سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْأَدْعِيَةِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

947 أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَرَّاحِ قَالَ : حدثنا أَبُو حَامِدٍ مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْحَضْرَمِيُّ ، وَأَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمَالِكِيُّ قَالَا : حدثنا بُنْدَارٌ قَالَ : حدثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ , عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ الصِّحَّةَ ، وَالْعَافِيَةَ ، وَالْأَمَانَةَ ، وَحُسْنَ الْخُلُقِ ، وَالرِّضَا بِالْقَدَرِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

948 أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ : حدثنا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ : حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْمَكِّيُّ قَالَ : قَالَ رَجُلٌ لِابْنِ عُيَيْنَةَ : يَا أَبَا مُحَمَّدٍ هَاهُنَا رَجُلٌ يُكَذِّبُ بِالْقَدَرِ ، قَالَ : وَمَا يَقُولُ ؟ سَمِعْتُ أَعْرَابِيًّا بِالْمَوْقِفِ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِلَيْكَ خَرَجْتُ وَأَنْتَ أَخْرَجْتَنِي ، وَعَلَيْكَ قَدِمْتُ وَأَنْتَ أَقْدَمْتَنِي ، فَأَطَعْتُكَ بِأَمْرِكَ وَلَكَ الْمِنَّةُ عَلَيَّ ، وَعَصَيْتُكَ بِعِلْمِكَ فَلَكَ الْحُجَّةُ عَلَيَّ ، فَأَسْأَلُكَ بِوُجُوبِ حُجَّتِكَ عَلَيَّ وَانْقِطَاعِ حُجَّتِي لَمَا رَدَدْتَنِي الْيَوْمَ إِلَّا بِذَنْبٍ مَغْفُورٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

949 وَأَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ قَالَ : حدثنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَهْمِ قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرُوسٍ قَالَ : قَالَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ : قَالَ سَمِعْتُ أَعْرَابِيًّا عَائِذًا بِالْبَيْتِ يَقُولُ : إِلَهِي مَنْ أَوْلَى بِالزَّلَلِ وَالتَّقْصِيرِ مِنِّي وَقَدْ خَلَقْتَنِي ضَعِيفًا ، وَمَنْ أَوْلَى بِالْعَفْوِ مِنْكَ وَقَضَاؤُكَ مُحِيطٌ ، أَطَعْتُكَ بِأَمْرِكَ فَالْمِنَّةُ لَكَ ، وَعَصَيْتُكَ بِعِلْمِكَ فَالْحُجَّةُ لَكَ ، فَأَسْأَلُكَ بِانْقِطَاعِ حُجَّتِي وَوُجُوبِ حُجَّتِكَ ، وَلِفَقْرِي إِلَيْكَ وَغِنَاكَ عَنِّي أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا أَصَابَنِي مِنْ حُرُمَاتِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

950 أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : حدثنا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : حدثنا يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ الْأَزْدِيُّ قَالَ : حدثنا يَحْيَى بْنُ كَامِلٍ الْقُرَشِيُّ قَالَ : أَخْبَرَنِي سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ قَالَ : سَمِعْتُ أَعْرَابِيًّا وَهُوَ مُسْتَلْقٍ بِعَرَفَةَ وَهُوَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ مَنْ أَوْلَى بِالزَّلَلِ وَالتَّقْصِيرِ مِنِّي ، وَقَدْ خَلَقْتَنِي ضَعِيفًا ، وَمَنْ أَوْلَى بِالْعَفْوِ عَنِّي مِنْكَ ، عِلْمُكَ فِيَّ سَابِقٌ ، وَأَمْرُكَ بِيَ مُحِيطٌ ، أَطَعْتُكَ بِإِذْنِكَ وَالْمِنَّةُ لَكَ ، وَعَصَيْتُكَ بِعِلْمِكَ وَالْحُجَّةُ لَكَ ، فَأَسْأَلُكَ بِوُجُوبِ رَحْمَتِكَ وَانْقِطَاعِ حُجَّتِي وَبِفَقْرِي إِلَيْكَ وَغِنَاكَ عَنِّي أَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي ، اللَّهُمَّ لَمْ أُحْسِنْ حَتَّى أَعْطَيْتَنِي ، وَلَمْ أُسِئْ حَتَّى قَضَيْتَ عَلَيَّ ، اللَّهُمَّ إِنَّا أَطَعْنَاكَ وَبِنِعْمَتِكَ فِي أَحَبِّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَلَمْ نَعْصِكَ بِنِعْمَتِكَ فِي أَبْغَضِ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ الشِّرْكِ ، فَاغْفِرْ مَا بَيْنَهُمَا ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ أُنْسُ الْمُؤْنِسِينَ لِأَوْلِيَائِكَ وَأَقْرَبُهُمْ بِالْكِفَايَةِ مِنَ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ ، تُشَاهِدُهُمْ فِي ضَمَائِرِهِمْ وَتَطَّلِعُ عَلَى سَرَائِرِهِمْ ، وَسِرِّي لَكَ اللَّهُمَّ مَكْشُوفٌ ، وَأَنَا لَكَ مَلْهُوفٌ إِذَا أَوْحَشَتْنِي الْغُرْبَةُ آنَسَنِي ذَكَرُكَ ، وَإِذَا أَغَمَّتْ عَلَيَّ الْهُمُومُ لَجَأْتُ إِلَيْكَ اسْتِجَارَةً بِكَ عِلْمًا بِأَنَّ أَزِمَّةَ الْأُمُورِ بِيَدِكَ وَأَنَّ مَصْدَرَهَا عَنْ قَضَائِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

951 أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ قَالَ : حدثنا رَافِعُ بْنُ دِحْيَةَ الْمُسْلِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ قَاضِي الْبَصْرَةِ قَالَ : كَانَتْ عِنْدِي جَارِيَةٌ أَعْجَمِيَّةٌ وَضِيئَةٌ ، فَكُنْتُ بِهَا مُعْجَبًا ، فَكَانَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ نَائِمَةً إِلَى جَنْبِي ، فَانْتَبَهْتُ ، فَلَمْ أَجِدْهَا ، فَلَمَسْتُهَا فَلَمْ أَجِدْهَا وَقُلْتُ شَرٌّ ، فَلَمَّا وَجَدْتُهَا وَجَدْتُهَا سَاجِدَةً وَهِيَ تَقُولُ : بِحُبِّكَ لِي اغْفِرْ لِي ، قَالَ : قُلْتُ لَهَا : لَا تَقُولِي هَكَذَا قُولِي : بِحُبِّي لَكَ ، فَقَالَتْ : يَا بَطَّالُ حُبُّهُ لِي أَخْرَجَنِي مِنَ الشِّرْكِ إِلَى الْإِسْلَامِ ، وَحُبُّهُ لِي أَيْقَظَ عَيْنِي وَأَنَامَ عَيْنَكَ ، قَالَ : قُلْتُ : فَاذْهَبِي فَأَنْتَ حُرَّةٌ لِوَجْهِ اللَّهِ ، قَالَتْ : يَا مَوْلَايَ ، أَسَأْتَ إِلَيَّ ، كَانَ لِي أَجْرَانِ وَصَارَ لِي أَجْرٌ وَاحِدٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،