:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبد الرحمن بن أزهر بن عبد عوف بن عبدٍ بن الحارث بن زهرة بن كلاب. وأمه البكيرة بنت عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف بن قصي. فولد عبد الرحمن بن أزهر : جُبَيرًا به كان يكنى ، وطُلَيبًا ، وسليمان ، وعبد الله الأكبر ، وحفصة ، وعائشة ، وأمهم أم سلمة بنت خفاجة بن هرثمة بن مسعود بن ثعلبة بن حبيب بن وائلة بن دهمان بن نصر بن معاوية بن بكر بن هوازن. وعَمْرًا ، وعبد الرحمن ، وأبا عبد الله ، وعبد الحميد ، وأمهم سِعْلَى بنت غلاّق بن مروان بن الحكم بن مروان بن زِنْباع بن جَذِيْمة بن رواحة من بني عُبَيْس. وعبد الله الأصغر ، وموهبًا ، وأم عبد الله ، وأمهم أم ولد . وأزهر ، وإسحاق ، وأمهما أم ولد . وإسحاق الأصغر. وأُمُّه أم ولد . وأم مسلم ، وأمها قُذّة بنت عرفجة بن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم . وزينب ، وأمها ابنة أبي عُصَيم بن زيد بن عباس بن عامر بن حيّ بن رِعل ، من بني سليم . وزرعة ، وأم جميل ، وأمهما أم ولد.
7265 قال : وأخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني أسامة بن زيد الليثي ، عن الزهري ، عن عبد الرحمن بن أزهر ، قال : رأيت النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم بحنين يتخلل الركاب يسأل عن منزل خالد بن الوليد وأنا معه ، فَأُتِيَ يومئذٍ بشاربٍ فأمر مَنْ عنده فضربوه بما كان في أيديهم ، وحثى عليه من التراب.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عبد الرحمن بن أزهر بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زهرة بن كلاب. وأمه البكيرة بنت عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف بن قصي. فولد عبد الرحمن بن أزهر : جبيرا به كان يكنى ، وطليبا ، وسليمان ، وعبد الله الأكبر ، وحفصة ، وعائشة ، وأمهم أم سلمة بنت خفاجة بن هرثمة بن مسعود بن ثعلبة بن حبيب بن وائلة بن دهمان بن نصر بن معاوية بن بكر بن هوازن. وعمرا ، وعبد الرحمن ، وأبا عبد الله ، وعبد الحميد ، وأمهم سعلى بنت غلاق بن مروان بن الحكم بن مروان بن زنباع بن جذيمة بن رواحة من بني عبيس. وعبد الله الأصغر ، وموهبا ، وأم عبد الله ، وأمهم أم ولد . وأزهر ، وإسحاق ، وأمهما أم ولد . وإسحاق الأصغر. وأمه أم ولد . وأم مسلم ، وأمها قذة بنت عرفجة بن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم . وزينب ، وأمها ابنة أبي عصيم بن زيد بن عباس بن عامر بن حي بن رعل ، من بني سليم . وزرعة ، وأم جميل ، وأمهما أم ولد.
7265 قال : وأخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني أسامة بن زيد الليثي ، عن الزهري ، عن عبد الرحمن بن أزهر ، قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم بحنين يتخلل الركاب يسأل عن منزل خالد بن الوليد وأنا معه ، فأتي يومئذ بشارب فأمر من عنده فضربوه بما كان في أيديهم ، وحثى عليه من التراب.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،