:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
|
يَحْيَى بْنُ الْيَمَانِ الْعِجْلِيُّ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَيُكْنَى أَبَا زَكَرِيَّا تُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي رَجَبٍ سَنَةَ تِسْعٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ فِي خِلَافَةِ هَارُونَ وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ كَثِيرَ الْغَلَطِ لَا يُحْتَجُّ بِهِ إِذَا خُولِفَ
|
|
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
|
يحيى بن اليمان العجلي من أنفسهم ويكنى أبا زكريا توفي بالكوفة في رجب سنة تسع وثمانين ومائة في خلافة هارون وكان كثير الحديث كثير الغلط لا يحتج به إذا خولف
|
|
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،