:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وابن أخيهما : رافع بن خديج بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة , وأمه حليمة بنت عروة بن مسعود بن سنان بن عامر بن عدي بن أُمَية بن بياضة بن عامر بن الخزرج.
فولد رافع : سهلاَّ ، وعبد الرحمن ، ورفاعة ، وعبيد الله ، وزيادًا ، وعائشة ، وأم عبد الله ، وأمهم أسماء بنت زياد بن طرفة بن مصاد بن الحارث بن مالك بن النمر بن قاسط .
وعبد الله.
وأُمُّه لبنى بنت قرة بن علقمة بن عُلاثة ، من بني جعفر بن كلاب من قيس عيلان .
وأسيدًا ، وأمامة ، وأمهما أم ولد .
وإبراهيم.
وأُمُّه أم ضمرة بنت أبي حثمة بن ساعدة بن عامر بن عدي بن جشم بن مجدعة بن حارثة ، من الأوس .
وعبد الحميد.
وأُمُّه أم ولد .
وحبابة , وأمها أم محمد بنت محمد بن مسلمة بن سلمة بن خالد بن عدي بن مجدعة بن حارثة.
ولرافع اليوم عقب كثير بالمدينة وبغداد ، وكان له أخ يقال له رفاعة بن خديج وهو لأمه أيضًا ، وقد صحب النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ، وكان له عقب ، وشهد رافع أُحدًا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم.
أخبرنا حفص بن عمر البصري ، يعرف بالحوضي ، قال : حدثنا عَمْرو بن مرزوق قال : حدثني يحيى بن عبد الحميد بن رافع بن خديج قال : حدثتني جدتي ؛ أن رافعًا رُمي يوم أحد ، أو يوم حنين ، شك عَمْرو ، في ثَندوته بسهم.
قال محمد بن عمر : هو يوم أحد لا شك.
رجع الحديث إلى حفص بن عمر ، قال : فأتى النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم فقال : يا رسول الله انزع السهم ، فقال : يا رافع ، إن شئت نزعت السهم والقُطْبَةَ جميعًا ، وإن شئت نزعت السهم وتركت القطبة وشهدت لك يوم القيامة أنك شهيد ، قال : لا ، بل انزع السهم يا رسول الله ودع القطبة واشهد لي يوم القيامة أني شهيد ، قال : فنزع السهم وترك القطبة ، فعاش حياة رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم وأبي بكر وعمر وعثمان ، حتى إذا كان في خلافة معاوية انتقض به ذلك الجرح فمات منه ، ومات بعد العصر فأُتي ابن عمر فقيل له : يا أبا عبد الرحمن ، مات رافع ، فترحم عليه ، وقال : إن مثل رافع لا يُخرَجُ حتى يُؤذن من حولنا من القرى ، فلما أصبحوا خرجوا بجنازته ، حتى إلا صُليّ عليه جاء ابن عمر حتى قعد على رأس القبر ، فصرخت مولاة لنا ، فقال : أما لهذه السفيهة أو الحمقاء أحد - شك عَمْرو - ثم عادوا ، فقال : لا تُؤذُوا الشيخ فإنه لا يدان له أو لا طاقة له بعذاب الله.
أخبرنا محمد بن عمر ، عن رجاله ، قال : أصاب رافع بن خديج سهمٌ يوم أُحدٍ في تَرْقُوَتِه إلى علابيه فتركه لقول رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ، فكان دهرًا لا يحس منه شيئًا فإذا ضحك فاستغرب بدا.
