الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

14 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ الْعَتَكِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمَدَنِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : فَاتَنِي الْعَشَاءُ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَرَجَعْتُ إِلَى أَهْلِي ، فَقُلْتُ : أَمَا عِنْدَكُمْ عَشَاءٌ ؟ قَالُوا : لَا ، فَاضْطَجَعْتُ عَلَى فِرَاشِي ، فَجَعَلْتُ أَتَقَلَّبُ وَلَا يَأْتِينِي النَّوْمُ مِنَ الْجُوعِ ، فَقُلْتُ : لَوْ أَنِّي خَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ وَتَعَلَّلْتُ حَتَّى أُصْبِحَ ، قَالَ : فَخَرَجْتُ فَصَلَّيْتُ مَا شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ تَسَانَدْتُ فِي نَاحِيَةٍ مِنْهُ ، إِذْ طَلَعَ عَلَيَّ عُمَرُ ، فَقَالَ : مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الَّذِي أَخْرَجَكَ ، فَبَيْنَا نَحْنُ ، إِذْ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الَّذِي أَخْرَجَكُمَا ، فَانْطَلِقُوا بِنَا إِلَى الْوَاقِمِيِّ ، فَانْطَلَقْنَا فِي الْقَمَرِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَتِهِ : أَيْنَ زَوْجُكِ ؟ ، قَالَتْ : ذَهَبَ يُسْتَعْذَبُ لَنَا مِنْ حِسْيِ بَنِي حَارِثَةَ ، فَجَاءَ حَامِلًا قِرْبَتَهُ ، فَعَلَّقَهَا فِي نَخْلَةٍ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا ، فَقَالَ : مَرْحَبًا وَأَهْلًا ، مَا زَارَ النَّاسَ قَطُّ مِثْلَ مَا زَارَنَا اللَّيْلَةَ ، ثُمَّ انْطَلَقَ إِلَى عِذْقٍ فَقَطَعَهُ ، ثُمَّ أَخَذَ الشَّفْرَةَ ، فَجَالَ فِي الْغَنَمِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِيَّاكَ وَالْحَلُوبَ ، أَوْ قَالَ : ذَاتُ الدَّرِّ ، فَذَبَحَ وَسَلَخَ ، وَأَمَرَ امْرَأَتَهُ فَعَجَنَتْ وَخَبَزَتْ ، وَقَطَعَ فِي الْقُدُورِ وَأَوْقَدَ تَحْتَهَا ، ثُمَّ ثَرَّدَ ، وَغَرَفَ مِنَ الْمَرَقِ وَاللَّحْمِ ، ثُمَّ وَضَعَهُ بَيْنَ أَيْدِينَا ، فَأَكَلْنَا حَتَّى شَبِعْنَا ، ثُمَّ قَامَ إِلَى الْقِرْبَةِ وَقَدْ سَفَقَتْهَا الرِّيحُ ، فَبُرِّدَتْ فَأَسْقَانَا فِي إِنَاءٍ ، ثُمَّ نَاوَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَرِبَ ، ثُمَّ أَبَا بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَخْرَجْنَا وَلَمْ يُخرِجْنَا إِلَّا الْجُوعُ ، ثُمَّ لَمْ نَرْجِعْ حَتَّى أَصَبْنَا هَذَا ، لَتُسْأَلُنَّ عَنْ هَذَا فِي الْقِيَامَةِ ، فَإِنَّ هَذَا مِنَ النَّعِيمِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

15 حَدَّثَنِي غَيْرُ وَاحِدٍ ، عَنْ أَبِي الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيِّ قَالَ : حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَارَةَ أَبُو هَاشِمٍ صَاحِبُ الزَّعْفَرَانِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، حَدَّثَهُ : أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَتْ بِكُسَيْرَةِ خُبْزٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : مَا هَذِهِ الْكُسِيرَةُ يَا فَاطِمَةُ ؟ ، قَالَتْ : قُرْصٌ خَبَزْتُهُ ، فَلَمْ تَطِبْ نَفْسِي حَتَّى أَتَيْتُكَ بِهَذِهِ الْكُسِيرَةِ ، قَالَ : أَمَا إِنَّهُ أَوَّلُ طَعَامٍ دَخَلَ بَطْنَ أَبِيكِ مُنْذُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16 حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سَيَّارٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ ، قَالَ : عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : مَا شَبِعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزٍ وَلَحْمٍ قَطُّ إِلَّا عَلَى ضَفَفٍ قَالَ مَالِكٌ : فَلَمْ أَدْرِ مَا الضَّفَفُ ، فَلَقِيتُ أَعْرَابِيًا . . . فَسَأَلْتُهُ ، فَقَالَ : إِلَّا تَنَاوَلَهَا عَلَى رُءُوسِ النَّاسِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَيُّوبُ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : جُعْتُ مَرَّةً بِالْمَدِينَةِ جُوعًا شَدِيدًا ، فَخَرَجْتُ أَطْلُبُ الْعَمَلَ فِي عَوَالِي الْمَدِينَةِ ، فَإِذَا أَنَا بِامْرَأَةٍ قَدْ جَمَعْتَ مَدَرًا ، فَظَنَنْتُ تُرِيدُ بَلَّهُ ، فَأَتَيْتُهَا ، فَقَاطَعْتُهَا عَلَى كُلِّ ذَنُوبٍ تَمْرَةً ، فَبَدَرَتْ سِتَّةَ عَشَرَ ذَنُوبًا ، حَتَّى مَجَلَتْ يَدَايَ ، ثُمَّ أَتَيْتُ الْمَاءَ ، فَأَصَبْتُ مِنْهُ ، ثُمَّ أَتَيْتُهَا فَقُلْتُ بِكَفِّيَّ هَكَذَا بَيْنَ يَدَيْهَا ، فَعَدَّتْ لِي سِتَّ عَشْرَةَ تَمْرَةً ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخْبَرْتُهُ ، فَأَكَلَ مَعِيِّ مِنْهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

