:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حارثة , وأمه ليلى بنت رافع بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حارثة ، فولد عبد الرحمن : محمدًا لا عقب له. وأُمُّه فاطمة بنت بشر بن عدي بن أُبَيّ بن غنم بن عوف بن عَمْرو بن عوف بن الخزرج ، من القواقلة وهم في بني عبد الأشهل . وعبد الله قتل يوم الحرة. وأُمُّه أم بشير بنت بشير بن سعد بن النعمان بن أُكَّال ، وهو زيد بن لوذان بن الحارث بن أُمَية بن معاوية بن مالك ، من بني عَمْرو بن عوف ، وسعد بن النعمان بن أكال هو الذي خرج في زمان النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم معتمرًا فأخذته قريش فدفعوه إلى أبي سفيان بن حرب فافتداه رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم بعَمْرو بن أبي سفيان بن حرب ، وكان في أسارى بدر . وأمامة بنت عبد الرحمن تزوجها سهل بن أبي حثمة ، وأمها أم ولد. وشهد عبد الرحمن بن سهل أُحدًا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم. وهو المنهوش بحُرَيرَات الأفاعي فأمر رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم عمارة بن حزم يرقيه برُقية أمره بها فرقاه فهي رُقية آل حزم يتوارثونها إلي اليوم.
5541 قال : أخبرنا عبد الله بن إدريس ، قال : أخبرنا محمد بن عمارة عن أبي بكر بن محمد قال : نُهِشَ عبد الرحمن بن سهل بحريرات الأفاعي ، فقال رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم : اذهبوا به إلى عمارة بن حزم فليرقه ، قال : قالوا : يا رسول الله إنه يموت ، قال : وإن ، قال : فذهبوا به إلى عمارة فرقاه ، فشفاه الله.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حارثة , وأمه ليلى بنت رافع بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حارثة ، فولد عبد الرحمن : محمدا لا عقب له. وأمه فاطمة بنت بشر بن عدي بن أبي بن غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج ، من القواقلة وهم في بني عبد الأشهل . وعبد الله قتل يوم الحرة. وأمه أم بشير بنت بشير بن سعد بن النعمان بن أكال ، وهو زيد بن لوذان بن الحارث بن أمية بن معاوية بن مالك ، من بني عمرو بن عوف ، وسعد بن النعمان بن أكال هو الذي خرج في زمان النبي صلى الله عليه وسلم معتمرا فأخذته قريش فدفعوه إلى أبي سفيان بن حرب فافتداه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمرو بن أبي سفيان بن حرب ، وكان في أسارى بدر . وأمامة بنت عبد الرحمن تزوجها سهل بن أبي حثمة ، وأمها أم ولد. وشهد عبد الرحمن بن سهل أحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو المنهوش بحريرات الأفاعي فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عمارة بن حزم يرقيه برقية أمره بها فرقاه فهي رقية آل حزم يتوارثونها إلي اليوم.
5541 قال : أخبرنا عبد الله بن إدريس ، قال : أخبرنا محمد بن عمارة عن أبي بكر بن محمد قال : نهش عبد الرحمن بن سهل بحريرات الأفاعي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اذهبوا به إلى عمارة بن حزم فليرقه ، قال : قالوا : يا رسول الله إنه يموت ، قال : وإن ، قال : فذهبوا به إلى عمارة فرقاه ، فشفاه الله.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،