ذِكْرُ تَسْمِيَةِ الْقُوَّامِ بِالْمَسْجِدِ الْجَامِعِ بِالْيَهُودِيَّةِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ ، وَكَانَ أَحَدَ الْفُقَهَاءِ ، مَقْبُولَ الْقَوْلِ ، طَاهِرَ السِّتْرِ ، ثُمَّ وَلِي الْقِيَامَ بَعْدَهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ زَكَرِيَّاءَ الْكِسَائِيُّ وَكَانَ أَحْدَ مَنْ قَدْ شَهِدَ وَقُبِلَتْ شَهَادَتُهُ ، ثُمَّ وَلِي الْقِيَامَ بَعْدَهُ الْحَسَنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْقَصَّارُ الْفَقِيهُ ، وَكَانَ أَحَدَ الْمَسْتُورِينَ وَالْمُتَقَدِّمِينَ بِبَلَدِنَا ، ثُمَّ وَلِي الْقِيَامَ بَعْدَهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سُكَيْنٍ ، وَكَانَ عَدْلًا ، جَائِزَ الشَّهَادَةِ ، وَمَقْبُولَ الْقَوْلِ ، إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَكَانَتْ وَفَاتُهُ سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ فِي ذِي الْحِجَّةِ ، ثُمَّ وَلِيَ الْقِيَامَ بَعْدَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ يَحْيَى ، وَلَّاهُ الْقِيَامَ بِهِ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ وَكَتَبَ لَهُ بِهِ سِجِلًّا ، أَشْهَدَ فِيهِ عَلَى نَفْسِهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ذِكْرُ تَسْمِيَةِ الْقُوَّامِ بِالْمَسْجِدِ الْجَامِعِ بِالْيَهُودِيَّةِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ ، وَكَانَ أَحَدَ الْفُقَهَاءِ ، مَقْبُولَ الْقَوْلِ ، طَاهِرَ السِّتْرِ ، ثُمَّ وَلِي الْقِيَامَ بَعْدَهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ زَكَرِيَّاءَ الْكِسَائِيُّ وَكَانَ أَحْدَ مَنْ قَدْ شَهِدَ وَقُبِلَتْ شَهَادَتُهُ ، ثُمَّ وَلِي الْقِيَامَ بَعْدَهُ الْحَسَنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْقَصَّارُ الْفَقِيهُ ، وَكَانَ أَحَدَ الْمَسْتُورِينَ وَالْمُتَقَدِّمِينَ بِبَلَدِنَا ، ثُمَّ وَلِي الْقِيَامَ بَعْدَهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سُكَيْنٍ ، وَكَانَ عَدْلًا ، جَائِزَ الشَّهَادَةِ ، وَمَقْبُولَ الْقَوْلِ ، إِلَى أَنْ تُوُفِّيَ رَحِمَهُ اللَّهُ ، وَكَانَتْ وَفَاتُهُ سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ فِي ذِي الْحِجَّةِ ، ثُمَّ وَلِيَ الْقِيَامَ بَعْدَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ يَحْيَى ، وَلَّاهُ الْقِيَامَ بِهِ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ وَكَتَبَ لَهُ بِهِ سِجِلًّا ، أَشْهَدَ فِيهِ عَلَى نَفْسِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،