رجع الحديث إلى الأول قالوا ولما حُضر معاوية

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    رجع الحديث إلى الأول : قالوا : ولما حُضر معاوية ، دعا يزيد بن معاوية فأوصاه بما أوصاه به ، وقال : انظر حسين بن علي بن فاطمة بنت رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ، فإنه أحب الناس إلى الناس فصل رحمه ، وارفق به يصلح لك أمره ، فإن يك منه شيء ، فإني أرجو أن يكفيكه الله بمن قتل أباه وخذل أخاه. وتوفي معاوية ليلة النصف من رجب سنة ستين ، وبايع الناس ليزيد ، فكتب يزيد مع عبد الله بن عمرو بن أويس العامري

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،