الْأَصْيَدُ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ قُرْطِ بْنِ عَبْدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، وَهُوَ عُبَيْدُ بْنُ كِلَابِ بْنِ رَبِيعَةَ ، أَسْلَمَ وَبَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ إِلَى الْقُرْطَا يَدْعُونَهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ ، فَدَعَوْهُمْ فَأَبَوْا ، فَقَاتَلُوهُمْ فَهَزَمُوهُمْ ، فَلَحِقَ الْأَصْيَدُ أَبَاهُ سَلَمَةَ وَهُوَ عَلَى فَرَسٍ لَهُ فِي غَدِيرٍ بِالزُّجِّ زُجِّ لَاوَةَ ، بِنَاحِيَةِ ضَرِيَّةَ ، فَدَعَاهُ إِلَى الْإِسْلَامِ وَأَعْطَاهُ الْأَمَانَ فَسَبَّهُ وَسَبَّ دِينَهُ ، فَضَرَبَ الْأَصْيَدُ عُرْقُوبَيْ فَرَسِهِ ، فَلَمَّا وَقَعَ عَلَى عُرْقُوبَيْهِ ارْتَكَزَ سَلَمَةُ عَلَى رُمْحِهِ فِي الْمَاءِ ثُمَّ اسْتَمْسَكَ بِهِ حَتَّى جَاءَهُ أَحَدُهُمْ فَقَتَلَهُ ، وَلَمْ يَقْتُلْهُ ابْنُهُ ، وَذَلِكَ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ تِسْعٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْأَصْيَدُ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ قُرْطِ بْنِ عَبْدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ، وَهُوَ عُبَيْدُ بْنُ كِلَابِ بْنِ رَبِيعَةَ ، أَسْلَمَ وَبَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ إِلَى الْقُرْطَا يَدْعُونَهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ ، فَدَعَوْهُمْ فَأَبَوْا ، فَقَاتَلُوهُمْ فَهَزَمُوهُمْ ، فَلَحِقَ الْأَصْيَدُ أَبَاهُ سَلَمَةَ وَهُوَ عَلَى فَرَسٍ لَهُ فِي غَدِيرٍ بِالزُّجِّ زُجِّ لَاوَةَ ، بِنَاحِيَةِ ضَرِيَّةَ ، فَدَعَاهُ إِلَى الْإِسْلَامِ وَأَعْطَاهُ الْأَمَانَ فَسَبَّهُ وَسَبَّ دِينَهُ ، فَضَرَبَ الْأَصْيَدُ عُرْقُوبَيْ فَرَسِهِ ، فَلَمَّا وَقَعَ عَلَى عُرْقُوبَيْهِ ارْتَكَزَ سَلَمَةُ عَلَى رُمْحِهِ فِي الْمَاءِ ثُمَّ اسْتَمْسَكَ بِهِ حَتَّى جَاءَهُ أَحَدُهُمْ فَقَتَلَهُ ، وَلَمْ يَقْتُلْهُ ابْنُهُ ، وَذَلِكَ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ تِسْعٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،