أبو جهم بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب وأُمُّه يسيرة بنت عبد الله بن أذاة بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب فولد أبو جهم عبد الله الأكبر قتل يوم أجنادين شهيدا وأُمُّه أم كلثوم بنت جرول بن مالك بن المسيب بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس بن رياح بن حزام ومحمدا ومريم

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    أبو جهم بن حذيفة بن غانم بن عامر بن عبد الله بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب. وأُمُّه يسيرة بنت عبد الله بن أذاة بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب. فولد أبو جهم : عبد الله الأكبر قتل يوم أجنادين شهيدا. وأُمُّه أم كلثوم بنت جرول بن مالك بن المسيب بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس بن رياح بن حزام. ومحمدا ومريم ، وأمهما خولة بنت القعقاع بن معبد بن زرارة بن عدس بن زيد بن عبد الله بن دارم من بني تميم وحميدا وسعدى ، وأمهما حبيبة بنت الجنيد بن الجمانة بن قيس بن زهير بن جذيمة بن رواحة بن ربيعة بن مازن بن الحارث بن قطيعة بن عبس بن بغيض ، وعبد الله الأصغر وسليمان وأم سلمة ،وأمهم أم عبد الله وهي زجاجة بنت الحارث بن حُرّ بن النعمان ، أخيذة من غسان من سبي العرب ، وحبيبة وأمها أم بكرة بنت عبد الله بن جزء بن الحارث بن زهير بن جذيمة ، وأم عبيد وزينب ، وأمهما أم ولد ، وصخرا ، وصخيرة ، وأم سلمة ، وأمهم مريم بنت الأسود ، من سليح من سبي العرب ، وعبد الرحمن وزينب ، وأمهما امرأة من يحصب من سبي العرب . قال : وكان اسم أبي جهم عبيدا. وأسلم يوم فتح مكة ، وقدم المدينة بعد ذلك فابتنى بها دارا ، وكان شديد العارضة ، فكان عُمَر بن الخطاب قد أشرف عليه وأخافه حتى كف من غرب لسانه عن الناس ، فلما مات عُمَر سر بموته . قال : وجعل يومئذ يخنبش في بيته ، ومات بالمدينة في خلافة معاوية بن أبي سفيان ، ويقال : بقي أبو جهم إلى فتنة ابن الزبير وفيها مات.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،