مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِتَعْلِيمِ الْمَنَاسِكِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِتَعْلِيمِ الْمَنَاسِكِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17754 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعْتَمَرَ عَامَ الْفَتْحِ مِنَ الْجِعْرَانَةِ ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ عُمْرَتِهِ ، اسْتَخْلَفَ أَبَا بَكْرٍ عَلَى مَكَّةَ ، وَأَمَرَهُ أَنْ يُعَلِّمَ النَّاسَ الْمَنَاسِكَ ، وَأَنْ يُؤَذِّنَ فِي النَّاسِ : مَنْ حَجَّ الْعَامَ فَهُوَ آمِنٌ ، وَلَا يَحُجُّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ ، وَلَا يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17755 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا غُلَامَ بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَقَالَ : وَعَلَيْكَ ، فَقَالَ : إِنِّي رَجُلٌ مِنْ أَخْوَالِكَ مِنْ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ ، وَإِنِّي رَسُولُ قَوْمِي إِلَيْكَ وَوَافِدُهُمْ ، وَإِنِّي سَائِلُكَ فَمُشَيِّدٌ مَسْأَلَتِي إِيَّاكَ ، وَمُنَاشِدُكَ فَمُشَيِّدٌ مُنَاشَدَتِي إِيَّاكَ ، قَالَ : خُذْ عَلَيْكَ يَا أَخَا بَنِي سَعْدٍ قَالَ : فَإِنَّا وَجَدْنَا فِي كِتَابِكَ وَأَمَرَتْنَا رُسُلُكَ أَنْ نَحُجَّ الْبَيْتَ الْعَتِيقَ ، فَأُنْشِدُكَ أَهُوَ أَمَرَكَ بِذَلِكَ ؟ قَالَ : نَعَمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17756 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ مُحَارِبٍ ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، وَرَدْنَا الْمَدِينَةَ ، فَأَتَيْنَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ فَقَالَ : كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ جَيِّدُ الثِّيَابِ ، طَيِّبُ الرِّيحِ ، حَسَنُ الْوَجْهِ ، فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : وَعَلَيْكَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَدْنُو مِنْكَ ؟ قَالَ : ادْنُ ، فَقُلْنَا : مَا رَأَيْنَا كَالْيَوْمِ قَطُّ رَجُلًا أَحْسَنَ ثَوْبًا ، وَلَا أَطْيَبَ رِيحًا ، وَلَا أَحْسَنَ وَجْهًا ، وَلَا أَشَدَّ تَوْقِيرًا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَدْنُو مِنْكَ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، فَدَنَا دُنُوَّهُ ، فَقُلْنَا مِثْلَ مَقَالَتِنَا ، ثُمَّ قَالَ لَهُ الثَّالِثَةَ : أَدْنُو مِنْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، حَتَّى أَلْزَقَ رُكْبَتَيْهِ بِرُكْبَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا الْإِسْلَامُ ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : تُقِيمُ الصَّلَاةَ ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ ، وَتَغْتَسِلُ مِنَ الْجَنَابَةِ قَالَ : صَدَقْتَ ، فَقُلْنَا : مَا رَأَيْنَا كَالْيَوْمِ قَطُّ رَجُلًا ، وَاللَّهِ لَكَأَنَّهُ يُعَلِّمُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17757 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَجُلًا أَتَاهُ ، فَقَالَ : يَا أَبَا عَبَّاسٍ ، أَبْدَأُ بِالصَّفَا قَبْلَ الْمَرْوَةِ ، أَوْ أَبْدَأُ بِالْمَرْوَةِ قَبْلَ الصَّفَا ، أَوْ أُصَلِّي قَبْلَ أَنْ أَطُوفَ ، أَوْ أَطُوفُ قَبْلَ أَنْ أُصَلِّيَ ، أَوْ أَذْبَحُ قَبْلَ أَنْ أَحْلِقَ ، أَوْ أَحْلِقُ قَبْلَ أَنْ أَذْبَحَ ؟ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : خُذْ ذَلِكَ مِنْ قِبَلِ الْقُرْآنِ ، فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يُحْفَظَ ، قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ } فَالصَّفَا قَبْلَ الْمَرْوَةِ ، وَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : { وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ } فَقَالَ : بِالذَّبْحِ قَبْلَ الْحَلْقِ ، وَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : { طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ } فَالطَّوَافُ قَبْلَ الصَّلَاةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17758 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، عَنْ زَكَرِيَّا عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ يُثَيْعٍ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ أُنْزِلَتْ بَرَاءَةٌ بِأَرْبَعٍ : لَا يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ ، وَلَا يَقْرَبُ الْمَسْجِدَ مُشْرِكٌ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا ، وَمَنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَهْدٌ فَهُوَ إِلَى مُدَّتِهِ ، وَلَا تَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17759 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَقِيلٍ قَالَ : أَمْلَى عَلَيَّ الضَّحَّاكُ مَنَاسِكَ الْحَجِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17760 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَتَى جِبْرِيلُ إِبْرَاهِيمَ فَرَاحَ بِهِ إِلَى مِنًى ، فَصَلَّى بِهِ الصَّلَوَاتِ جَمِيعًا ، ثُمَّ صَلَّى بِهِ الْفَجْرَ ، ثُمَّ غَدَا بِهِ إِلَى عَرَفَةَ ، فَنَزَلَ بِهِ حَيْثُ يَنْزِلُ النَّاسُ ، ثُمَّ صَلَّى بِهِ الصَّلَوَاتِ جَمِيعًا ، ثُمَّ أَتَى الْمَوْقِفَ ، حَتَّى إِذَا كَانَ كَأَعْجَلِ مَا يُصَلِّي إِنْسَانٌ الْمَغْرِبَ ، أَفَاضَ بِهِ ، فَأَتَى جَمْعًا ، فَصَلَّى بِهِ الصَّلَاتَيْنِ ، ثُمَّ بَاتَ بِهَا حَتَّى إِذَا كَانَ كَأَعْجَلِ مَا يُصَلِّي أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ الْفَجْرَ صَلَّى بِهِ ، ثُمَّ وَقَفَ ، حَتَّى إِذَا كَانَ كَأَبْطَأِ مَا يُصَلِّي أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ الْفَجْرَ ، أَفَاضَ بِهِ إِلَى مِنًى فَرَمَى الْجَمْرَةَ ، ثُمَّ ذَبَحَ وَحَلَقَ ، ثُمَّ أَفَاضَ بِهِ ، ثُمَّ أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا }

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17761 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، عَنِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : { وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ } جَاءَهُ جِبْرِيلُ فَأَرَاهُ الطَّوَافَ بِالْبَيْتِ وَأَحْسَبُهُ قَالَ : وَالصَّفَا وَالْمَرْوَةَ , ثُمَّ انْطَلَقَا إِلَى الْعَقَبَةِ ، فَعَرَضَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ ، قَالَ : فَأَخَذَ جِبْرِيلُ سَبْعَ حَصَيَاتٍ ، وَأَعْطَى إِبْرَاهِيمَ سَبْعَ حَصَيَاتٍ فَرَمَى وَكَبَّرَ ، وَقَالَ لِإِبْرَاهِيمَ : ارْمِ وَكَبِّرْ ، قَالَ : فَرَمَيَا وَكَبَّرَا مَعَ كُلِّ رَمْيَةٍ حَتَّى أَقْبَلَ الشَّيْطَانُ ، ثُمَّ انْطَلَقَا إِلَى الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى ، فَعَرَضَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ ، فَأَخَذَ جِبْرِيلُ سَبْعَ حَصَيَاتٍ ، وَأَعْطَى إِبْرَاهِيمَ سَبْعَ حَصَيَاتٍ ، فَرَمَيَا وَكَبَّرَا مَعَ كُلِّ رَمْيَةٍ ، حَتَّى أَقْبَلَ الشَّيْطَانُ ، ثُمَّ أَتَيَا الْجَمْرَةَ الْقُصْوَى قَالَ : فَعَرَضَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ ، قَالَ : فَأَخَذَ جِبْرِيلُ سَبْعَ حَصَيَاتٍ ، وَأَعْطَى إِبْرَاهِيمَ سَبْعَ حَصَيَاتٍ ، وَقَالَ : ارْمِ وَكَبِّرْ ، فَرَمَيَا وَكَبَّرَا مَعَ كُلِّ رَمْيَةٍ حَتَّى أَقْبَلَ ، ثُمَّ أَتَى بِهِ مِنًى ، فَقَالَ : هَهُنَا يَحْلِقُ النَّاسُ رُءُوسَهُمْ ، ثُمَّ أَتَى جَمْعًا فَقَالَ : هَهُنَا يَجْمَعُ النَّاسُ الصَّلَاةَ ، ثُمَّ أَتَى بِهِ عَرَفَاتٍ فَقَالَ : عَرَفْتَ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَمِنْ ثَمَّ سُمِّيَتْ عَرَفَاتٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

17762 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى ، فِي قَوْلِهِ : { وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ } قَالَ : الْوُقُوفُ بِعَرَفَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ، وَالْجَمْعُ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ، وَالْجِمَارُ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ، وَالْبُدْنُ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ، وَالْحَلْقُ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ، فَمَنْ يُعَظِّمْهَا فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ، قَالَ : فِي قَوْلِهِ : { لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى } قَالَ : لَكُمْ فِي كُلِّ مَشْعَرٍ مَنَافِعُ ، أَنْ تَخْرُجُوا مِنْهُ إِلَى غَيْرِهِ ، فَالْأَجَلُ الْمُسَمَّى الْخُرُوجُ مِنْهُ إِلَى غَيْرِهِ ، { ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ } قَالَ : مَحِلُّ هَذِهِ الشَّعَائِرِ كُلِّهَا الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،