عَامِرُ بْنُ عَبْدِ قَيْسٍ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1624 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشٍ مَوْلَى بَنِي جُشَمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ شَيْخٍ ، قَدْ سَمَّاهُ وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ سَبَبَ تَسْيِيرِ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : مَرَّ بِرَجُلٍ مِنْ أَعْوَانِ السُّلْطَانِ وَهُوَ يَجُرُّ ذِمِّيًّا وَالذِّمِّيُّ يَسْتَغِيثُ بِهِ قَالَ : فَأَقْبَلَ عَلَى الذِّمِّيِّ فَقَالَ : أَدَّيْتَ جِزْيَتَكَ ؟ قَالَ : نَعَمْ فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ فَقَالَ : مَا تُرِيدُ مِنْهُ ؟ قَالَ : أَذْهَبُ بِهِ يَكْسَحُ دَارَ الْأَمِيرِ قَالَ : فَأَقْبَلَ عَلَى الذِّمِّيِّ فَقَالَ : تَطِيبُ نَفْسُكَ لَهُ بِهَذَا ؟ قَالَ : يَشْغَلُنِي عَنْ ضَيْعَتِي ، قَالَ : دَعْهُ قَالَ : لَا أَدَعُهُ قَالَ : دَعْهُ قَالَ : لَا أَدَعُهُ قَالَ : فَوَضَعَ كِسَاءَهُ ثُمَّ قَالَ : لَا تُخْفَرُ ذِمَّةُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا حَيٌّ ، قَالَ : ثُمَّ خَلَّصَهُ مِنْهُ قَالَ : فَتَرَاقَى ذَلِكَ حَتَّى كَانَ سَبَبَ تَسْيِيرِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1625 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سَهْلٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَبْسِيُّ ، قال حدثنا عَفَّانُ ، قال حدثنا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قال حدثنا سَعِيدٌ الْجُرَيْرِيُّ ، قَالَ : لَمَّا سُيِّرَ عَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ شَيَّعَهُ إِخْوَانُهُ وَكَانَ بِظَهْرِ الْمِرْبَدِ فَقَالَ : إِنِّي دَاعٍ فَأَمِّنُوا قَالُوا : هَاتِ فَقَدْ كُنَّا نَشْتَهِي هَذَا مِنْكَ قَالَ : اللَّهُمَّ مَنْ وَشَى بِي وَكَذَبَ عَلَيَّ وَأَخْرَجَنِي مِنْ مِصْرِي وَفَرَّقَ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَانِي اللَّهُمَّ أَكْثِرْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ وَأَصِحَّ جِسْمَهُ وَأَطِلْ عُمُرَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1626 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ أَشْعَثَ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : بُعِثَ بِعَامِرِ بْنِ عَبْدِ قَيْسٍ إِلَى الشَّامِ فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَشَرَنِي رَاكِبًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1627 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ عَامِرٍ ، يَقُولُ : قِيلَ لِعَامِرِ بْنِ عَبْدِ قَيْسٍ : لَوِ انْحَدَرْتَ إِلَى الْبَصْرَةِ قَالَ : وَاللَّهِ إِنَّهُ لَلْبَلَدُ الَّذِي هَاجَرْتُ إِلَيْهِ وَتَعَلَّمْتُ بِهِ الْقُرْآنَ وَلَكِنَّهُ رِحْلَةُ هَوًى

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1628 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ، قال حدثنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْهَرَوِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ الطُّوسِيُّ ، قال حدثنا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ ، عَنْ هَمَّامٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : سَأَلَ عَامِرُ بْنُ عَبْدِ قَيْسٍ رَبَّهُ أَنْ يُهَوِّنَ عَلَيْهِ الطُّهُورَ فِي الشِّتَاءِ وَكَانَ يُؤْتَى بِالْمَاءِ وَلَهُ بُخَارٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1629 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْأَزْدِيُّ ، قال حدثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قال حدثنا عُمَارَةُ بْنُ أَبِي شُعَيْبٍ الْأَزْدِيُّ ، قال حدثنا مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ ، قَالَ : مَرَّ عَامِرُ بْنُ عَبْدِ قَيْسٍ فَإِذَا قَافِلَةٌ قَدِ احْتُبِسَتْ فَقَالَ لَهُمْ : مَا لَكُمْ لَا تَمُرُّونَ ؟ فَقَالُوا : الْأَسَدُ حَالَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الطَّرِيقِ قَالَ : هَذَا كَلْبٌ مِنَ الْكِلَابِ فَمَرَّ بِهِ حَتَّى أَصَابَ ثَوْبُهُ فَمَ الْأَسَدِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1630 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ ، قال حدثنا أَبِي ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْأَزْدِيُّ ، قال حدثنا جَعْفَرُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْحَوَارِيِّ ، عَنْ أَبِي سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيِّ ، قَالَ : قِيلَ لِعَامِرِ بْنِ عَبْدِ قَيْسٍ : النَّارُ قَدْ وَقَعَتْ قَرِيبًا مِنْ دَارِكَ فَقَالَ : دَعُوهَا فَإِنَّهَا مَأْمُورَةٌ وَأَقْبَلَ عَلَى صَلَاتِهِ فَأَخَذْتِ النَّارُ فَلَمَّا بَلَغَتْ دَارَهُ عَدَلَتْ عَنْهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1631 حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا عَبَّاسُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْقَرَاطِيسِيُّ ، قال حدثنا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ ، قال حدثنا سَيَّارٌ ، قال حدثنا جَعْفَرٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ ، يَقُولُ : رَأَى رَجُلٌ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ مُنَادِيًا يُنَادِي : أَخْبِرُوا النَّاسَ أَنَّ عَامِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، يَلْقَى اللَّهَ تَعَالَى يَوْمَ يَلْقَاهُ وَوَجْهُهُ مِثْلُ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1632 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا عَبْدُ الْأَعْلَى ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : سَمِعَهُمْ عَامِرُ بْنُ عَبْدِ قَيْسٍ ، وَمَا يَذْكُرُونَهُ مِنْ أَمْرِ الضَّيْعَةِ فِي الصَّلَاةِ قَالَ : أَتَجِدُونَهُ قَالُوا : نَعَمْ قَالَ : وَاللَّهِ لَأَنْ تَخْتَلِفَ الْأَسِنَّةُ فِي جَوْفِي أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَكُونَ هَذَا مِنِّي فِي صَلَاتِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1633 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ ، قال حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قال حدثنا عَفَّانُ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ ثَابِتٍ ، أَنَّ عَامِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ لِابْنَيْ عَمٍّ لَهُ : فَوِّضَا أَمْرَكُمَا إِلَى اللَّهِ تَسْتَرِيحَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،