18 حَدَّثَنَي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا . . . . . . قَالَ : حَدَّثَنَا حُدَيْجُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا كِنَانَةُ ، مَوْلَى صَفِيَّةَ ، عَنْ صَفِيَّةَ ، زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ : جَاءَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِي فَقَالَ : أَعِنْدَكِ يَا بِنْتَ حُيَيِّ شَيْءٌ فَإِنِّي جَائِعٌ . فَقُلْتُ : لَا وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِلَّا مَدٌّ مِنْ طَحِينٍ . قَالَ : فَأَسْخِتِيهِ . قَالَتْ : فَجَعَلْتُهُ فِي الْقَدْرِ ، وَأَنْضَجْتُهُ ، فَقُلْتُ : قَدْ نَضِجَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ : تَعْلَمِينَ فِي نَحْيِ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ شَيْءٍ ؟ فَقُلْتُ : لَا وَاللَّهِ مَا أَدْرِي يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَتْ : فَذَهَبَ هُوَ بِنَفْسِهِ حَتَّى أَتَى بَيْتَهَا فَقَالَ : فِي نَحْيِكِ شَيْءٌ يَا بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ ؟ قَالَتْ : لَيْسَ فِيهِ إِلَّا قَلِيلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَتْ : فَجَاءَ هُوَ بِنَفْسِهِ ، فَعَصَرَ مَا فِيهِ عَلَى الْقَدْرِ ، حَتَّى رَأَيْتُ الَّذِي يَخْرُجُ مَعَ السَّمْنِ ، فَوَضَعَ يَدَهُ فِيهِ وَقَالَ : بِسْمِ اللَّهِ ثُمَّ دَعَا بِالْبَرَكَةِ وَقَالَ : ادْعِي أَخَوَاتِكِ ، فَإِنِّي أَعْلَمُ أَنَّهُنَّ يَجِدْنَ مِثْلَ مَا أَجِدُ . فَدَعَوْتُهُنَّ ، فَأَكَلْنَا حَتَّى شَبِعْنَا . ثُمَّ جَاءَ أَبُو بَكْرٍ ، فَاسْتَأْذَنَ ، فَقُمْنَا ، ثُمَّ جَاءَ عُمَرُ ، ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ آخِرٌ ، فَأَكَلُوا حَتَّى شَبِعُوا ، وَفَضَلَ مِنْهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

19 حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ الْجَزَرِيُّ ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَاجٍ ، عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : أَكَلْتُ خُبْزَ بُرٍّ بِلَحْمِ سَمْنٍ ، فَأَتَيْتُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَتَشَجَّأْتُ ، فَقَالَ : اكْفُفْ جُشَاءَكَ ، فَإِنَّ أَكْثَرَكُمْ شِبَعًا أَطْوَلُكُمْ جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، قَالَ : فَمَا أَكَلَ أَبُو جُحَيْفَةَ مِلْءَ بَطْنِهِ حَتَّى فَارَقَ الدُّنْيَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

20 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبَى ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : مَشَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِخُبْزِ شَعِيرٍ ، وَإِهَالَةٍ سَنِخَةً ، قَالَ : وَلَقَدْ رَهَنَ دِرْعًا عِنْدَ يَهُودِيٍّ ، وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ مِرَارًا يَقُولُ : وَاللَّهِ مَا أَصْبَحَ فِي عِيَالِ مُحَمَّدٍ صَاعُ تَمْرٍ وَلَا صَاعُ حَبٍّ ، وَإِنَّ عِنْدَهُ لِتِسْعُ نِسْوَةٍ يَوْمَئِذٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

21 حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ ، عَنْ مُبَارَكٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مَضْطَجَعٌ عَلَى سَرِيرٍ مَرْمُولٍ بِشَرِيطٍ لَيْسَ بَيْنَ جِلْدِهِ وَبَيْنَ الشَّرِيطِ ثَوْبٌ ، وَتَحْتَ رَأْسِهِ وِسَادَةٌ مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهَا لِيفٌ ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، حَتَّى دَخَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، فَانْحَرَفَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انْحِرَافَةً ، فَنَظَرَ ، فَرَأَى الشَّرِيطَ قَدْ أَثَّرَ بِجَنْبِهِ ، فَبَكَى عُمَرُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا يُبْكِيكَ يَا عُمَرُ ؟ ، قَالَ : أَمَا وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا أَبْكِي إِلَّا لِكَوْنِي أَعْلَمُ أَنَّكَ أَكْرَمُ عَلَى اللَّهِ مِنْ كِسْرَى ، وَقَيْصَرَ ، فَهُمَا يَعِيشَانِ فِيمَا يَعِيشَانِ فِيهِ مِنَ الدُّنْيَا ، وَأَنْتَ بِالْمَكَانِ الَّذِي أَرَى ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَوَمَا تَرْضَى يَا عُمَرُ أَنْ تَكُونَ لَهُمُ الدُّنْيَا وَلَنَا الْآخِرَةُ ؟ ، قَالَ : بَلَى ، وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : فَإِنَّهُ كَذَاكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،