسى، عن محمد بن عبد الله بن عمرو، عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من عمره الله تبارك وتعالى أربعين سنة في الإسلام صرف الله عنه أنواعا من البلاء: الجنون والجذام والبرص قال عبد الملك الجدي في حديثه: كف الله عنه أنواعا من البلاء: الجذام والبرص وخنق الشيطان - ومن عمره الله خمسين سنة في الإسلام لين الله عليه الحساب، وقال أبو ضمرة: هون الله عليه الحساب يوم القيامة - ومن عمره الله ستين سنة في الإسلام رزقه الله الإنابة إليه بما يحب الله - وقال أبو ضمرة: رزقه الله حسن الإنابة إليه ومن عمره الله سبعين سنة في الإسلام أحبه أهل السماء وأهل الأرض ومن عمره الله ثمانين سنة في الإسلام محا الله سيئاته وكتب حسناته، وقال أنس بن عياض في حديثه: كتبت حسناته ولم تكتب سيئاته - ومن عمره الله تسعين سنة في الإسلام غفر الله له ذنوبه، وكان أسير الله في أرضه وشفيعا لأهل بيته يوم القيامة، وقال أنس بن عياض، كان أسير الله في أرضه وشفع في أهل بيته.
ولا نعلم أسند جعفر بن عمرو بن أمية، عن أنس، إلا هذا الحديث.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،