وَأَمَّا الْمَدْعُوُّ لَهُ بِالتَّفَصُّحِ وَالتَّبْيِينِ النَّابِغَةُ الْجَعْدِيُّ أَبُو لَيْلَى نَابِغَةُ الْجَعْدِيُّ الشَّاعِرُ هُوَ قَيْسُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُدُسِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ جَعْدَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، كَانَ قُدُومُهُ أَصْبَهَانَ مَعَ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ عَوْفِ بْنِ أَصْرَمَ ، سَيَّرَهُ مُعَاوِيَةُ إِلَى أَصْبَهَانَ ، وَكَانَ الْحَارِثُ وَلِيَ أَصْبَهَانَ قَبْلَ ذَلِكَ مِنْ قِبَلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ تُوُفِّيَ النَّابِغَةُ بِأَصْبَهَانَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَأَمَّا الْمَدْعُوُّ لَهُ بِالتَّفَصُّحِ وَالتَّبْيِينِ النَّابِغَةُ الْجَعْدِيُّ أَبُو لَيْلَى نَابِغَةُ الْجَعْدِيُّ الشَّاعِرُ هُوَ قَيْسُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُدُسِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ جَعْدَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، كَانَ قُدُومُهُ أَصْبَهَانَ مَعَ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ عَوْفِ بْنِ أَصْرَمَ ، سَيَّرَهُ مُعَاوِيَةُ إِلَى أَصْبَهَانَ ، وَكَانَ الْحَارِثُ وَلِيَ أَصْبَهَانَ قَبْلَ ذَلِكَ مِنْ قِبَلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ تُوُفِّيَ النَّابِغَةُ بِأَصْبَهَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،