ذِكْرُ أَوَّلِ مَا بَدَأَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَجَعُهُ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ذِكْرُ أَوَّلِ مَا بَدَأَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَجَعُهُ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ

2030 أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ الزُّهْرِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ : قَالَتْ عَائِشَةُ : بَدَأَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم شَكْوُهُ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ ، وَهُوَ فِي بَيْتِ مَيْمُونَةَ ، فَخَرَجَ فِي يَوْمِهِ ذَلِكَ حَتَّى دَخَلَ عَلَيَّ قَالَتْ : فَقُلْتُ : وَارَأْسَاهُ ، فَقَالَ : وَدِدْتُ أَنَّ ذَلِكَ يَكُونُ وَأَنَا حَيٌّ ، فَأُصَلِّيَ عَلَيْكِ وَأَدْفِنَكَ ، قَالَتْ : فَقُلْتُ غَيْرَى : أَوَكَأَنَّكَ تُحِبُّ ذَلِكَ ؟ ، لَكَأَنِّي أَرَاكَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مُعْرِسًا بِبَعْضِ نِسَاءٍ ، قَالَتْ : فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : بَلْ أَنَا وَارَأْسَاهُ ، ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِلَى بَيْتِ مَيْمُونَةَ فَاشْتَدَّ وَجَعُهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2032 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو مَعْشَرٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ ، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : أَوَّلُ مَا بَدَأَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم شَكْوُهُ يَوْمَ الأَرْبِعَاءَ فَكَانَ شَكْوُهُ إِلَى أَنْ قُبِضَ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، ثَلاَثَةَ عَشَرَ يَوْمًا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2031 أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ ، قَالَ : دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ : وَارَأْسَاهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : بَلْ أَنَا وَارَأْسَاهُ فَكَانَ أَوَّلَ وَجَعِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ ، وَكَانَ لاَ يَشْكُو وَجَعًا يَيْجَعُهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،