ذِكْرُ مَنْ قَالَ كُفِّنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ بُرُودٍ , وَمَنْ قَالَ كُفِّنَ فِي قَمِيصٍ وَحُلَّةٍ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2108 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْعَبْدِيُّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَافِعٍ ، أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُفِّنَ فِي ثَوْبَيْنِ مِنَ السَّحُولِ قَدِمَ بِهِمَا مُعَاذٌ مِنَ الْيَمَنِ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : وَهَذَا عِنْدَنَا وَهْلٌ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمُعَاذٌ بِالْيَمَنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2109 أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، وَإِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى الطَّبَّاعُ ، قَالَا : أَخْبَرَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُفِّنَ فِي حُلَّةٍ حِبَرَةٍ ثُمَّ نُزِعَتْ وَكُفِّنَ فِي بَيَاضٍ , فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ : هَذِهِ مَسَّتْ جِلْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَا تُفَارِقُنِي حَتَّى أُكَفَّنَ فِيهَا , فَحَبَسَهَا مَا حَبَسَهَا ، ثُمَّ قَالَ : لَوْ كَانَ فِيهَا خَيْرٌ لَآثَرَ اللَّهُ بِهَا نَبِيَّهُ , لَا حَاجَةَ لِي فِيهَا , قَالَ : فَعَجِبَ النَّاسُ مِنْ رَأْيِهِ الْأَوَّلِ ، وَمِنْ رَأْيِهِ الْآخِرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2110 أَخْبَرَنَا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : لَمْ يَكُنْ فِي كَفَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِمَامَةٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2111 أَخْبَرَنَا عَارِمُ بْنُ الْفَضْلِ ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، قَالَ أَبُو قِلَابَةَ : أَلَا تَعْجَبُ مِنَ اخْتِلَافِهِمْ عَلَيْنَا فِي كَفَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،