مَنِ اسْمُهُ بِشْرٌ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3184 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ : نا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُؤَمَّلِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قَالَ لِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا عَائِشَةُ ، إِنَّ أَسْرَعَ النَّاسِ هَلَاكًا قَوْمُكِ قُلْتُ : أَمِنْ تَيْمٍ ، جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاكَ ؟ فَقَالَ : لَا وَلَكِنَّ هَذَا الْحَيَّ مِنْ قُرَيْشٍ تَسْتَخْلِبُهُمُ الْمَنَايَا ، وَتَنْفِسُ النَّاسُ عَلَيْهِمْ قُلْتُ : فَمَا بَقَاءُ النَّاسِ بَعْدَهُمْ ؟ قَالَ : هُمْ صُلْبُ النَّاسِ ، فَإِذَا هَلَكُوا هَلَكَ النَّاسُ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ إِلَّا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُؤَمَّلِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3185 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ : نا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ قَالَ : نا حُسَامُ بْنُ مِصَكٍّ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ : دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَسْجِدَ قُبَاءَ ، فَرَآهُمْ يُصَلُّونَ الضُّحَى ، فَقَالَ : هَذِهِ صَلَاةُ الْأَوَّابِينَ قَالَ : وَكَانُوا يُصَلُّونَهَا إِذَا رَمِضَتِ الْفِصَالُ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ حُسَامِ بْنِ مِصَكٍّ إِلَّا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3186 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ : نا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ السَّيْلَخِينِيُّ قَالَ : نا شَرِيكٌ ، عَنْ مِخْوَلٍ ، عَنْ مُسْلِمٍ الْبَطِينِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ : يَقْرَأُ فِي الْأُولَى بِسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ، وَفِي الثَّانِيَةِ بِقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، وَفِي الثَّالِثَةِ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ مِخْوَلٍ إِلَّا شَرِيكٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3187 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ : نا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عَوْنٍ ، يُحَدِّثُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : نَهَى أَوْ نُهِيَ أَنْ يَبُولَ الرَّجُلُ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ أَوِ الرَّاكِدِ ، ثُمَّ يَتَوَضَّأَ مِنْهُ ، أَوْ يَغْتَسِلَ مِنْهُ لَمْ يُجَوِّدْهُ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ إِلَّا الْمُقْرِئُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3188 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بِشْرٍ الْعِجْلِيُّ الْعَمِّيُّ الْأَنْطَاكِيُّ قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَصْرٍ الْأَنْطَاكِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى بْنِ الطَّبَّاعِ ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ مِخْرَاقٍ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي لَأَذْبَحُ الشَّاةَ وَأَنَا أَرْحَمُهَا قَالَ : وَالشَّاةُ إِنْ رَحِمْتَهَا رَحِمَكَ اللَّهُ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ مَالِكٍ إِلَّا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى ، تَفَرَّدَ بِهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَصْرٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3189 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بِشْرٍ الْعِجْلِيُّ قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَّامٍ الْمَنْبِجِيُّ قَالَ : نا الْوَضَّاحُ بْنُ عَبَّادٍ الْكُوفِيُّ ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ اللَّيَالِي أَحْمِلُ لَهُ الطَّهُورَ ، إِذْ سَمِعَ مُنَادِيًا ، فَقَالَ : يَا أَنَسُ ، صُبَّهُ فَقَالَ : اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى مَا يُنَجِّينِي مِمَّا خَوَّفْتَنِي مِنْهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ قَالَ أُخْتَهَا ، فَكَأَنَّ الرَّجُلَ لَقِنَ مَا أَرَادَ رَسُولُ اللَّهِ ، فَقَالَ : وَارْزُقْنِي شَوْقَ الصَّادِقِينَ إِلَى مَا شَوَّقْتَهُمْ إِلَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : حَيًّا يَا أَنَسُ ، ضَعِ الطَّهُورَ ، وَائْتِ هَذَا الْمُنَادِي ، فَقُلْ لَهُ : أَنْ يَدْعُوَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُعِينَهُ عَلَى مَا ابْتَعَثَهُ بِهِ ، وَادْعُ لِأُمَّتِهِ أَنْ يَأْخُذُوا مَا أَتَاهُمْ بِهِ نَبِيُّهُمْ بِالْحَقِّ فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ : ادْعُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُعِينَهُ اللَّهُ عَلَى مَا ابْتَعَثَهُ ، وَادْعُ لِأُمَّتِهِ أَنْ يَأْخُذُوا مَا أَتَاهُمْ بِهِ نَبِيُّهُمْ بِالْحَقِّ ، فَقَالَ : وَمَنْ أَرْسَلَكَ ؟ فَكَرِهْتُ أَنْ أُعْلِمَهُ ، وَلَمْ أَسْتَأَذِنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : وَمَا عَلَيْكَ رَحِمَكَ اللَّهُ بِمَا سَأَلْتُكَ ؟ قَالَ : أَوَلَا تُخْبِرُنِي مَنْ أَرْسَلَكَ ؟ فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ لَهُ مَا قَالَ ، فَقَالَ : قُلْ لَهُ : أَنَا رَسُولُ اللَّهِ فَقَالَ لِي : مَرْحَبًا بِرَسُولِ اللَّهِ ، ومَرْحَبًا بِرَسُولِهِ ، أَنَا كُنْتُ أَحَقَّ أَنْ آتِيَهُ ، أَقْرِئْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السَّلَامَ ، وَقُلْ لَهُ : الْخَضِرُ يُقْرِئُكَ السَّلَامُ ، وَيَقُولُ لَكَ : إِنَّ اللَّهَ قَدْ فَضَّلَكَ عَلَى النَّبِيِّينَ كَمَا فَضَّلَ شَهْرَ رَمَضَانَ عَلَى سَائِرِ الشُّهُورِ ، وَفَضَّلَ أُمَّتَكَ عَلَى الْأُمَمِ كَمَا فَضَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى سَائِرِ الْأَيَّامِ ، فَلَمَّا وَلَّيْتُ عَنْهُ ، سَمِعْتُهُ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْمَرْحُومَةِ الْمُرْشِدَةِ الْمُتَابِ عَلَيْهَا لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ أَنَسٍ إِلَّا عَاصِمٌ الْأَحْوَلُ ، وَلَا عَنْ عَاصِمٍ إِلَّا الْوَضَّاحُ بْنُ عَبَّادٍ ، تَفَرَّدَ بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَلَّامٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3190 حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى الْغَزِّيُّ قَالَ : نا أَيُّوبُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْهَيْصَمِ قَالَ : نا زِيَادُ بْنُ سَيَّارٍ ، عَنْ عَزَّةَ ابْنَةِ عِيَاضٍ ، عَنْ أَبِي قِرْصَافَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَحَفِظَهَا ، فَرُبَّ حَامِلِ عِلْمٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ ، ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ الْقَلْبُ : إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ ، وَمُنَاصَحَةُ الْوُلَاةِ ، وَلُزُومُ الْجَمَاعَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،