أخبرنا عبد الله بن نمير قال : حدثنا محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عَمْرو بن عطاء قال : لما توفي رافع بن خديج انصرفنا إليه من الصبح وقد وُضِعَ بالبقيع ، فأراد ابن عتبة أن يصلي عليه ، فقام عبد الله بن عمر فصرخ بأعلى صوته : ألا لا تصلوا على جنائزكم حتى تطلع الشمس ، قال : فجلس الأمير وجلس الناس ، قال : وجلستُ قريبًا من نعشه وإذا تحته قطيفة حمراء من أرجوان ، وإذا إلى جنبي رجل من قومه ، فقال : أما والله إن كان لعزيزًا عليه أن يُقارب هذا الحمرة حيًا وميتًا ، قال قلت : وما ذاك؟ قال : حدثنا أنه كان مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم في بعض أسفاره فنزل رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ذات غداة وعلقنا لأَباعِرِنا في الشجر وعليها الرحال ، وقد كانت لنا أكسية كُنّ النساء يجعلن فيها خيوطًا من العهن الأحمر ، يجملونهن بها فقد ألقيناها وكذلك كنا نفعل فنلقيها بين يديه فيأكل ونأكل معه ، إن كان الرجل ليأتي بالقُرص ويأتي الآخر بالحفنة من التمر ، حتى إن كان الرجل ليأتي بجرو القَثاء فيضعه ، قال : فجلسنا مع رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم فهو يأكل ونأكل معه إذ رفع رأسه فرأى تلك الخيوط الحُمر في الأكسية وهي على الرحال فقال : ألا أرى الحمرة قد علتكم انزعوها فلا أرينّها ، قال : فتواثبنا إلى أباعِرنا وثبة رجل واحد حتى أنفرنا ببعضها فاسْتَنْزَلْنَا تلك الأكسية قال : فَنقَّينا منها تلك الخيوط التي فيها فألقيناها ثم رددناها على الرحال كما كانت ثم رجعنا إلى رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم فتعشينا معه.
أخبرنا قبيصة بن عقبة قال : حدثنا سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن عثمان بن عبد الله بن أبي رافع قال : رأيت رافع بن خديج يُحفي شاربه كأخي الحلق.
أخبرنا عَمْرو بن عاصم الكلابي قال : حدثنا سلام بن مسكين قال : حدثنا أبو عَمْرو النًّدَبِيّ قال : لما مات رافع بن خديج قال : قيل لابن عمر : ألا تُؤذِنُ به؟ قال : بلى.
أخبرنا إسحاق بن منصور قال : حدثنا حماد بن زيد ، عن بشر بن حرب قال : لما مات رافع بن خديج قيل لابن عمر أخروه ليلته إلى من الغد ليؤذنوا أهل القريات الذين حول المدينة ، قال : نعم ما رأيتم.
أخبرنا الفضل بن دكين قال : حدثنا هشام بن سعد ، عن عثمان بن عبيد الله بن رافع قال : توفي رافع بن خديج فأُتي بجنازته وعلى المدينة رجل أعرابي زمن الفتنة فأُتي به قبل أن تطلع الشمس , فقال ابن عمر : لا تُصَلُّوا عليه حتى تطلع الشمس ، فقال الأمير : ماذا يقول صاحب رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ؟ فأخبروه فقال : صدق.
أخبرنا وكيع بن الجراح ، عن شعبة ، عن أبي بكر بن حفص قال : لما مات رافع بن خديج قال لهم ابن عمر : صلوا على صاحبكم قبل أن تطفل الشمس وإلا فأخروه حتى تغيب.
أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال : حدثنا أبو عقيل قال : حدثنا أبو عمرو الندبي قال : سمعت ابن عمر وقيل له : مات رافع بن خديج فقال : إذا أخرجتموه فأذنوني ، قال : فما لبثنا إلا قليلاَّ حتى أخرجوه فقام وقمت معه فجعل إماءٌ ومُحرَّراتٌ يندبنه فرفع صوته فقال : لا تندبنه ، فإن الميت يعذب ببكاء أهله عليه نادى بذلك مرتين أو ثلاثاً.
قال : أخبرنا يزيد بن هارون قال : أخبرنا شعبة ، عن أبي بشر ، عن يوسف بن ماهك قال : رأيت ابن عمر آخدًا بعمودي جنازة رافع بن خديج فحمله على منكبيه يمشي بين يدي السرير حتى انتهى إلى القبر ، وقال ابن عمر : إن الميت يعذب ببكاء الحي ، فقال ابن عباس : إن الميت لا يعذب ببكاء الحي.
أخبرنا عبد الله بن عَمْرو أبو معمر المنقري قال : حدثنا عبد الوارث بن سعيد ، عن حسين المعلم ، عن يحيى بن أبي كثير قال : حدثني حفص بن عنان ، أن عبد الله بن عمر سمع النوائح يَنُحْنَ على رافع بن خديج ، فقال عبد الله : مُفْتِنَات الأحياء مُؤذِيات الأموات.
أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني عبيد الله بن الهرير من ولد رافع بن خديج ، عن عَمْرو بن عبيد الله بن رافع ، عن بشير بن يسار قال : مات رافع بن خديج في أول سنة أربع وسبعين وهو ابن ست وثمانين سنة ، وحضر ابن عمر جنازته .
قال محمد بن عمر : وكان رافع بن خديج يكنى أبا عبد الله ، ومات بالمدينة ، وقد روى عن أبي بكر وعمر وعثمان.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وابن أخيهما : رافع بن خديج بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة , وأمه حليمة بنت عروة بن مسعود بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة بن عامر بن الخزرج.
فولد رافع : سهلا ، وعبد الرحمن ، ورفاعة ، وعبيد الله ، وزيادا ، وعائشة ، وأم عبد الله ، وأمهم أسماء بنت زياد بن طرفة بن مصاد بن الحارث بن مالك بن النمر بن قاسط .
وعبد الله.
وأمه لبنى بنت قرة بن علقمة بن علاثة ، من بني جعفر بن كلاب من قيس عيلان .
وأسيدا ، وأمامة ، وأمهما أم ولد .
وإبراهيم.
وأمه أم ضمرة بنت أبي حثمة بن ساعدة بن عامر بن عدي بن جشم بن مجدعة بن حارثة ، من الأوس .
وعبد الحميد.
وأمه أم ولد .
وحبابة , وأمها أم محمد بنت محمد بن مسلمة بن سلمة بن خالد بن عدي بن مجدعة بن حارثة.
ولرافع اليوم عقب كثير بالمدينة وبغداد ، وكان له أخ يقال له رفاعة بن خديج وهو لأمه أيضا ، وقد صحب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان له عقب ، وشهد رافع أحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أخبرنا حفص بن عمر البصري ، يعرف بالحوضي ، قال : حدثنا عمرو بن مرزوق قال : حدثني يحيى بن عبد الحميد بن رافع بن خديج قال : حدثتني جدتي ؛ أن رافعا رمي يوم أحد ، أو يوم حنين ، شك عمرو ، في ثندوته بسهم.
قال محمد بن عمر : هو يوم أحد لا شك.
رجع الحديث إلى حفص بن عمر ، قال : فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله انزع السهم ، فقال : يا رافع ، إن شئت نزعت السهم والقطبة جميعا ، وإن شئت نزعت السهم وتركت القطبة وشهدت لك يوم القيامة أنك شهيد ، قال : لا ، بل انزع السهم يا رسول الله ودع القطبة واشهد لي يوم القيامة أني شهيد ، قال : فنزع السهم وترك القطبة ، فعاش حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان ، حتى إذا كان في خلافة معاوية انتقض به ذلك الجرح فمات منه ، ومات بعد العصر فأتي ابن عمر فقيل له : يا أبا عبد الرحمن ، مات رافع ، فترحم عليه ، وقال : إن مثل رافع لا يخرج حتى يؤذن من حولنا من القرى ، فلما أصبحوا خرجوا بجنازته ، حتى إلا صلي عليه جاء ابن عمر حتى قعد على رأس القبر ، فصرخت مولاة لنا ، فقال : أما لهذه السفيهة أو الحمقاء أحد - شك عمرو - ثم عادوا ، فقال : لا تؤذوا الشيخ فإنه لا يدان له أو لا طاقة له بعذاب الله.
أخبرنا محمد بن عمر ، عن رجاله ، قال : أصاب رافع بن خديج سهم يوم أحد في ترقوته إلى علابيه فتركه لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكان دهرا لا يحس منه شيئا فإذا ضحك فاستغرب بدا.
