شَطْبٌ الْمَمْدُودُ أَبُو الطَّوِيلِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

شَطْبٌ الْمَمْدُودُ أَبُو الطَّوِيلِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

347 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ أَبُو نَشِيطٍ الْبَغْدَادِيُّ قَالَ : ، حدثنا عَبْدُ الْقُدُّوسِ بْنُ الْحَجَّاجِ الْحِمْصِيُّ قَالَ : ، حدثنا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو قَالَ : ، حدثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي الطَّوِيلِ شَطْبٍ الْمَمْدُودِ أَنَّهُ قَالَ : أَتَيْتُ أَنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : أَرَأَيْتَ رَجُلًا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا وَلَمْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ شَيْئًا وَمَعَ ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلَا دَاجَةً إِلَّا اقْتَطَعَهَا بِيَمِينِهِ فَهَلْ لِذَلِكَ مِنْ تَوْبَةٍ قَالَ : هَلْ أَسْلَمْتَ ؟ قُلْتُ : أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ . فَقَالَ : نَعَمْ لِيَفْعَلِ الْخَيْرَاتِ وَيَتْرُكِ الشِّرْكَ ، يَجْعَلُهُنَّ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ . قَالَ : وَعُذْرَاتِي وَمُجْرَاتِي ؟ قَالَ : نَعَمْ فَإِنَّ اللَّهَ أَكْبَرُ وَمَضَى فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارَى قَالَ أَبُو الْمُغِيرَةِ : فَسَمِعْتُ مُبَشِّرَ بْنَ عُبَيْدٍ وَكَانَ عَارَفًا بِالنِّحْوِ وَالْعَرَبِيَّةِ قَالَ : الْحَاجَةُ الَّتِي تَقْطَعُ عَلَى الْحَاجِّ إِذَا تَوَجَّهُوَا لِلْحَجِّ , وَالدَّاجَةُ الَّذِي يَقْطَعُ عَلَيْهِمْ إِذَا رَجَعُوا مِنَ الْحَجِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،