:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عمرو بن سبيع من بني سليم بن رها بن منبه بن حرب وفد إلى النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم في وفد الرهاويين ، وكانوا خمسة عشر رجلا ، وكان قدومهم على رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم سنة عشر ، فأسلموا ، وأجازهم كما كان يجيز الوفد ، وتعلموا القرآن والفرائض ورجعوا إلى بلادهم ، ثم قدم منهم نفر فحجوا مع رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم من المدينة ، وأقاموا حتى توفي رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فأوصى لهم رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عند موته بجاد مائة وسق بخيبر في الكتيبة جارية عليهم ، وكتب لهم بها كتابا ، ثم خرجوا في جيش أسامة بن زيد إلى الشام. قال : هذا كله حدثنا به محمد بن عُمَر ، عن أسامة بن زيد الليثي ، عن زيد بن طلحة التيمي. قال : وقال محمد بن عُمَر : ثم باع الرهاويون ما أوصى لهم به رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم من هذا الجاد بخيبر ، في زمن معاوية بن أبي سفيان.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عمرو بن سبيع من بني سليم بن رها بن منبه بن حرب وفد إلى النبي صلى الله عليه وسلم في وفد الرهاويين ، وكانوا خمسة عشر رجلا ، وكان قدومهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة عشر ، فأسلموا ، وأجازهم كما كان يجيز الوفد ، وتعلموا القرآن والفرائض ورجعوا إلى بلادهم ، ثم قدم منهم نفر فحجوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة ، وأقاموا حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأوصى لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته بجاد مائة وسق بخيبر في الكتيبة جارية عليهم ، وكتب لهم بها كتابا ، ثم خرجوا في جيش أسامة بن زيد إلى الشام. قال : هذا كله حدثنا به محمد بن عمر ، عن أسامة بن زيد الليثي ، عن زيد بن طلحة التيمي. قال : وقال محمد بن عمر : ثم باع الرهاويون ما أوصى لهم به رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا الجاد بخيبر ، في زمن معاوية بن أبي سفيان.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،