أخبرنا عبد الله بن نمير قال : حدثنا محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عمرو بن عطاء قال : لما توفي رافع بن خديج انصرفنا إليه من الصبح وقد وضع بالبقيع ، فأراد ابن عتبة أن يصلي عليه ، فقام عبد الله بن عمر فصرخ بأعلى صوته : ألا لا تصلوا على جنائزكم حتى تطلع الشمس ، قال : فجلس الأمير وجلس الناس ، قال : وجلست قريبا من نعشه وإذا تحته قطيفة حمراء من أرجوان ، وإذا إلى جنبي رجل من قومه ، فقال : أما والله إن كان لعزيزا عليه أن يقارب هذا الحمرة حيا وميتا ، قال قلت : وما ذاك؟ قال : حدثنا أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات غداة وعلقنا لأباعرنا في الشجر وعليها الرحال ، وقد كانت لنا أكسية كن النساء يجعلن فيها خيوطا من العهن الأحمر ، يجملونهن بها فقد ألقيناها وكذلك كنا نفعل فنلقيها بين يديه فيأكل ونأكل معه ، إن كان الرجل ليأتي بالقرص ويأتي الآخر بالحفنة من التمر ، حتى إن كان الرجل ليأتي بجرو القثاء فيضعه ، قال : فجلسنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو يأكل ونأكل معه إذ رفع رأسه فرأى تلك الخيوط الحمر في الأكسية وهي على الرحال فقال : ألا أرى الحمرة قد علتكم انزعوها فلا أرينها ، قال : فتواثبنا إلى أباعرنا وثبة رجل واحد حتى أنفرنا ببعضها فاستنزلنا تلك الأكسية قال : فنقينا منها تلك الخيوط التي فيها فألقيناها ثم رددناها على الرحال كما كانت ثم رجعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتعشينا معه.
أخبرنا قبيصة بن عقبة قال : حدثنا سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن عثمان بن عبد الله بن أبي رافع قال : رأيت رافع بن خديج يحفي شاربه كأخي الحلق.
أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي قال : حدثنا سلام بن مسكين قال : حدثنا أبو عمرو الندبي قال : لما مات رافع بن خديج قال : قيل لابن عمر : ألا تؤذن به؟ قال : بلى.
أخبرنا إسحاق بن منصور قال : حدثنا حماد بن زيد ، عن بشر بن حرب قال : لما مات رافع بن خديج قيل لابن عمر أخروه ليلته إلى من الغد ليؤذنوا أهل القريات الذين حول المدينة ، قال : نعم ما رأيتم.
أخبرنا الفضل بن دكين قال : حدثنا هشام بن سعد ، عن عثمان بن عبيد الله بن رافع قال : توفي رافع بن خديج فأتي بجنازته وعلى المدينة رجل أعرابي زمن الفتنة فأتي به قبل أن تطلع الشمس , فقال ابن عمر : لا تصلوا عليه حتى تطلع الشمس ، فقال الأمير : ماذا يقول صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأخبروه فقال : صدق.
أخبرنا وكيع بن الجراح ، عن شعبة ، عن أبي بكر بن حفص قال : لما مات رافع بن خديج قال لهم ابن عمر : صلوا على صاحبكم قبل أن تطفل الشمس وإلا فأخروه حتى تغيب.
أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال : حدثنا أبو عقيل قال : حدثنا أبو عمرو الندبي قال : سمعت ابن عمر وقيل له : مات رافع بن خديج فقال : إذا أخرجتموه فأذنوني ، قال : فما لبثنا إلا قليلا حتى أخرجوه فقام وقمت معه فجعل إماء ومحررات يندبنه فرفع صوته فقال : لا تندبنه ، فإن الميت يعذب ببكاء أهله عليه نادى بذلك مرتين أو ثلاثا.
قال : أخبرنا يزيد بن هارون قال : أخبرنا شعبة ، عن أبي بشر ، عن يوسف بن ماهك قال : رأيت ابن عمر آخدا بعمودي جنازة رافع بن خديج فحمله على منكبيه يمشي بين يدي السرير حتى انتهى إلى القبر ، وقال ابن عمر : إن الميت يعذب ببكاء الحي ، فقال ابن عباس : إن الميت لا يعذب ببكاء الحي.
أخبرنا عبد الله بن عمرو أبو معمر المنقري قال : حدثنا عبد الوارث بن سعيد ، عن حسين المعلم ، عن يحيى بن أبي كثير قال : حدثني حفص بن عنان ، أن عبد الله بن عمر سمع النوائح ينحن على رافع بن خديج ، فقال عبد الله : مفتنات الأحياء مؤذيات الأموات.
أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني عبيد الله بن الهرير من ولد رافع بن خديج ، عن عمرو بن عبيد الله بن رافع ، عن بشير بن يسار قال : مات رافع بن خديج في أول سنة أربع وسبعين وهو ابن ست وثمانين سنة ، وحضر ابن عمر جنازته .
قال محمد بن عمر : وكان رافع بن خديج يكنى أبا عبد الله ، ومات بالمدينة ، وقد روى عن أبي بكر وعمر وعثمان.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،