بُسْر بن أرطاة واسمه عُميرُ بن عويمر بن عمران بن الحُلَيْس بن سيّار بن نزار بن معيص بن عامر بن لؤي وأمه زينب بنت الأبرص بن الحُليْس بن سيّار بن نزار بن معيص بن عامر بن لؤي فولد بسر الوليد

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    7313 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني داود بن جَبيرة ، عن عطاء بن أبي مروان ، قال : بعث معاوية ، بسر بن أرطاة إلى المدينة ومكة واليمن يستعرض الناس ، فيقتل من كان في طاعة علي بن أبي طالب ، فأقام بالمدينة شهرًا ليس يقال له في أحد إن هذا ممن أعلن على عثمان إلا قتله ، وقتل قومًا من بني كعب على ماءٍ لهم فيما بين مكة والمدينة ، وألقاهم في البئر ومضى إلى اليمن ، وكان عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب واليًا عليها لعلي بن أبي طالب ، فقتل بُسر ابنيه : عبد الرحمن ، وقثم بن عبيد الله بن العباس ، وقتل عمرو بن أم أراكة الثقفي ، وقتل من قتل من همدان بالجوف ممن كان مع علي بن أبي طالب بصفين ، قتل أكثر من مائتين ، وقتل من الأبناء قومًا كثيرًا ، وذلك كله بعد قتل علي بن أبي طالب. وبقى إلى خلافة عبد الملك بن مروان.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    بُسْر بن أرطاة واسمه عُميرُ بن عويمر بن عمران بن الحُلَيْس بن سيّار بن نزار بن معيص بن عامر بن لؤي. وأمه زينب بنت الأبرص بن الحُليْس بن سيّار بن نزار بن معيص بن عامر بن لؤي. فولد بسر : الوليد ، لأم ولد. قال محمد بن عمر : قبض رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم وبُسر بن أرطاة صغيرٌ ، ولم يسمع من رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم شيئًا في روايتنا ، وتحول فنزل الشام ، وفي رواية غير محمد بن عمر : أنه سمع من النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم وأدركه وروى عنه.

7312 قال : أخبرنا هشام بن سعيد أبو أحمد البزار ، قال : أخبرنا ابن لهيعة ، عن عيّاش بن عباس ، عن شِيَيْم بن بَيْتَان ، قال : كنا مع جُنادة بن أبي أمية في الغزو ، فأُتي برجل قد سرق من المغنم أو من الغنايم ، فلم يَقْطَعْهُ ، وقال : شهدت بسر بن أرطاة أُتي برجل قد سرق من المغنم فلم يقطعه ، وقال : سمعت رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم يقول : لا تُقْطع الأيدي في الغزو.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،