:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أبو مًوْهِبَة ، مولى رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم شهد المريسيع مع رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم ، وهو كان يقود بعائشة بعيرها ، قالت : وكان رجلا صالحا.
5968 قَالَ : أَخْبَرَنا مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنا إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عَنْ عمرو بن شعيب ، عَنْ أبيه ، عَنْ جده ، عَنْ أبي موهبة ، مولى رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم قَالَ : قَالَ لي رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم من جوف الليل : يا أبا موهبة ، إني قد أُمِرْتُ أن أستغفر لأهل البقيع ، فانطلق معي ، فخرج وخرجت معه حتى جاء البقيع فاستغفر لأهله طويلا ، ثم قَالَ : ليهنكم ما أصبحتم فيه مما أصبح الناس فيه ، أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم يتبع بعضها بعضا ، يتبع آخرها أولها ، الآخرة شر من الأولى ، ثم قَالَ : يا أبا موهبة ، إني قد أعطيت خزائن الدنيا والخلد ، فخيرت بين ذلك وبين لقاء ربي والجنة . فقلت : بأبي أنت وأمي فخذ خزائن الدنيا والخلد ثم الجنة ، فقَالَ : يا أبا موهبة لقد اخترت لقاء ربي والجنة ، فلما انصرف ابتدأه وجعه فقبضه اللهُ صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أبو موهبة ، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد المريسيع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو كان يقود بعائشة بعيرها ، قالت : وكان رجلا صالحا.
5968 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثنا إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبي موهبة ، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم من جوف الليل : يا أبا موهبة ، إني قد أمرت أن أستغفر لأهل البقيع ، فانطلق معي ، فخرج وخرجت معه حتى جاء البقيع فاستغفر لأهله طويلا ، ثم قال : ليهنكم ما أصبحتم فيه مما أصبح الناس فيه ، أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم يتبع بعضها بعضا ، يتبع آخرها أولها ، الآخرة شر من الأولى ، ثم قال : يا أبا موهبة ، إني قد أعطيت خزائن الدنيا والخلد ، فخيرت بين ذلك وبين لقاء ربي والجنة . فقلت : بأبي أنت وأمي فخذ خزائن الدنيا والخلد ثم الجنة ، فقال : يا أبا موهبة لقد اخترت لقاء ربي والجنة ، فلما انصرف ابتدأه وجعه فقبضه الله صلى الله عليه وسلم.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،