أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ صُدَيُّ بْنُ عَجْلَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ صُدَيُّ بْنُ عَجْلَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

83 حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ : ، حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ زِيَادٍ قَالَ : حَدَّثَنِي شَرَقِيُّ بْنُ قُطَامَى ، عَنْ لُقْمَانَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : جِئْنَا أَبَا أُمَامَةَ الصُّدَيَّ بْنَ عَجْلَانَ فَقُلْنَا : حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : فَدَعَانِي ثُمَّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ أَنَّ صَخْرَةً زِنَةَ عَشْرِ خَلِفَاتٍ قَذَفْتَ بِهَا مِنْ شَفِيرِ جَهَنَّمَ مَا بَلَغَتْ قَعْرَهَا سَبْعِينَ خَرِيفًا لَمْ تَنْتَهِ إِلَى غَيٍّ وَأَثَامٍ . قَالَ : قُلْتُ : وَمَا غَيٌّ وَمَا أَثَامٌ ؟ قَالَ مِيزَابَانِ فِي أَسْفَلِ جَهَنَّمَ يَسِيلُ فِيهِمَا صَدِيدُ أَهْلِ النَّارِ وَهُمَا اللَّذَانِ قَالَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ : { فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقُونَ غَيًّا } وَقَالَ تَعَالَى : { وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا } . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ قال : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ اسْمُهُ : الصُّدَيُّ بْنُ عَجْلَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

84 حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : ، حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ : ، حدثنا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ : حَدَّثَنِي لَقِيطُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ ، حدثنا صُدَيُّ بْنُ عَجْلَانَ أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : مَا مِنْ رَجُلٍ يُحْسِنُ الْوُضُوءَ فَيَغْسِلُ يَدَيْهِ وَوَجْهَهُ وَيُمَضْمِضُ فَاهُ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ كَمَا أَمَرَهُ اللَّهُ إِلَّا حَطَّ اللَّهُ عَنْهُ مَا عَمِلَ يَوْمَئِذٍ مَا نَطَقَ بِهِ فُوهُ وَمَا مَشَى إِلَيْهِ حَتَّى إِنَّ الذُّنُوبَ لَتُحَادِرُ مِنْ أَطْرَافِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،